وأوضح الدكتور / قيس الجهراني مستفبل ومتابع الحالة في تصريح خاص  لـ" 26سبتمبر نت" انة تم اسعاف التوام الى  احد المستشفيات  بالعاصمة صنعاء ولكنهم توفيا

منوها الى ان نسبة الحياة للتوام كانت ضعيفة وحرجة جدا بنسبة  25% لان الطفلين كانا ملتصق من الصدر والبطن

 ومستقلان بعدة أعضاء حيوية حيث يمتلك كل منهما قلبًا ورئةً وقصبةً هوائيةً وكبدًا منفصلًا

لافتاً انهم يتشاركان جهازًا تناسليًا واحدًا وبقية الأعضاء السفلية كما يمتلك الطفلان رجلين واربعة من الايدي

مبينا الى صعوبة اجراء لمثل هذ الحالات نظرا لالتصاقهما جدا

واشار الى ان هذة الحالة تعتبر من  الحالات النادرة جدا والمعقدة

مشيدا  بجهود الفريق الطبي الذي اجرى العملية القيصرية للتوام المكون من الدكتورة ايمان النهمي والممرضة غيداء اللمذي والدكتورة سحر جعيم والدكتورة ندى شمسان  واطباء  التخدير حسين العنابي واحمد القواتي

مؤكدا الى معرفة الام قبل ولادتها بانها تحمل توام بناء على الكشافة الطبية التي اجريت قبل الولادة

الجدير بالذكر ان  الفريق الطبي نجح  في إجراء عملية ولادة قيصرية لامرأة أنجبت توأم  سيامي ملتصقاً في  جسد واحد ورأسين منفصلين في احدى المراكز الطبية بمدينة معبر .

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

تلوث الهواء يتسبب في رفع الحالات المرضية بفرنسا

يورث التعرّض طويل الأمد للهواء الملوث "عبئا كبيرا" على الصحة والاقتصاد، إذ يتسبب بعشرات الآلاف من الإصابات الجديدة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب والأوعية الدموية والتمثيل الغذائي كل عام في فرنسا، وفق دراسة نشرتها هيئة الصحة العامة الأربعاء.

 

وقالت منسقة برنامج الهواء والصحة في هيئة "سانتيه بوبليك فرانس" سيلفيا ميدينا في مؤتمر صحافي إن "التعرض الطويل الأمد للهواء الملوث يشكل عبئا كبيرا على الصحة والاقتصاد في فرنسا".


وأجرت الهيئة تقييما للفترة الممتدة من 2016 إلى 2019 هو الأول من نوعه للتأثير الكمي لتلوث الهواء المحيط على حدوث ثمانية أمراض مرتبطة بشكل مؤكد بالتعرض للجسيمات الدقيقة وثاني أكسيد الكربون والنيتروجين.

 

وشمل التقييم سرطان الرئة، ومرض الانسداد الرئوي المزمن، والربو، والالتهاب الرئوي وغيرها من التهابات الجهاز التنفسي السفلي الحادة (باستثناء الأنفلونزا)، إضافة إلى السكتة الدماغية واحتشاء عضلة القلب الحاد وارتفاع ضغط الدم ومرض السكري من النوع 2.

وأوضحت الهيئة أن "ما بين 12 و20 في المئة من الحالات الجديدة لأمراض الجهاز التنفسي لدى الأطفال (أي ما بين سبعة آلاف و40 الف حالة)، وما بين 7 و13 في المئة من الحالات الجديدة لأمراض الجهاز التنفسي أو القلب والأوعية الدموية أو التمثيل الغذائي لدى البالغين (أي ما بين أربعة آلاف و78 ألف حالة)" تُعزى إلى هذا التلوث، أيّا كان المرض وأيّا كان الملوّث.

وشددت الهيئة التي تعاونت مع عدد من الشركاء في هذه الدراسة أن "عشرات الآلاف من حالات الأمراض يمكن تجنبها من خلال خفض مستويات الجسيمات الدقيقة وثاني أكسيد النيتروجين في الهواء المحيط".
وتوقعت الدراسة أن يتيح خفض التركيزات إلى المستويات التي أوصت بها منظمة الصحة العالمية تفادي 75 في المئة من حالات الأمراض المرتبطة بالتعرض للجسيمات الدقيقة "بي إم 2,5" ونحو 50 في المئة من الحالات المرتبطة بثاني أكسيد النيتروجين.

وأشارت إلى أن "من الممكن تجنب نحو 30 ألف حالة جديدة من حالات الربو لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 0 و17 عاما".

 

مقالات مشابهة

  • لماذا لا يمتلك العراق صندوقا سياديا يخرجه من عنق الاقتصاد الريعي؟
  • لماذا لا يمتلك العراق صندوقا سياديا يخرجه من عنق الاقتصاد الريعي؟ - عاجل
  • مأساة.. وفاة 161 شخصا في الحوادث خلال شهر واحد!
  • الفريق الطبي بمدينة برجيل ينقذ حياة طفلة ولدت في الشهر الخامس
  • السجن وغرامة 200 ألف جنيه عقوبة الهجرة غير الشرعية في هذه الحالات
  • الحالات التحكيميه لمباراة الاهلي والعروبة
  • الحماية المدنية تسيطر على حريقين منفصلين فى مدينة أسوان
  • الطلاق وأشعة الشمس.. صور مذهلة لتوائم تكشف تأثير نمط الحياة على الشيخوخة
  • تلوث الهواء يتسبب في رفع الحالات المرضية بفرنسا
  • إلغاء حكم إعدام قاتلة طفلتيها التوأم لهذا السبب..