تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت ‏القناة 12 العبرية، اليوم الاثنين، إن الجيش الإسرائيلي حصل على وثائق استخباراتية خطيرة تشير إلى أن حماس كانت تخطط لهجوم 7 أكتوبر2023 منذ عام 2016.

وأضافت القناة العبرية: أن الجيش الاسرائيلى عثر في حواسب حماس على بنوك أهداف في كل بلدة في غلاف غزة.

وتظهر ‏الوثائق أن حماس وصلت إلى كاميرات المراقبة في مستوطنات غلاف غزة ومواد داخلية وحساسة واختراقات سيبرانية داخل الأنظمة الداخلية .

وذكرت أن “ حماس اخترقت البريد الإلكتروني لعدد كبير جدا من الضباط وأجرت عمليات مراقبة بهدف الاغتيال". 

وأضافت أن “حماس قامت بمراقبة كل خطوة من خطوات رؤساء السلطات في غلاف غزة، وضباط الأمن والمستوطنين” .

و قالت أنه “‏تم العثور على صور من كاميرات المراقبة التي توثق كل ما يحدث في النقاط الامنية في غلاف غزة والتي يتم توجيهها إلى غرف العمليات الداخلية للسلطات الإسرائيلية ، تبين أنه تم توجيهها أيضًا إلى غرفة عمليات حماس”.

وأوضحت أن "حماس ‏كانت  تملك عناوين IP لجميع الكاميرات في غلاف غزة وقائمة بأسماء جميع عناصر الأمن في غلاف غزة، وكانت أيضًا على اطلاع بكل خطوة تتم في اجتماعات رؤساء السلطات مع قادة الفرق العسكرية, وكانت تعلم كل شيء حتى اجتماعات رؤساء المجالس مع القيادة الأمنية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: غلاف غزة حماس 7 اكتوبر فی غلاف غزة

إقرأ أيضاً:

قناة عبرية تتحدث عن إقالة عباس كامل قبل شهرين.. هل خدع الشاباك؟

نشرت قناة عبرية، اليوم الثلاثاء، تقريرا تحدث عن تفاصيل جديدة تتعلق بإقالة رئيس المخابرات المصرية عباس كامل قبل أكثر من شهرين، بعنوان: "هل تم خداع رئيس الشاباك من قبل نظيره المصري لسنوات؟".

وأشار التقرير الإسرائيلي الذي أوردته القناة الـ14 العبرية، إلى أن هناك نظرية مثيرة ومقلقة وتقدم تفسيرا جديدا لسلسلة من الأحداث الدرامية، التي تربط بين رئيس الشاباك ورئيس المخابرات المصرية السابق عباس كامل، إلى جانب اعتقال ضابط في الجيش الإسرائيلي في وحدة المخابرات.

ولفت التقرير إلى أن لقاءات سرية تم عقدها بين رئيس الشاباك وعباس كامل على مدار ثلاث سنوات، بدأت في نوفمبر 2021، وزادت وتيرتها بشكل كبير عام 2024، على خلفية المفاوضات المتعلقة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة وعقد صفقة لتبادل الأسرى.

نقطة تحول مفاجئة
وذكر أن الاجتماع الأخير بين رئيس الشاباك وكامل كان في آب/ أغسطس 2024، ومثل نقطة تحول مفاجئة، إذ تمت إقالة عباس كامل من منصبه بشكل مفاجئ.

وأوضحت التقرير الإسرائيلي أن "رؤساء المخابرات في إسرائيل والولايات المتحدة غضبوا من عباس كامل، بسبب تصرفاته وادعاءاته الكاذبة والمضللة في قضية إطلاق سراح الأسرى".



وتابع: "من الممكن أن يكون رئيس المخابرات المصرية قد نجح في تضليل رئيس الشاباك لفترة طويلة، حتى تم اكتشاف ذلك"، مرجحا أن تكون تل أبيب هي التي طالبت بإقالة عباس كامل من منصبه.

اعتقال ضابط إسرائيلي كبير
وأفاد بأنه بعد أسبوعين من الإقالة المفاجئة، تم اعتقال ضابط إسرائيلي كبير من شعبة الاستخبارات "أمان"، أثناء إجازته في "إيلات"، مبينا أن "الضابط كان عضوا في مجموعة على تطبيق واتس أب تحمل اسم (لن نستسلم)، وضمت ضباطا كبارا آخرين من شعبة أمان".

ولفت إلى أن المجموعة ذكرت أن إسرائيل كانت أسيرة لفخ تصورات خاطئة تتعلق بجهة إقليمية ليست حماس ولا السلطة الفلسطينية، بل على الأرجح مصر.

وأقال رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، اللواء عباس كامل من منصب رئيس المخابرات العامة، في خطوة مفاجئة، منتصف تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

وتم تعيين عباس كامل كمستشار ومنسق عام للأجهزة الأمنية، إضافة إلى كونه مبعوثًا خاصًا لرئيس الجمهورية، وهو ما يُعتبر منصبًا شرفيًا دون صلاحيات فعلية.

مقالات مشابهة

  • الخزانة الأميركية: الصين حصلت على وثائق حكومية في هجوم إلكتروني جديد
  • قناة عبرية: حماس تعرض هدنة لمدة أسبوع لإعداد قائمة بأسماء الأسرى الإسرائيليين
  • قناة عبرية تتحدث عن إقالة عباس كامل قبل شهرين.. هل خدع الشاباك؟
  • تحقيق صهيوني: حماس اخترقت منظومات أمنية وحصلت على معلومات حساسة قبل الحرب
  • تحقيق صهيوني : حماس حصلت على وثائق ومعلومات استخباراتية حساسة قبل الحرب
  • قناة عبرية: حماس كانت تتحكم بكل كاميرات محيط غزة قبل 7 أكتوبر
  • قناة عبرية: حماس امتلكت تفاصيل استخبارية دقيقة حول الجيش في غلاف غزة
  • وثائق حساسة واختراق المنظومات الإسرائيلية.. الكشف عن تفاصيل جديدة حول "طوفان الأقصى"
  • وثائق حساسة واختراق المنظومات الإسرائيلية.. الكشف عن تفاصيل جديدة حول "طوفان الأقصى".. عاجل