يمانيون:
2025-01-02@06:16:01 GMT

11 شهيداً سوريا بعدوان إسرائيلي جديد على العاصمة دمشق

تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT

11 شهيداً سوريا بعدوان إسرائيلي جديد على العاصمة دمشق

متابعات:

شن طيران كيان الاحتلال الإسرائيلي عدواناً جديداً على العاصمة السورية دمشق خلال الساعات الماضية.

وأفادت مصادر سورية بأن العدوان الصهيوني الجديد استهدف مدينة عدرا الصناعية بريف دمشق وتسبب وفق أخر الإحصاءات باستشهاد 11 مواطناً وإصابة العشرات وتدمير عدد من المنازل والمنشئات الخدمية.

وينفذ كيان العدو الصهيوني عدواناً على سوريا منذ أكثر من شهر أقدم خلاله على احتلال عدد من المناطق السورية خلف الشريط الحدودي في ظل صمت مطبق من الإدارة الجديدة للجماعات الإرهابية المسلحة في سوريا.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

شبان دمشق يتنفسون الصعداء بعد سقوط نظام الأسد

تنفس شبان دمشق الصعداء عقب سقوط النظام وهروب رئيسه المخلوع بشار الأسد إلى روسيا، حيث تشهد شوارع العاصمة حركة واسعة لا سيما من قبل الشباب.

وكانت شوارع العاصمة على مدى السنوات الماضية تكاد تخلو من الوجوه الشابة بسبب القيود المفروضة على الطرقات الرئيسية وقبضة النظام الأمنية الصارمة، حسب أحمد العمر.

وأشار العمر وهو شاب ينحدر من ريف دمشق ويبلغ من العمر 27 عاما، إلى أنه تجول عقب سقوط النظام في الثامن من كانون الأول /ديسمبر في العديد من المناطق التي كانت مغلقة في وجه السكان.



ولفت في حديثه مع "عربي21"، إلى أنه دخل في أحياء وسط العاصمة دمشق لأول مرة منذ سنوات، حيث كان يتجنب العبور من خلالها مخافة اقتياده إلى الخدمة العسكرية الإلزامية بشكل تعسفي أو سلب دراجته الهوائية.

ورصد موفد "عربي21" مشاهد تظهر حركة شبان في أحياء العاصمة دمشق بكثافة أكبر من ذي قبل، وفق متحدثين محليين.

من جهته، قال ياسين سلام وهو أحد العاملين في متجر لبيع الألبسة بالقرب من سوق الحميدية الشهير في دمشق، إنه تنفس الصعداء بعد سقوط النظام.



وأوضح في حديث مع "عربي21"، أنه لم يبتعد عن الدائرة الواصلة بين محله ومنزله منذ أكثر من 5 سنوات مخافة اقتياده إلى الجيش.

وسلام يبلغ من العمر 42، وكان النظام المخلوع يطلب هذه الفئة العمرية من الرجال للخدمة العسكرية تحت بند "الاحتياط".

وكان القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع المعروف بـ"الجولاني"، كشف في تصريحات صحفية عن إلغاء إلزامية الخدمة العسكرية.



بحسب وصف سلام، فإن العاصمة دمشق كانت في ظل حكم نظام الأسد المخلوع بمثابة سجن أشبه ما يكون بسجن عدرا.

وبالرغم من توافد كثير من أهالي العاصمة دمشق والقادمين إليها من الخارج إلى أسواقها ومواقعها التاريخية، إلا أن الحذر بادٍ في الأجواء.

ويخيم الظلام على أحياء العاصمة دمشق وأريافها عقب مغيب الشمس بسبب انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة.

ورغم تردي الأوضاع المعيشية والخدمية في البلاد بعد سنوات الحرب الطويلة، إلا أن مظاهر الاحتفالات تكاد لا تغيب عن العاصمة دمشق والعديد من المحافظات الأخرى منذ سقوط النظام في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي.

يأتي ذلك في ظل تواصل مساعي الحكومة المؤقتة برئاسة محمد البشير من أجل دفع عجلة الحياة وتقديم الخدمات للشعب السوري دون انقطاع.

مقالات مشابهة

  • خلال الـ24 ساعة الماضية.. 63 شهيدا ومصابا في مجزرتين جديدتين للعدو الصهيوني في قطاع غزة
  • 17 شهيدا غالبيتهم أطفال بقصف إسرائيلي على وسط وشمال غزة
  • شبان دمشق يتنفسون الصعداء بعد سقوط نظام الأسد
  • الشرع يلتقي مع وفد أممي وآخر من المسيحيين في العاصمة السورية دمشق
  • وفد أمريكي يلتقي مع السلطات السورية بدمشق.. دعا لمنع ظهور إيران في سوريا
  • دولارات مزورة تغزو العاصمة السورية دمشق
  • وفد خليجي في دمشق للقاء قائد الإدارة السورية الجديدة
  • اللافي يبحث مع مسؤول أوروبي تأثير أحداث سوريا على ليبيا  
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على غزة إلى 45,541 شهيداً