المركز الليبي للاستشعار عن بعد يعلن بداية شهر رجب لعام 1446 هـ
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
الوطن| رصد
أعلن المركز الليبي للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء، أن بداية شهر رجب لعام 1446 هـ ستكون فلكيا يوم الثلاثاء 31 ديسمبر 2024، عند الساعة 00:27 بتوقيت ليبيا المحلي، وهي بداية الشهر الفلكية الموحدة في جميع دول العالم حسب التوقيت العالمي.
ووفقا للتقرير الصادر عن المركز، فإن موعد الاقتران لشهر رجب سيكون في تمام الساعة السابعة والدقيقة السابعة والعشرون من بداية يوم الثلاثاء، ما يعني بداية الشهر الهجري الجديد، ويكون حساب هذا الموعد بشكل دقيق وفقا للأدوات الفلكية المتطورة دون اعتماد على الموقع الجغرافي، وبالتالي يكون هذا التوقيت نفسه في مختلف الدول.
ويشار إلى أن هذه الظاهرة الفلكية تحدث في اللحظة ذاتها على مستوى العالم، حيث تعتبر بداية الشهر الهجري من الأمور التي تحسب بواسطة الحسابات الفلكية الدقيقة.
وأكد المركز أن التقرير يتضمن تفاصيل دقيقة حول زوايا اتجاه غروب الشمس والقمر إضافة إلى زمن المكث والعمر الفلكي، وقوس الرؤية والنور، كذلك ارتفاع القمر عن الأفق عند غروب الشمس يوم الثلاثاء في 31 ديسمبر 2024.
وذكر أن هذا الحدث سيؤثر على بعض المدن الليبية وكذلك بعض الدول التي تشترك مع ليبيا في جزء من الليل، حسب توقيت كل دولة
الوسومالمركز الليبي للاستشعار عن بعد توقيت ليبيا شهر رجب ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المركز الليبي للاستشعار عن بعد توقيت ليبيا شهر رجب ليبيا
إقرأ أيضاً:
“أونروا”: نزوح نصف مليون شخص في غزة الشهر الماضي
الجديد برس| قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، إن نحو نصف مليون شخص نزحوا خلال الشهر الماضي في قطاع غزة. وأكدت “أونروا” في تصريحات صحفية تابعتها “وكالة سند للأنباء”، اليوم الجمعة، أن أوامر التهجير المتكررة لا تترك للفلسطينيين سوى أقل من ثلث مساحة غزة للعيش، موضحةً أنها مساحة مجزأة وغير آمنة. وشددت أن الملاجئ المكتظة بغزة في حالة مزرية، بينما مقدمو الخدمات يكافحون للعمل والموارد المتبقية في طريقها للنضوب. وفي وقت سابق من شهر إبريل/ نيسان الجاري، قال مكتب حقوق الإنسان في الأمم المتحدة إن جيش الاحتلال الإسرائيليّ أصدر 21 “أمر إخلاء” على الأقل منذ 18 آذار/ مارس الفائت، شملت مناطق واسعة مثل رفح. وأوضح أن الاحتلال حاصر عشرات الآلاف دون قدرة على الوصول إلى المساعدات الإنسانية، بالتوازي مع استمرار القصف في جميع أنحاء القطاع، الأمر الذي لم يترك يترك أي مكان آمن. ولفت التّقرير الأممي إلى أنّه في 18 مارس حتى 9 نيسان، كان هناك حوالي 224 غارة إسرائيليّة على المباني السكنية وخيام النازحين داخليًا، إذ جرى توثيق استهداف خيام نازحين في منطقة المواصي بخان يونس رغم الأوامر العسكرية بنقل المدنيين إليها. وتُواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ الـ 18 من آذار ، استئناف الحرب العدوانية والإبادة الجماعية ضد المدنيين في قطاع غزة، عبر مجازر وجرائم حرب موصوفة، بغطاء أمريكي وصمت عربي.