انهيار عبدالباسط حمودة من البكاء في جنازة الراحل أحمد عدوية
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
دخل الفنان عبدالباسط حمودة في نوبة بكاء شديدة، أثناء انتظاره لأداء صلاة الجنازة على جثمان الفنان الراحل أحمد عدوية، الذي رحل عن عالمنا، مساء أمس الأحد، عن عمر يناهز الـ 78 عامًا.
وفاة أحمد عدويةيشار أن الفنان محمد عدوية نجل الراحل أحمد عدوية، أعلن وفاة والده، مساء أمس الأحد، من خلال منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وكتب محمد عدوية:" الله يرحمك يا بابا، رحم الله طيب القلب...حنون القلب، جابر الخواطر"، معبّرًا عن حزنه الكبير لفقدانه".
ويذكر أن آخر أعمال أحمد عدوية الغنائية، كانت تحمل عنوان "على وضعنا"، وشارك فيها بالغناء مع نجله محمد عدوية والفنان محمد رمضان. الأغنية من كلمات أمير شيكو، ألحان ديزل وعبده الصغير، وتوزيع ديزل، والكليب من إخراج حسام الحسيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احمد عدوية الفنان محمد عدوية عبدالباسط حمودة وفاة أحمد عدوية أحمد عدویة
إقرأ أيضاً:
أحفاد أحمد عدوية يشاركون في تشييع جثمان جدهم
شيعت ، منذ قليل ، جنازة الفنان الكبير أحمد عدوية ، بحضور أسرته وعدد من الفنانين أبرزهم مصطفي كامل ، عبد الباسط حمودة ، حلمي عبد الباقي .
وظهر أحفاد الفنان الراحل أحمد عدوية وهم يشاركون فى توديع جدهم ، إذ غلب عليهم الحزن الكبير .
دموع عبدالباسط حمودة وانهيار أسرته.. مشاهد مؤثرة من جنازة أحمد عدويةعبد الباسط حمودة ينهار من البكاء في جنازة أحمد عدوية.. شاهدونعت نقابة المهن الموسيقية برئاسة الفنان مصطفى كامل، ببالغ الحزن والأسى، نجم الأغنية الشعبية الفنان أحمد عدوية الذى رحل عن عالمنا، وتتقدم النقابة وأعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازي لابنه الفنان محمد عدوية ولأسرته، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
أحمد عدوية سيتم دفنه في مقابر العائلة بالسيدة عائشة وهو أحد أعمدة الأغنية الشعبية في مصر، وواحد من أبرز الأصوات التي نجحت في التعبير عن نبض الشارع المصري، بصوته العذب وألحانه البسيطة القريبة من القلب، استطاع أن يحجز مكانة خاصة في قلوب الملايين، قدم أغنيات خالدة مثل “زحمة يا دنيا زحمة” و”السح الدح امبو”، التي أصبحت رمزًا لفترة ذهبية في تاريخ الفن الشعبي.
عدوية لم يكن مجرد مطرب؛ بل حالة فنية فريدة، جمعت بين الإبداع والتلقائية، تاركًا إرثًا فنيًا يخلد اسمه في ذاكرة الأجيال.