استمرار جهود محاولة إنقاذ طفلة هندية وقعت في بئر (شاهد)
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
لا تزال عملية إنقاذ الطفلة شيتنا، البالغة من العمر ثلاث سنوات، في قرية كوتبوتلي بولاية راجستان الهندية، جارية ومكثفة مكثفة مستمرة منذ أيام بعد سقوطها في بئر عمقها 700 قدم.
#WATCH | Kotputli, Rajasthan: Operation continues to rescue the three-and-a-half-year-old girl who fell into a borewell in Kiratpura village on December 23.
الطفلة علقت على عمق 150 قدمًا، وقضت أكثر من 90 ساعة دون طعام أو ماء، مما جعلها ضعيفة وغير قادرة على الحركة.
وتستخدم فرق الإنقاذ كاميرا لمراقبة حالتها، ويتم تزويدها بالأكسجين عبر أنبوب. ورغم المحاولات المتعددة والتقنيات المختلفة، حالت الأمطار دون نجاح عمليات الإنقاذ حتى الآن.
وأُقيمت خيام مقاومة للماء لحماية الموقع، مع وجود فريق إسعافات أولية جاهز لتقديم الرعاية الفورية ونقلها إلى مستشفى كوتبوتلي فور إنقاذها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم المرأة والأسرة الهندية بئر منوعات الهند بئر الشرطة الهندية المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
خلف: الفرصة اليوم سانحة لبدء مسار الإنقاذ
أشار النائب ملحم خلف، اليوم الثلاثاء، الى ان "الفرصة اليوم سانحة لبدء مسار الإنقاذ من خلال انتخاب رئيس للجمهورية في جلسة ٩ كانون الثاني ٢٠٢٥". وقال في تصريح له في اليوم الـ(٧١٢) لوجوده في مجلس النواب: "٢٠٢٤ سنةٌ ملأتها المآسي والتحديات وأرهقت الشعب اللبناني. سنةٌ خيمت عليها الحرب المدمرة والأزمات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وزادت فيها معاناة المواطنين يوماً بعد يوم. ومع اقتراب نهايتها، يزداد الشعور بالخطر الذي يهدد ديمومة دولة "لبنان الكبير"، هذا الوطن الذي لطالما كان رسالة للعيش معاً، وعنواناً للتنوع الثقافي، وللتسامح بين مختلف مكوناته".
اضاف: "لبنان الكبير ليس مجرد حدود جغرافية أو كيان سياسي، بل هو فكرة نعيشها كل نهار، فكرة العيش معًا على الرغم من الاختلاف، والتعاون من أجل مستقبل أفضل. لكن هذا الحلم، الذي ناضل من أجله أجدادنا وآباؤنا، أضحى اليوم مهدداً بسبب الانقسامات والتجاذبات التي تعصف بالساحة الداخلية، فضلًا عن الضغوط الإقليمية والدولية التي تجعل من لبنان ساحة لتصفية الحسابات".
وتمنى "من أعماق قلبي مع بداية السنة الجديدة أن يستفيق المعتدلون في هذا البلد، وهم الأكثرية الصامتة التي تؤمن بلبنان الواحد، وأن يتكاتفوا ليكونوا سدًا منيعًا في وجه التطرف والانقسامات. لبنان يحتاج إلى رجاله ونسائه الذين يؤمنون بأن الإنقاذ لا يمكن أن يتحقق إلا بالتعاون والتضامن".
واكد ان "الفرصة اليوم سانحة لبدء مسار الإنقاذ من خلال انتخاب رئيس للجمهورية في جلسة ٩ كانون الثاني ٢٠٢٥. هذه الجلسة تمثل بصيص أمل وفرصة أخيرة لتفادي سقوط لبنان في دوامة التسويات التي تفرضها القوى الكبرى في المنطقة، والتي قد تفرض علينا واقعًا يصعب الخروج منه".
ولفت الى ان "لبنان ليس مجرد بلد نعيش فيه؛ إنه رسالة حضارية وإنسانية للعالم أجمع. من هنا، علينا أن نتحمل جميعاً مسؤولياتنا تجاهه، وأن نعمل بكل إخلاص لإنقاذه من الانهيار، ليبقى وطنًا للجميع".
وختم:" حفظ الله لبنان وأهله وأحلّ السلام فيه وفي العالم".