مياه الشرب بسوهاج تبحث موقف الحوكمة والترشيد ومعدلات الأداء الربع سنوية
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بسوهاج اجتماعا موسعا ضم نواب رئيس مجلس الادارة ورؤساء القطاعات والمناطق ومستشاري الشركة ورؤساء الافرع والمديري العموم لمناقشة وعرض مخرجات الخطة الاستراتيجية وموقف الحوكمة والترشيد ومعدلات الأداء الربع سنوية صرح بذلك المهندس محمد صلاح الدين عبد الغفار رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب.
وأضاف عبد الغفار، أنه أدار أعمال الاجتماع نائب رئيس مجلس الادارة لشئون التشغيل والصيانة ومستشار الشركة للشئون الفنية كجزء من خطة الشركة لتدريب النواب وتأهيلهم لشغل المناصب القيادية.
كما تناول الاجتماع أيضًا خطط محاكاة الجهاز التنظيمى لمياه الشرب والصرف الصحى وخطط مرور فرق المناوبات وموقف انهاء الملاحظات التى يتم رصدها بمحطات مياه الشرب والصرف الصحى وذلك بهدف رفع كفاءة تلك المحطات وكذلك أهمية متابعة خطة توصيل خدمات مياه الشرب والصرف الصحى داخل الحيز العمرانى الحالى بقيمة 150 مليون جنيه لخدمة المناطق المحرومة بالمراكز والقرى المخدومة حيث انه تم حصر جميع الشوارع المحرومة بالمراكز والقرى المخدومة بخدمة الصرف الصحى بطول 30.5 كم كما تم حصر جميع الشوارع المحرومة من خدمة مياه الشرب بطول 61.3 كم.
كما شدد رئيس مياه سوهاج على ضرورة الالتزام بالمرور على محطات مياه الشرب والصرف الصحى واعداد تقرير بالبيانات المطلوب استيفائها شهريا وذلك بهدف تطوير الحالة الفنية للمحطات لتقديم افضل الخدمات للمواطنين.
1000029098 1000029100 1000029102 1000029096 1000029094 1000029092 1000029088 1000029090المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سوهاج شركة مياه الشرب والصرف الصحي شركة مياه الشرب والصرف الصحي بسوهاج شركة مياه الشرب خدمة الصرف الصحي جهاز التنظيم مياه الشرب والصرف الصحى بسوهاج مياه الشرب والصرف مياه الشرب والصرف الصحي مياه سوهاج مياه الشرب میاه الشرب والصرف الصحى
إقرأ أيضاً:
بطول 425 كم.. إسرائيل تنوي بناء جدار يفصلها عن الأردن والضفة الغربية
بغداد اليوم- متابعة
تنوي إسرائيل بناء جدار في الأشهر القريبة المقبلة على طول حدودها مع الأردن، كما مع الضفة الغربية المحتلة "لمنع تهريب السلاح وتشجيع الإرهاب، وتعزيز الاستيطان" بحسب بيان صدر عن مكتب وزير الأمن الاسرائيلي، يسرائيل كاتس، وفيه توقع أن ينتهي الجدار خلال 3 سنوات.
وكان كاتس، قام اليوم الاثنين، (3 آذار 2025)، بجولة في الأغوار الفلسطينية، ذكر خلالها أنه أوعز "بدفع إقامة مستوطنات على طول مسار الجدار من أجل تعزيز سيطرتنا على المنطقة" وقال إنه يرى علاقة مباشرة بين القضاء على المجموعات المسلحة في مخيمات اللاجئين بالضفة الغربية وبين إقامة الجدار، الهادف إلى "إحباط محاولات إيران لإقامة جبهة إرهاب شرقية ضد إسرائيل" وفق البيان.
وقدم كاتس مسودة المشروع لرؤساء مجالس المستوطنات في الأغوار، وتبين منها أن تكلفته 5.2 مليار شيكل، أي مليار و500 مليون دولار، وسيمتد لمسافة 425 كم، علما أن طول الحدود بين الأردن وإسرائيل 238 كيلومترا، ممتدة من بحيرة طبريا حتى خليج العقبة، فيما طول الحدود الاسرائيلية مع الضفة الغربية 97 كيلومترا.
وكان كاتس، دعا في 13 أغسطس الماضي إلى الإسراع ببناء الجدار، بزعم أن "وحدات الحرس الثوري الإيراني تتعاون مع حماس في لبنان لتهريب الأسلحة والأموال إلى الأردن، ومنها إلى الضفة الغربية" فرد الأردن بمنشور كتبه وزير الخارجية أيمن الصفدي، في منصة "X" قال فيه: "لا الادعاءات المفبركة، ولا الأكاذيب الصادرة عن مسؤولين إسرائيليين متطرفين، قادرة على إخفاء حقيقة أن عدوان إسرائيل على غزة، وخرقها القانون الدولي، واستباحتها حقوق الشعب الفلسطيني هي التهديد الأكبر لأمن المنطقة واستقرارها".
والمشروع طرحته إسرائيل قبل 20 عاما، ثم جدد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو في 2018 الحديث عنه، بقوله ذلك العام: "لدينا حدود لم يجرِ التعامل معها بعد من حيث الجدار، وهي الحدود الشرقية، وسيتعين علينا إغلاقها أيضا (..) إذا لم نغلقها، فلن تكون هناك دولة يهودية".
أما الجدار على الحدود مع الضفة الغربية، فيتطلب موافقة السلطة الفلسطينية بصفتها الجهة الشرعية المسؤولة عن تلك المنطقة، برأي عدد من الخبراء القانونيين.
المصدر: وكالات