عيون ملايين الأتراك على 3 يناير!.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
كشف كبير الاقتصاديين للاستثمار الدكتور فيليز إيريلماز، الإثنين، عن تقييمات مهمة حول بيانات التضخم التي سيتم الإعلان عنها في ديسمبر.
وقال إريلماز، في تصريحات صحفية، أن هناك احتمالًا قويًا بأن يظل التضخم أقل من التوقعات في ديسمبر. مضيفًا أنه لن يكون مفاجئًا إذا كان معدل التضخم في ديسمبر أقل من 2٪ أو حتى أقل من 1.
وأضاف إيريلماز، أن بيانات التضخم سيتم مراقبتها بعناية خاصة من قبل المستثمرين في السوق لأن هذه البيانات يمكن أن تؤثر بشكل مباشر على كل من الرواتب العامة ومعدلات زيادة المعاشات التقاعدية.
وتابع إيريلماز، أن معدل التضخم السنوي قد ينخفض إلى مستويات 45.3%، كما ستحدد بيانات التضخم التي سيتم الإعلان عنها في ديسمبر المقبل مقدار الزيادة في رواتب موظفي الخدمة المدنية ومعاشات التقاعد.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا الحد الأدنى للأجور فی دیسمبر
إقرأ أيضاً:
كاتس: سيتم تجنيد عشرات الآلاف من الحريديم
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن قانون التجنيد الجديد سيؤدي -عند اكتماله- إلى تجنيد عشرات الآلاف من الحريديم (اليهود المتشددين) لأول مرة.
وكانت المحكمة العليا في إسرائيل قد قضت، في يونيو/حزيران الماضي، بأن اليهود الحريديم لا يمكن إعفاؤهم من الخدمة العسكرية. كما أمرت بتجميد ميزانية المدارس الدينية، وقالت في قرارها إنه لا يوجد أساس قانوني لمنع الحكومة من تجنيد اليهود الحريديم في الجيش الإسرائيلي.
وقد وافق وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد يسرائيل كاتس، أواخر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، على تجنيد 7 آلاف من الحريديم المتشددين.
وكانت القناة الـ12 الإسرائيلية كشفت، في وقت سابق من الشهر الماضي، عن أن الجيش الإسرائيلي يعاني نقصا حادا في صفوفه بنحو 7 آلاف مقاتل ومساند للقتال بسبب الحرب المستمرة في قطاع غزة، وأنه قد يلجأ لتجنيد الآلاف من الحريديم لتعويض النقص.
وقبل ذلك، كشفت وزارة الحرب الإسرائيلية عن خطة جديدة تستهدف تجنيد 10 آلاف جندي لتعويض خسائر الحرب، ومن ضمنها تجنيد نحو 6 آلاف من الحريديم خلال عامين بهدف تخفيف العبء عن جنود الاحتياط، وتوفر إمدادات بشرية إضافية للوحدات القتالية المنتظمة.
إعلانويأمل الجيش الإسرائيلي كذلك في تعديل قانون الخدمة العسكرية ليشمل تمديد الخدمة الإلزامية لتكون 3 سنوات بدلا من 32 شهرا كما هو معمول به الآن، وذلك لتلبية احتياجات الحرب الحالية، لأن عدم تعديل القانون سيجعل النقص في عدد الجنود أكبر بكثير.
ويأتي ذلك، في وقت يعاني فيه الجيش الإسرائيلي من نقص كبير في أعداد جنود الاحتياط الذين يستدعون للمشاركة في العمليات العسكرية، إذ تشير الأرقام إلى أن معدلات الاستجابة لدعوات الاحتياط قد انخفضت لنحو 70% فقط في الأشهر الأخيرة.
ويشكل الحريديم نحو 13% من سكان إسرائيل، ويرفض هؤلاء الخدمة في جيش الاحتلال، بحجة تكريس حياتهم لدراسة التوراة، إذ يرون أن "الاندماج في العالم العلماني يهدد هويتهم الدينية واستمرارية مجتمعهم"، حسبما نقلته صحيفة يديعوت أحرونوت، وستؤدي تصريحات كاتس إلى تصاعد احتجاجاتهم الرافضة للتجنيد الإجباري.