تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وأدى المئات صلاة الجنازة على مطرب الأغنية الشهيرة في الألفية الماضية أحمد عدوية عقب صلاة الظهر من مسجد حسين صدقي بالمعادي.

وشيع النجوم وأهالي المعادي وحلوان؛ ظهر اليوم الإثنين، نجم الأغنية الشعبية أحمد عدوية وسط حالة من الحزن والبكاء والذهول؛ وتم دفنه بمقابر بالسيدة عائشة. 

ورحل المطرب الكبير أحمد عدوية منذ قليل عن عمر يناهز 79 عامًا، بعد صراعه مع المرض، وعقب أشهر قليلة من وفاة زوجته.


ورصدت عدسة البوابة نيوز حضور كبير للنجوم وأهالي المعادي في وداع أسطورة الغناء الشعبي.. وسط بطاء ودموع من الأهالي في وداع الفنان الكبير أحمد عدوية 

جنازة أحمد عدوية WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.08 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.08 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.09 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.09 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.10 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.10 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.10 PM (3) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.10 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.11 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.11 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.11 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.12 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.12 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.12 PM (3) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.12 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.13 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.13 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.13 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.14 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.14 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.14 PM (3) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.14 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.15 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.15 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.15 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.16 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.16 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.16 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.17 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.17 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.17 PM (3) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.17 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.18 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.18 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.18 PM (3) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.18 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.19 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.19 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.19 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.20 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.20 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.20 PM (3) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.20 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.21 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.21 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.21 PM (3) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.21 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.22 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.22 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.22 PM (3) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.22 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.23 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.23 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.23 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.24 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.24 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.24 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.25 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.25 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.25 PM (3) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.25 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.26 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.26 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.26 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.27 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.27 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.27 PM (3) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.27 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.28 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.28 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.28 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.29 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.29 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.29 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.30 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.30 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.30 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.31 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.31 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.31 PM WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.32 PM (1) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.32 PM (2) WhatsApp Image 2024-12-30 at 1.05.32 PM

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أحمد عدوية صلاة الظهر نجم الأغنية الشعبية أحمد عدوية عدوية الفنان الكبير أحمد عدوية أحمد عدویة

إقرأ أيضاً:

في وداع رفيق العُمر: البروفسور عبدُالله أحمد جلاّب

وداع 2024 في خضم حُزن وداع رفيق العُمر: البروفسور عبدُالله أحمد جلاّب

د. سعاد تاج السر علي الشيخ
جامعة ولاية أريزونا
Souad.Ali@ASU.Edu

مازلت لا أستطيع أن أكتب يا عبدُالله، لم يحن وقت كتابتي عنك بعد ولا أدري متى يكون ذلك. هذه مجرّد شذرات هنا وهناك عما يجيش به الصدر بين الفينة والأخرى. كيف أرثيك في حزني السرمدي يا رفيق العمر وحبيب القلب عندما تصبح الكلمات جوفاء بلا معنى. لقد تعطّلت لغة الكلام برحيلك المفاجيء. وانا ادعو الله ان يرحمك وان يرحم روحك الطاهرة رحمة واسعة في عليائك في الخالدين تحفني كلماتك الحبيبة كأعظم ما يسعفني في التعبير عن ما يجيش بإعماقنا وصدرينا عندما كتبت لي تطمئنني في لحظة حزنٍ مررنا بها يوماً في مسيرتنا الزاخرة، حيث كتب تقول:
يا حبيبتي سعاد،
لنا ان نحمد الله ونشكره على كل ما وفقنا فيه من عظيم التوفيق... لنا ان نشكره على من رفع سيرتنا على مدى المعمورة في كل مكان ووسط من نعرفهم ومن لا نعرفهم فقد أصبحت سيرتنا محمودة ومشكورة.
لنا ان نشكره ان وفقنا ان نمد يدنا بالخير لكثير من عمل الخير. ولنا ان نحمده ونشكره ان اعطانا ثلاثة من البنين والبنات الذين نفخر بهم ونعتز بنجاحهم وخلقهم النبيل.
إن وقفة تأمل لكل ذلك رافعين ايادينا بالحمد والشكر تجعلنا نقف وقفة أخرى نسأله ان يوفقنا من جديد ان نواصل مشوارنا فيما تبقى لنا من ايام ان نقدم العلم النافع للناس وللاجيال القادمة وان نوزع الخير للمحتاج ولكل من يتوسم فينا الخير.
لنا ان نشد ايدينا مع بعض مثلما فعلنا من قبل وان نقدح عقولنا ففي تقديري إن الكثير ينتظرنا مادامت أيدينا مشدودة مع بعض ومادامت عقولنا وقلوبنا مع بعض.
اتمنى ان نفتح اعيننا وعقولنا وقلوبنا بعيدا عن الضيق والعثرات التي تواجهنا من وقت لآخر. لا تزال لنا القوة والمنعة والله معنا له الحمد وله الشكر.
ويبقى لك حبيبك، عبدُالله
---
كان ذلك قبل بضع سنوات من الأن، في خضم بعض مظاهر العنصرية التي تعج بها بعض المؤسسات ومظاهر الظلم الذي ما أنفك يلحق بنا هنا وهناك. وقد أدى ذلك لإصابتك بقرحة حادة أودعتك المستشفى لحين عندما توعكت في وعكتك الأولى وهرع الأنجال الأحباء أحمد وعزّة وشيراز عبدُالله أحمد جلاب، أتوا من كل فجٍ عميق وجاءوا لأريزونا ليكونوا بجانبك عندما كنت في المستشفى. وقد عافاك الله حينها بحمده وشكره وعندما جئنا للبيت، كنت قد قرأت عليهم، وأنت مازلت في المستشفى، كلماتك العميقة تلك فسالت دموعهم وسالت دموعي، ثم اتخذ أحمد القرار وذهب وأحضر إطاراً أنيقاً وبروز خطابك المفعم بالمعاني التى هزّتهم عميقاً ظاهرها وباطنها. وكما تعلم، مازالت تلك اللوحة التي كتبتها أناملك الحزينة وقتها، أنامل الأديب الفذ الذي لم يهّزه الوجع والحُزن، مازالت تلك اللوحة الأنيقة في مكانها في غرفة نومنا تصبحنا وتمسينا.
الكثير يجيش بالصدر يا عبدُالله وأنا والأنجال نودع العام 1924 الذي رحلت فيه عنا جسداً ولكنك باقْ فينا روحاً. ليس في القلب والفؤاد فقط، ولكن حتى في البيت أنت مازلت هنا يا رفيقي، مكان جلوسك المفضّل في غرفة المعيشة، كتبك التي كنت ترتادها في كتاباتك الأخيرة التي لم تكتمل بعد، أوراقك العديدة المنظمة، اللابتوب، التليفون، والأي باد وكل وسائل التواصل الإجتماعي التي تخصك، نطارتك، ساعتك الإلكترونية والتقليدية، معدات الرياضة اليومية، كلها وأكثر مازالت موجودة وقابعة في ذات المكان لم تبرحه ولن أسمع لها أن تبرحه، ليس بعد. مكتبتنا القيمة التي تحتل حيزاً كبيراً في الطابق الثاني من البيت التي تزخر كل جدرانها حتى السقف بالكتب الزاخرة ما نفكت تسألني عنك كل يوم وساعة ودقيقة ولحظة. حتى مكان صلاتك، ومصلايتك المفضّلة والكرسي التي أصبحت تجلس عليه للصلاة بعد وعكتك الأخيرة، كلها في مكانها لم نحركها.
وإذا سألت عن الأنجال الأحباء، فهم بخير وعافية والحمدُ لله. كل يواصل عمله أو دراسته في شموخ رغم الحُزن الدفين، يواصلون معي الدعاء لك آناء الليل وأطراف النهار. في ذكرى ميلادك هذا الشهر، في الثاني عشر من ديسمبر، كان إحتفالنا خلاّقاً في الإسفير. فقد إختار كلُ منا فيديو أو صورة معك مع نبذة قصيرة عن المناسبة وأرسلناها لبعضنا البعض في قروب الأسرة واتساب الذي خلقته لنا وجمعتنا فيه في محبة ومودة وعلم ووئام وصلة رحم عميقة الجذور. بالطبع أصابنا الحزن مجدداً لأنك كنت تخطط أن يكون الإحتفال بعيد ميلادك في 2024 مناسبة للقاء للأسرة في منتجع سدونا في أريزنا بعيداً عن صخب المدينة. كم حزنا حزناً عميقاً أنك لم تعش طويلاً لتفيذ خطتك تلك، فاحتفلنا بك إسفيرياً في أبهى ما يكون الإحتفاء بحبيبنا. وقد كان ذاك أضعف الإيمان.
ألف رحمة ونور تغشى روحك الطاهرة. سأبقى والأنجال الأحباء على العهد ما حيينا. نم قرير العين وسلام لك في الخالدين. سيأتي وقت الكتابة عندما أتمكن من إجتياز هذا الحُزن، هذا الألم المفعم بالألم على الوطن الجريح الذي أفنيت شبابك وعمرك وهجرتك القسرية تسعى لتضميم جراحه في كتاباتك الراسخة كتباً ومقالات وشعراً، ومحاضرات، ومؤتمرات، وكل أوجه النضال من أجل عيون الوطن الذي لم تعش طويلاً لترى نهاية محنته.
أنتهز هذه السانحة لأتقدم بالشكر الجزيل والتقدير لكل الأحباب من الأهل والأصدقاء والزملاء من غمرونا، ومازالو، بحبهم وتواصلوا معزيين كتابةً، هاتفياً، أو شخصياً على كريم كلماتهم، رسائلهم، وحضورهم. ولكل زملائك الأعزاء من ظلوا يكتبون دون انقطاع في الأسافير ومحافل التواصل الإجتماعي معدديين مآثرك ورافعين سيرتك العطرة الطيبة على مدى المعمورة وفي كل الأوساط الثقافية والأكاديمية، الإجتماعية، والأسرية. جزاهم الله خيراً فقد خفّف ذلك عنا كثيراً.
رفيقة دربك، سعاد تاج السر علي الشيخ
ميسا، أريزونا في 30 ديسبمر 2024  

مقالات مشابهة

  • محافظ الدقهلية يأمر بتوزيع 500 حاوية نظافة على عدد من المراكز والمدن.. صور
  • الصحة تدعم مستشفى شبراهور وميت غمر في الدقهلية بجهازي أشعة جديدين
  • ابنة أحمد عدوية: لم نخبر أبي بوفاة زوجته ورحل في هدوء
  • بالدعاء.. هاجر أحمد تستقبل عام 2025 «صورة»
  • موعد ومكان عزاء الفنان أحمد عدوية «صورة»
  • انقلاب سيارة نقل بالطريق الزراعي بسبب الطقس السيئ بالقليوبية
  • في وداع رفيق العُمر: البروفسور عبدُالله أحمد جلاّب
  • بوسي تنعى وفاة أسطورة الغناء الشعبي أحمد عدوية
  • وداعا مغني الحارة.. حكاية أحمد عدوية عملاق الأغنية الشعبية
  • رحيل "عدوية" أسطى الأغنية الشعبية .. راحوا الحبايب