قال الدكتور نظير عياد مفتي الديار المصرية إن تهنئة المسيحيين في أعيادهم لا حرج فيها وكل عام وأنتم بخير.

جاءت كلمات مفتي الديار المصرية ردا على سؤال أحد الحضور بندوة المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي حول الحديث عن عدم جواز تهنئة الأقباط في أعيادهم والتي جاءت تحت عنوان نهاية عام وبداية عام” فى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية.

واستقبل المركز القبطي الأرثوذكسي اليوم الأحد الدكتور نظير محمد عياد مفتي الديار المصرية، ونظم ندوة بعنوان “نهاية عام وبداية عام” احتفاءً بعيد الميلاد المجيد ونهاية العام.

جاء ذلك بحضور عدد من الشخصيات العامة وممثلى الأحزاب السياسية ووسائل الإعلام والقيادات الدينية الإسلامية والمسيحية.

علم مصر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مفتي الجمهورية: مكارم الأخلاق هي الضابط لمفهوم التدين الصحيح

قال الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، إن مكارم الأخلاق هي الضابط لمفهوم التدين الصحيح.

مفتي الجمهورية: رمضان مدرسة إيمانية روحية تتنوع فيها الطرق التربويةما حكم موائد الرحمن التي يقيمها الفنانون والمشاهير؟.. مفتي الجمهورية يجيب

وأضاف عياد خلال لقائه ببرنامج" نظرة" المذاع على قناة" صدى البلد": الإيمان الذي نبتغيه ليس حكرا على مجرد معرفة ذهنية أو إقرار بأن للكون إله يسيره، لكن عند المطالبة بحقوق الإله والالتزام بما جاء عن الإله تجد الفرق كبير.

وتابع الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية،: "هناك الكثير من الأفكار المغلوطة التي نشأت نتيجة أفهام وضعت لنفسها صورة معينة أساءت للدين وظلمت الدين"، موضحا: "الإيمان معرفة يرى أثر ذلك في معاملتك مع نفسك ومع غيرك".

مقالات مشابهة

  • ما الموعد الصحيح لإخراج زكاة الفطر؟.. الدكتور نظير عياد يوضح «فيديو»
  • مفتي الجمهورية: لا حرج في إخراج زكاة الفطر أول رمضان.. ويجوز إخراجها نقدا
  • مفتي الجمهورية يدين قرار الاحتلال وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • مفتي الجمهورية: الصيام مدرسة سلوكية تنطوي على منظومة قيمية وأخلاقية| فيديو
  • مفتي الجمهورية: مكارم الأخلاق هي الضابط لمفهوم التدين الصحيح
  • بطاقة تهنئة رمضان 2025
  • ما حكم موائد الرحمن التي يقيمها الفنانون والمشاهير؟.. مفتي الجمهورية يجيب
  • مفتي الجمهورية: عبادة الصيام هي سر بين العبد وربه
  • حكم صوم المريض وأصحاب المهن الشاقة في رمضان.. مفتي الجمهورية يجيب
  • مفتي الجمهورية: التربية لم تعد يسيرة.. ونعيش عصر شديد في أحداثه وظروفه