طبيب أسنان يتعرض للطعن على يد مريضته في بورصة!
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تعرض طبيب أسنان للطعن من قبل مريضة بحي يلدريم في ولاية بورصة.
في إحدى العيادات الخاصة في شارع حي أراباياتاغي في حارة أراباياتا أوزن، نشب خلاف بين مريضة وطبيب الأسنان ح.ن.و. لأسباب غير معروفة.
أثناء الشجار قامت المرأة بطعن الطبيب H.N.Ö في الكتف الأيمن بالسكين التي كانت تحملها معها.
ووصل عناصر خدمة الطوارئ 112 إلى مكان الحادث فور إبلاغهم وقاموا بنقل الطبيب الجريح إلى مستشفى التدريب والبحوث العالي التخصصي.
وعُلم أن طبيب الأسنان المصاب بجروح طفيفة قد غادر المستشفى بعد تلقيه العلاج.
يذكر أنه تم فتح تحقيق ضد المرأة المشتبه بها.
Tags: أنقرةاعتداءبورصةتركياطبيبطبيب أسنانالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة اعتداء بورصة تركيا طبيب طبيب أسنان
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يمدد اعتقال الطبيب البلوي حتى الأحد المقبل
#سواليف
مددت سلطات #الاحتلال الإسرائيلي، #اعتقال #الطبيب_الأردني #عبدالله_البلوي حتى يوم الأحد المقبل.
وكانت سلطات الاحتلال قد مددت اعتقال البلوي سابقًا حتى اليوم الأربعاء، مع منعه من لقاء محاميه ودون الكشف عن ظروف اعتقاله.
واعتقلت قوات الاحتلال الطبيب البلوي في الـ 19 من الشهر الماضي، أثناء عبوره جسر الملك حسين في طريقه إلى قطاع #غزة ضمن حملة طبية إغاثية تابعة لمنظمة “PANZMA”، التي تعمل بموافقة رسمية من سلطات الاحتلال عبر الجهات المعتمدة.
مقالات ذات صلة المحامي الحياري يكتب .. إلى أحمد ، في انتظار ربيع الروح 2025/01/02وقبيل اعتقاله، احتجزت سلطات الاحتلال الطبيب البلوي، وأبلغت الوفد المرافق بالتحفظ عليه لغرض التحقيق.
وحمّلت عائلة الطبيب الأردني الأسير، الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة ابنها، مؤكدةً أن “عبد الله كان في مهمة إنسانية، وكان يؤدي واجبه الإنساني لإنقاذ الجرحى والمصابين في غزة”.
يذكر أن الطبيب عبدالله قد شارك سابقا في حملة إغاثية إلى غزة مع المنظمة نفسها، ولم يُبلغ بوجود أي مشكلة في سفره مرة أخرى إلى هناك، وهو طبيب جراحة عامة يعمل في أحد المشافي الحكومية بالأردن.
وعبد الله البلوي هو طبيب جراحة عامة يعمل في مستشفى الرويشد الحكومي بمحافظة المفرق شمال شرق الأردن، وقد زار غزة للمرة الأولى قبل سبعة شهور ومكث فيها أسبوعين لإسناد المنظومة الطبية في القطاع الذي يتعرض لأعنف حرب إبادة في التاريخ البشري الحديث.
وأشار والده أنّه عاين خلال الزيارة الأوضاع الإنسانية الصعبة، وكان يحاول تقديم المساعدة للجرحى والمرضى بقدر المستطاع؛ للتخفيف من آلامهم.
وأضاف أنّ نجله كان يتحدث عن زيارته السابقة بـ “مرار كبير” فقد رأى بعينه الفظائع التي ارتكبها الاحتلال في غزة، ومشاهد الشهداء والجرحى القاسية في المستشفيات خاصة الحروق التي تصيب أجساد المدنيين من النساء والأطفال.
وأكد الحاج سلامة البلوي، أنّه بالرغم من أنّ نجله الطبيب لم يمكث في غزة إلا فترة قصيرة، لكنها كانت كفيلة بأنّ تجعله يتألم على الدوام وكأنه عاش مدى الحياة هناك، لافتًا أنّ شعوره بالمسؤولية اتجاه أهله في القطاع كان سببًا في تصميمه على العودة مجددًا إليهم.