أكد عضو مجلس النواب، جاب الله الشيباني، أن البلاد تقودها مخابرات أجنبية والأمر يتطلب انتفاضة شعبية.

وقال الشيباني، في منشور عبر «فيسبوك»: “أتذكر أننا كنا نسخر من الدول العربية التي كانت على أراضيها قواعد أجنبية وخاصة دول الخليج التي نعتها معمر القذافي بأقدح الأوصاف؛ أقلها الخيانة والعمالة والعار”.

وأضاف “اليوم ترزح على أرضنا حوالي ثمانية عشر قاعدة لدول أجنبية ومرتزقة وجماعات بدون هوية، نترك كل ذلك ونقاتل بعضنا البعض وندمر مقدراتنا، ألا يدل ذلك على أن بلادنا تقودها مخابرات دول أجنية مستفيدة تحرك خيوط العرائس على خشبة المسرح والأمر يتطلب انتفاضة شعبية واسعة.

عاشت ليبيا”.

الوسومالشيباني المخابرات ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الشيباني المخابرات ليبيا

إقرأ أيضاً:

شيخ العقل نوّه بالمبادرة الإنمائية السعودية: واقع لبنان يتطلب خطة انقاذية جريئة

رأى شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي أبي المنى أن "واقع لبنان الاقتصادي والاجتماعي يتطلّب خطة إنقاذية جريئة، من شأنها أن تُعيد بناء ما هدّمته السنوات المنصرمة، بمعزل عن التحدّيات الأمنية التي تواجه البلد، جرّاء التهديدات الإسرائيلية المستمرة والتي لم تتوانَ عن توسيع دائرة خطر حروبها على لبنان وفلسطين والمنطقة بأسرها، بغية الخروج تدريجياً من النفق الاقتصادي المعقّد، واستغلال الميزات التفاضلية للوطن وبثّ روح التفاؤل والعمل لاستعادة الثقة المفقودة".

ونوّه أبي المنى أمام زوّاره في دار الطائفة في بيروت، بمبادرة المملكة العربية السعودية في "تخصيصها رزمة مشاريع إنمائية للبنان، وتوقيع مذكرة التعاون المشترك بين مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والهيئة العليا للإغاثة بهذا الخصوص"، مثنياً على "الدور الإيجابي الذي يقوم به رئيس الحكومة الأستاذ نجيب ميقاتي والسفير الصديق وليد البخاري والدول الشقيقة، بهدف إعادة وضع لبنان على سكّة النهوض الاقتصادي".

والتقى شيخ العقل مفتي زحلة والبقاع الدكتور الشيخ علي الغزّاوي يرافقه مدير الأوقاف الإسلامية في البقاع الشيخ عاصم الجرّاح، بحضور عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب وائل أبو فاعور، وتم البحث في عدد من القضايا العامة المطروحة وأوضاع منطقة البقاع والتعاون بين مشيخة العقل ودار الفتوى في مواجهة التحدّيات الاجتماعية والاقتصادية.

اثر اللقاء، صرح الغزّاوي: "أردنا من خلال زيارتنا لسماحة الشيخ الدكتور سامي أبي المنى في هذا المقام الكريم، أن نكون معاً في مؤسساتنا وفي منطقتنا البقاعية، التي نريد أن نطمئنه ونطمئن على أهلنا، من خلال هذا التلاقي المؤسساتي والوصل والتنسيق الدائمين ما بين سماحته وسماحة مفتي الجمهورية اللبنانية، مطمئنين الى العلاقة الطيبة والحميمة بينهما".

اضاف: "جئنا لنؤكد بأن أهل البقاع ومنطقة البقاع واحدة، وفي نفس الوقت حيث أن لبنان يعيش هذه الهموم السياسية والاقتصادية مما لا شك فيه ان هذا الوصل والتلاقي يطمئن المجتمع، كي نكون والأمن واحداً كما الإسلام الذي يجمعنا لا بد أن نجعل منه تلاقياً دائما".

وتابع: "الأمور في البقاع بخير واهلنا كذلك، وكما قال سماحة المفتي خليل الميس رحمه الله، انما كانت المذاهب لنذهب بها الى الله لا لكي نذهب عن بعضنا، فأكدّنا الذهاب الى بعضنا، لنكون في خدمة أهلنا ومجتمعنا وجزءًا من بناء وطننا". (الوكالة الوطنية)

مقالات مشابهة

  • بوتين: إنهاء الأزمة الأوكرانية يتطلب الانسحاب الكامل للقوات الأوكرانية من أراضي روسيا الجديدة
  • حماس ترفض أي خطط لإدخال قوات أجنبية إلى غزة
  • بولتيكو: "كوربين" سيقود انتفاضة "يسار بريطانيا" ضد حزب العمال لدعم القضية الفلسطينية
  • شيخ العقل نوّه بالمبادرة الإنمائية السعودية: واقع لبنان يتطلب خطة انقاذية جريئة
  • رقصة "المجرور" و"المزمار" تجذب زوار المخيم الكشفي العالمي في أمريكا
  • اصطدام سيارة تقودها سيدة أجنبية بسيارة أخرى متوقفة بالتجمع الأول
  • يس محمد آدم: ملامح وحدتنا الوطنية تتجلى
  • العنف الاسري يتطلب تغيير الثقافة الاجتماعية مع الردع القانوني و تغيير المناهج
  • أحذر.. أطعمة شعبية تصيبك بأمراض خطيرة
  • أردوغان: نعرف كيف نكسر الأيادي القذرة التي تطال علم تركيا