مطران الكنيسة اللاتينية بمصر يفتتح يوبيل الرجاء بالقاهرة .. صور
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
افتتح المطران كلاوديو لوراتي، مطران الكنيسة اللاتينية بمصر، عام يوبيل الرجاء "حجاج الرجاء"، الذي يأتي تحت شعار "الرجاء لا يُخَيِبْ"، وذلك ببازيليك السيدة العذراء، بمصر الجديدة.
افتتاح يوبيل الرجاءشارك في الاحتفال المونسينيور أنطوان توفيق، نائب مطران الكنيسة اللاتينية بمصر، ومسؤول لجنة اليوبيل بالمطرانية، وعدد من الآباء الكهنة، والرهبان والراهبات.
حضر أيضًا سيادة السفير جمهورية ليتوانيا بمصر، والسيدة حرمه، بمشاركة فرق كورال الكنائس اللاتينية بالقاهرة، بالإضافة إلى مؤمني مختلف الكنائس، والجنسيات.
بدأ الاحتفال بمسيرة حج، بقيادة سيادة المطران، التي انطلقت بصوت البوق، إعلانًا للافتتاح الرسمي لليوبيل، ثم تم تجديد عهود المعمودية.
وألقى مطران الكنيسة اللاتينية بمصر عظة الذبيحة الإلهية عن معاني ورموز المراحل، التي مر بها الاحتفال،موضحًا معنى شعار اليوبيل.
كذلك، تحدث الأب المطران حول أهمية، وعمق البعد الاخوي، والعائلي، للمسيرة اليوبيلية، مشجعًا الجميع على مواصلة السير نحو المسيح، ميناء الخلاص.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكنيسة اللاتينية المطران كلاوديو لوراتي الكنيسة اللاتينية بمصر حجاج الرجاء المزيد مطران الکنیسة اللاتینیة بمصر
إقرأ أيضاً:
قصة أيوب لحميدي لاعب “منتخب جبل طارق” الذي هزم الرجاء في كأس العرش
زنقة 20 | متابعة
أثار اللاعب أيوب لحميدي لاعب الإتحاد الإسلامي الوجدي، إعجاب الجماهير، خلال تسجيله لهدف مارادوني في مرمى الرجاء الرياضي ضمن منافسات ثمن نهائي كأس العرش، ليلة أمس السبت.
اللاعب أيوب لحميدي 25 سنة هو لاعب دولي في صفوف منتخب جبل طارق، سبق أن حمل الوان عدة أندية اسبانية و لعب حتى في الكوكب المراكشي المغربي، و في الدوري التونسي رفقة مستقبل قابس قبل التوقيع مجانًا مع اتحاد الوجدي في مطلع يناير الماضي في صفقة انتقال حر.
و اكتشف العديد من المتابعين صدفة خلال متابعته أمس أن لحميدي لاعب دولي يلعب لمنتخب جبل طارق.
و يقول لحميدي في إحدى مقابلاته الصحفية أنه ولد وكبر في المغرب، ولعب في إحدى الأكاديميات بمدينة القصر الكبير، و في الخامسة عشرة من عمره سافر مع أفراد عائلته إلى جبل طارق، وهناك أكمل دراسته ولعب في هذا البلد الأوروبي.
و يضيف “والدي سافر إلى جبل طارق من أجل العمل، منذ أن كان عمره 19 عاماً، فرغم أنني كنت أستقر في المغرب مع والدتي وأختي وأخي، كنت أزوره دائماً في فصل الصيف، بعد ذلك حصل أبي على جنسية جبل طارق، وأصبح له الحق في اصطحاب أفراد عائلته للعيش معه هناك، فكان الأمر كذلك، ومنذ ذلك الوقت تابعت ممارسة كرة القدم في جبل طارق، حتى أُعجب بي كشافو الاتحاد المحلي، فقاموا بضمي إلى منتخبهم، فبدأت رحلتي معهم في الفئات السنية حتى وصلت إلى المنتخب الأول”.