بحضور نجوم الفن.. تشييع جثمان أحمد عدوية إلى مثواه الأخير| صور
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل منذ قليل جثمان الراحل أحمد عدوية، إلى مسجد حسين صدقي بمنطقة المعادي، وسط حضور كبير من نجوم الوسط الفني، على أن يدفن في مقابر العائلة بمقابر السيدة عائشة بجوار زوجته التي رحلت عن عالمنا منذ 7 أشهر.
نقابة المهن الموسيقية تنعى أحمد عدويةنعت نقابة المهن الموسيقية برئاسة الفنان مصطفى كامل، ببالغ الحزن والأسى، نجم الأغنية الشعبية الفنان أحمد عدوية الذى رحل عن عالمنا، وتتقدم النقابة وأعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازي لابنه الفنان محمد عدوية ولأسرته، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان احمد عدوية وفاة أحمد عدوية أحمد عدوية جنازة أحمد عدوية وفاة المطرب الشعبي أحمد عدوية أحمد عدویة
إقرأ أيضاً:
إسعاد يونس ناعية أحمد عدوية : ربنا يسعد روحك في الجنة
نعت الإعلامية إسعاد يونس الفنان أحمد عدوية عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام.
وكتبت إسعاد يونس:وداعاً صديقي وحبيبي أحمد عدوية، ربنا يسعد روحك في الجنة وينعم علينا وعلى جميع أفراد الأسرة بالصبر والقبول.. إنا لله و إنا إليه راجعون.
وشيعت جنازة الفنان أحمد عدوية عقب صلاة الضهر مباشرة، مسجد حسين صدقي بمنطقة المعادي وسط تجمع عدد كبير من محبيه وأقاربه لتوديع جثمانه إلى مثواه الأخير.
وسيطر الحزن على جميع الحضور ، خاصة بين أفراد أسرته الذين انهاروا تأثرا بفقدانهم الفنان الراحل الذي يعد أحد أبرز نجوم الطرب الشعبي في مصر.
ونعت نقابة المهن الموسيقية برئاسة الفنان مصطفى كامل، ببالغ الحزن والأسى، نجم الأغنية الشعبية الفنان أحمد عدوية الذى رحل عن عالمنا، وتتقدم النقابة وأعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازي لابنه الفنان محمد عدوية ولأسرته، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
أحمد عدوية سيتم دفنه في مقابر العائلة بالسيدة عائشة وهو أحد أعمدة الأغنية الشعبية في مصر، وواحد من أبرز الأصوات التي نجحت في التعبير عن نبض الشارع المصري، بصوته العذب وألحانه البسيطة القريبة من القلب، استطاع أن يحجز مكانة خاصة في قلوب الملايين، قدم أغنيات خالدة مثل “زحمة يا دنيا زحمة” و”السح الدح امبو”، التي أصبحت رمزًا لفترة ذهبية في تاريخ الفن الشعبي.
عدوية لم يكن مجرد مطرب؛ بل حالة فنية فريدة، جمعت بين الإبداع والتلقائية، تاركًا إرثًا فنيًا يخلد اسمه في ذاكرة الأجيال.