وزير الثقافة ينعى أحمد عدوية: نموذجًا للفنان الأصيل الذي أبدع في تقديم فن يحمل هوية خاصة
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
نعى الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، الفنان القدير أحمد عدوية، الذي وافته المنية أمس عن عمر ناهز 79 عامًا، بعد صراع مع المرض.
وزير الثقافة ينعى أحمد عدويةوقال وزير الثقافة: «فقدت الأغنية الشعبية أحد أبرز رموزها، فنانًا عبّر بصوته المميز عن وجدان الشارع المصري، وصاحب مسيرة فنية حافلة بأغانٍ تركت بصمة لا تُنسى في تاريخ الموسيقى الشعبية.
وأضاف وزير الثقافة: «باسمي وباسم وزارة الثقافة، أتقدم بخالص التعازي إلى أسرة الفنان الراحل ومحبيه في مصر والوطن العربي، سائلًا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان»
وفاة أحمد عدويةوكشف المطرب محمد عدوية عن وفاة والده المطرب الكبير أحمد عدوية بعد صراع مع المرض عبر صحفته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».
ونعى محمد أحمد عدوية والده، قائلاً: «الله يرحمك يا بابا، رحم الله طيب القلب.. حنون القلب.. جابر الخواطر».
موعد جنازة أحمد عدويةومن المقرر تشييع جنازة الفنان أحمد عدوية بعد صلاة ظهر اليوم الإثنين 30 ديسمبر، من مسجد حسين صدقي بالمعادي، والدفن في مقابر عائلة بالسيدة عائشة.
اقرأ أيضاًوزير الثقافة ينعي الدكتور محسن التوني
وفاة الفنان أحمد عدوية بعد صراع مع المرض
وزير الثقافة يجدد الثقة للدكتور سامح مهران لرئاسة الدورة 32 للمهرجان التجريبي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الثقافة أحمد محمد عدوية أحمد عدوية محمد عدويه عدوية عدويه احمد عدوية احمد عدويه أحمد عدوية وزوجته وفاة أحمد عدوية زوجة احمد عدوية وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو جنازة أحمد عدوية جنازة احمد عدوية وفاة الفنان أحمد عدوية وفاة احمد عدوية عزاء أحمد عدوية رحيل أحمد عدوية أحمد عدوية 2024 أحمد عدوية وفاته أحمد عدوية اليوم وزیر الثقافة أحمد عدویة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: تسجيل ثاني حالة وفاة بفيروس «الإيبولا» في أوغندا
أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم السبت وفاة طفل في الرابعة من عمره في أوغندا جراء إصابته بفيروس الإيبولا مسجلة بذلك ثاني حالة وفاة منذ تفشي المرض مجددا في يناير الماضي.
وذكر مكتب منظمة الصحة العالمية في أوغندا في بيان مختصر، أن “الطفل كان قد خضع للعلاج في منشأة الإحالة الرئيسية في كامبالا، عاصمة البلاد الواقعة في شرق إفريقيا، وتوفي يوم الثلاثاء”، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن الوفاة.
وأوضح البيان أن “منظمة الصحة العالمية وغيرها من المنظمات تعمل على تعزيز المراقبة وتتبع المخالطين”، فيما لم يعلق المسؤولون الصحيون المحليون على الأمر.
يذكر أن الشخص الأول الذي توفي بسبب هذا المرض في أوغندا كان يعمل ممرضا، حيث توفي قبل يوم من الإعلان عن تفشي المرض مجددا في 30 يناير الماضي. وقبل وفاته، سعى للعلاج في عدة منشآت صحية في كامبالا وشرق أوغندا، كما زار معالجا تقليديا لمحاولة تشخيص حالته، لكنه فارق الحياة في كامبالا.
وتزيد الوفاة الثانية من الشكوك حول تأكيدات مسؤولي الصحة الأوغنديين بشأن السيطرة على تفشي المرض، والذين كانوا يتطلعون إلى وقف التفشي بعد علاج ثمانية أشخاص بنجاح كانوا على اتصال بأول الضحايا، بما في ذلك بعض أفراد عائلته.
ويستمر المسؤولون في البحث عن مصدر المرض، وتتبع المخالطين للمصابين حيث يعد ذلك أمرا أساسيا للحد من انتشار الإيبولا، في ظل عدم وجود لقاحات معتمدة لسلالة السودان من الإيبولا التي تصيب الأشخاص في أوغندا.
من جانبها، أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها سترسل فرقا من الخبراء والمتخصصين في الصحة العامة إلى أوغندا لدعم جهود مكافحة الفيروس، مؤكدة تخصيص مليون دولار للمساعدة في التصدي لهذا التفشي.
وقالت المنظمة إنها ستدعم الحكومة الأوغندية في تسريع تحديد الحالات المصابة وعزلها، وتقديم العلاج اللازم للحد من انتشار الفيروس وحماية السكان.
وكان آخر تفش للمرض في أوغندا عام 2022 وأعلنت القضاء عليه في 11 يناير 2023 بعد ما يقرب من 4 أشهر كافحت خلالها لاحتواء العدوى الفيروسية.
وأودى ذلك التفشي بحياة 55 من أصل 143 مصابا، وكان من بين الوفيات 6 عاملين في قطاع الصحة.