شاب يقتل والدته ويتصل بالإسعاف في ديار بكر
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
أقدم شاب تركي يبلغ من العمر 20 عامًا على قتل والدته بمسدسه بعد مشاجرة بينهما في مدينة ديار بكر جنوب تركيا.
وقالت وسائل إعلام، أن شاب يسكن في الطابق الأرض من مبنى سكني مكون من 3 طوابق تشاجر مع والدته يزدا أكغول (50 عامًا) لسبب غير معروف مساء أمس.
وأضافت أن الشاب يالجينكايا أطلق النار من مسدسه على قلب والدته وقتلها على الفور، ثم اتصل بالإسعاف.
هل 31 ديسمبر عطلة رسمية؟ كل ما تحتاج معرفته عن رأس السنة في…
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا ديار بكر
إقرأ أيضاً:
إخفاء حقيقة مرض والدته.. قرار صعب اتخذه حمادة هلال
أكد النجم حمادة هلال أن والدته لعبت دورًا كبيرًا في حياته وكانت مثالًا للصبر والتضحية، مشيرًا إلى أنها تحملت الكثير مع والده وواجهت صعوبات الحياة بشجاعة، خاصة في تربية أبنائها الأربعة.
وأوضح خلال لقائه ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار، أن والدته كانت قادرة على تدبير أمور الأسرة حتى في أصعب الظروف، مما جعلها مصدر قوة وإلهام له.
رحلة مرض والدته وإخفاء الحقيقة عنها
تحدث حمادة هلال عن أصعب اللحظات في حياته، وهي معاناة والدته مع مرض السرطان، حيث قرر هو وعائلته عدم إخبارها بحقيقة مرضها.
وأشار إلى أن رحلة العلاج الكيميائي كانت مؤلمة جدًا، لكنه كان حريصًا على إخفاء التفاصيل عنها حفاظًا على حالتها النفسية، ورغم ذلك كانت والدته تدرك الحقيقة لكنها اختارت الصمت والمضي قدمًا في العلاج.
صبرها على المرض وتعليمها لقيمة النعم
أوضح حمادة هلال أن والدته لم تستسلم للمرض، بل واجهته بروح قوية، واستمرت في تعليمهم كيفية الحفاظ على النعم وعدم التذمر من الابتلاءات.
وأكد أنها كانت شخصية طيبة لكنها في نفس الوقت ذكية، مما جعلها تتعامل مع مرضها بطريقة مذهلة رغم صعوبته.
إحساسه بقرب وفاتها واستعداداته الأخيرة
كشف حمادة هلال أنه قبل وفاة والدته بأسبوع، شعر بأنها ستفارق الحياة قريبًا، مما دفعه إلى شراء كفن لها دون أن يخبر عائلته.
وأضاف أنه كان يلاحظ دخولها في غيبوبة متقطعة، ما جعله يشعر بأن النهاية اقتربت، فقرر تجهيز كل شيء تحسبًا لذلك.
تنفيذ وصيتها ودفنها في القاهرة
تحدث حمادة هلال عن تحقيقه لرغبة والدته الأخيرة، حيث أخبرته خالته أنها لم تكن ترغب في أن تُدفن في مسقط رأسها، بل فضّلت أن يكون مثواها الأخير في القاهرة. وبالفعل، حرص حمادة على تنفيذ وصيتها واشترى مدفنًا في القاهرة، لتُدفن فيه بعد وفاتها، مؤكدًا أنه فعل ذلك وفاءً لتضحياتها ودورها العظيم في حياته.