زنقة 20 | الرباط

خلق قرار وزيرة الاقتصاد والمالية، تسقيف ثلاثين سنة كشرط للمشاركة في مباريات وزارة الاقتصاد والماليةن جدلا واسعا وصل صداه الى قبة البرلمان.

النائب البرلماني رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، وجه سؤالا كتابيا، إلى وزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح علوي حول القرار.

و قال حموني في سؤاله ، أنه كان من الاجدر أن ترفع وزارة المالية سن الاحقية في اجتياز مباريات الولوج إلى الوظيفة العمومية، بدل خفضه، بسبب ارتفاع معدلات البطاولة إلى أرقام غير مسبوقة، بما في ذلك معدلات البطالة في صفوف الشباب حاملي الشهادات والديبلومات.

و ذكر حموني، أن هذا القرار “خلف استياء كبيرًا في صفوف خريجات وخريجي الجامعات المعنيين وأسرهم” مؤكدا انه ” سيحرم فئات عمرية واسعة من اجتياز هذه المباراة، و يضربُ في الصميم مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص”.

و أبرز رئيس فريق PPS بمجلس النواب، أن “دستور المملكة، ينص على أن الدولة والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية تعمل على تعبئة كل الوسائل المتاحة لتيسير أسباب استفادة المواطنين والمواطنات، على قدم المساواة، من عدد من الحقوق، من بينها الحقُّ في ولوج الوظائف العمومية حسب الاستحقاق”.

فيما يوجب النظام الأساسي العام للوظيفة العمومية “التوظيفَ في المناصب العمومية وفق مساطر تضمن المساواة، كما يشترط للانخراط في الوظيفة العمومية التوفر على الجنسية المغربية والمروءة والقدرة البدنية الملائمة والتمتع بالحقوق الوطنية”.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

عقار قد يغير كل شيء.. حل جديد للإقلاع عن التدخين الإلكتروني

أفاد باحثون في دورية الجمعية الطبية الأميركية بأن دواء "فارينيكلين" للإقلاع عن التدخين، الذي يستخدمه عادة مدخنو التبغ والسجائر العادية، آمن ومفيد للمراهقين والشبان المدمنين على التدخين الإلكتروني.

وفي تجربتهم التي استمرت 12 أسبوعا، تلقى 261 مدخنا للسجائر الإلكترونية، تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عاما، ممن أرادوا تقليل أو الإقلاع عن التدخين الإلكتروني، عقار فارينيكلين، الذي تبيعه شركة فايزر تحت الاسم التجاري شانتكس، أو دواء وهميا.

كما تلقوا دعما بالإرشاد النفسي الأسبوعي والرسائل النصية، وكانوا جميعا يدخنون النيكوتين يوميا أو بصورة شبه يومية، لكنهم لم يكونوا يدخنون التبغ بانتظام.

ووصلت معدلات الامتناع المستمر عن التدخين في الشهر الأخير من العلاج 51 بالمئة مع عقار فارينيكلين، وذلك مقابل 14 بالمئة مع العلاج الوهمي.

وبعد ستة أشهر، أي بعد حوالي شهرين من توقفهم عن العلاج، كانت معدلات الامتناع عن التدخين 28 بالمئة في مجموعة الدواء، مقابل سبعة بالمئة بين أولئك الذين تلقوا العلاج الوهمي.

وكانت معدلات الآثار الجانبية متشابهة في المجموعتين.

وكتب الباحثون "على حد علمنا، هذه هي أول تجربة علاج دوائي للإقلاع عن تدخين النيكوتين بين الشبان".

وأضافوا "معظم الشبان المدمنين على النيكوتين المستنشق بالتدخين الإلكتروني لم يدخنوا التبغ بانتظام ويرغبون في الإقلاع عن التدخين الإلكتروني".

وأشاروا إلى أن هذا يعكس أهمية هذه النتائج التي تظهر أن هناك علاجا دوائيا متاحا وفعالا وقليل الأعراض الجانبية للإقلاع عن التدخين الإلكتروني لدى هذه الفئة.

مقالات مشابهة

  • الزمالك يتعاقد مع الأمريكي كيني هايز لتدعيم صفوف فريق السلة
  • استقالة جديدة تضرب صفوف الأهلي المصري
  • خبير اقتصادي: ضرورة ضبط السياسات المالية والتقشف لإنقاذ الاقتصاد الليبي قبل فوات الأوان
  • 3 دول تعارض المشاركة الإسرائيلية في مسابقة الأغنية الأوروبية
  • لمواجهة البطالة.. الوظيفة أم كسب العيش؟!
  • العمل على «مداواة» المشاركة العُمانية في الدورات الأولمبية المقبلة
  • العربية تغلق خطوط طيران بالجملة و استياء واسع في صفوف مغاربة العالم
  • 4 أندية هبطت في نفس موسم المشاركة بدوري الأبطال
  • وزير المالية الروسي: الاقتصاد العالمي في مرحلة حرجة واقتصاد روسيا يواصل النمو
  • عقار قد يغير كل شيء.. حل جديد للإقلاع عن التدخين الإلكتروني