من هي لوسي ليتبي قاتلة الأطفال الأكثر دموية في تاريخ بريطانيا الحديث؟
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
أدينت الممرضة البريطانية لوسي ليتبي بقتل 7 أطفال حديثي الولادة في مستشفى شمال غربي إنجلترا، ما يجعلها أكبر سفاحة أطفال في تاريخ بريطانيا الحديث، حيث قامت الممرضة البالغة 33 عاما، بمحاولة قتل 6 أطفال آخرين من حديثي الولادة بمستشفى «كاونتس أوف تشيستر» في أثناء الفترة ما بين يونيو 2015 وحتى يونيو 2016.
وتعمدت لوسي حقن الأطفال بالهواء، فيما سممت آخرين بالأنسولين، وبعد النطق بحكم الإدانة الأول بالمحكمة في بريطانيا في الثامن من أغسطس الجاري، والذي جاء بعد 76 ساعة من المداولات، انهارت لوسي بالبكاء، بحسب هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي».
- ولدت الممرضة البريطانية لوسي ليتبي في الرابع من يناير عام 1990.
- نشأت في كنف والديها جون وسوزان في مدينة هيرفورد وسط إنجلترا.
- التحقت لوسي بمدرسة محلية، قبل أن تصبح أول أفراد أسرتها التحاقا بالجامعة.
- درست التمريض لثلاث سنوات في جامعة تشيستر البريطانية.
- أدت لوسي الجانب العملي أثناء دراستها للتمريض في مستشفى كاونتس أوف تشيستر، في جناح الأطفال أو في وحدة حديثي الولادة.
- تخرجت لوسي كممرضة في سبتمبر 2011.
- بدأت لوسي في مباشرة العمل بدوام كامل بمستشفى في شهر يناير 2012.
- أتمت لوسي تدريبات تأهيلية لرعاية الأطفال في وحدات العناية المكثفة في ربيع 2015.
- تسلمت لوسي بشكل رسمي إخطارا من كلية التمريض الملكية يفيد بأنها تحت التحقيق في قضية مقتل أطفال رضع، في سبتمبر 2016.
- أبعدت عن عملها وأسند إليها دور إداري في المستشفى.
- خضعت لوسي للاحتجاز بأربع مقرات مختلفة ومنذ نوفمبر 2020.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لوسي ليتبي الممرضة لوسي ليتبي بريطانيا قتل الأطفال جريمة قتل
إقرأ أيضاً:
كانييه ويست: نادم على إنجاب أطفال من كيم كارداشيان
واشنطن
أثار مغني الراب الأمريكي كانييه ويست الجدل بتعليقات حديثة، اعترف فيها بأنه يندم على إنجاب الأطفال من زوجته السابقة كيم كارداشيان.
وفي مقابلة صادمة مع “دي جي أكاديمكس” نشرت مؤخرًا على يوتيوب، اعترف كانييه بأنه “لم يكن يريد إنجاب الأطفال” من كيم بعد أول شهرين من علاقتهما، لكن “الله” شاء غير ذلك، بحسب تعبيره.
وأعرب كانييه أيضًا عن استيائه من عدم تمتعه بالسيطرة الكاملة على حياة أطفاله، خاصة في سياق الحضانة المشتركة.
وقال كانييه إنه رغم أن أطفاله أصبحوا مشاهير، إلا أنه لا يملك حقوق ملكية صورتهم أو القدرة على اتخاذ قرارات مهمة عنهم، لا سيما فيما يتعلق بتعليمهم وحياتهم الاجتماعية.
وكما عبّر المغني عن قلقه بشأن تأثير عائلة كارداشيان على أطفاله، قائلاً إن “هذه المرأة البيضاء وهذه العائلة البيضاء” تتحكم في أطفاله الذين هم “نصف أبناء يي”، في إشارة إلى نفسه.
وأدت تعليقات كانييه الجريئة إلى ردود فعل شديدة من معجبي كيم كارداشيان، الذين عبروا عن غضبهم على ريديت، بينما وصف المنتقدون كانييه بأنه لا يكترث لأطفاله، وقال آخرون إنه يعاني من أمراض نفسية، مطالبينه بالخضوع لعلاج مكثف.