حصاد 2024.. تعرف إلى أبرز الاكتشافات الأثرية في الدول العربية
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- شهد عام 2024 العديد من الاكتشافات الأثرية، وكان لمصر "حصّة الأسد" من الاكتشافات من بين الدول العربية.
إليكم قائمة بأبرز الاكتشافات الأثرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال عام 2024
مصر يضم الكشف العديد من المجوهرات الفريدة داخل دفنات النساءCredit: Ministry of Tourism and Antiquities- Egypt/facebookاكتشاف أول مقبرة من عصر الدولة الوسطى بجبانة العساسيف، في محافظة الأقصر جنوب مصر.
الكشف عن أول وأكبر مرصد فلكي يعود للقرن السادس قبل الميلاد، في معبد "بوتو" بتل الفراعين في محافظة كفر الشيخ شمال مصر.
Credit: Ministry of Tourism and Antiquities - Egyptاكتشاف مقابر عدة تعود للعصر البطلمي، بداخلها مجموعة من المومياوات، والهياكل العظمية، والتوابيت واللُقى الأثرية الفريدة، بمنطقة البهنسا الأثرية بمحافظة المنيا. وتكمُن أهمية هذا الاكتشاف في كونه الأول من نوعه بمنطقة البهنسا الأثرية، حيث عُثر على بقايا آدمية بداخلها 13 لساناً، وأظافر آدمية ذهبية لمومياوات من العصر البطلمي، إضافة إلى عدد من النصوص والمناظر ذات الطابع المصري القديم، ما يُمثل إضافة كبيرة لتاريخ المنطقة، وتسلّط الضوء على الممارسات الدينية السائدة في العصر البطلمي.
Credit: Ministry of Tourism and Antiquities - Egypt اكتشاف الجزء العلوي المفقود من تمثال الملك رمسيس الثاني في محافظة المنيا جنوب مصر. أهمية هذا الكشف، تتمثل في أنّ الدراسة الأثريّة التي أُجرِيت على الجزء العلوي المكتشف أثبتت أنّه استكمال للجزء السفلي الذي اكتشف من قبل عالم الآثار الألماني جونثر رويدر، عام 1930. السيف المنقوش الذي عُثِر عليه في مصر.Credit: Egypt Ministry of Tourism and Antiquitiesاكتشاف بقايا قديمة لثكنة عسكرية في مصر، وقطع أثرية تُرِكت هناك، بينها سيف برونزي لامع نُقِش عليه اسم الملك رمسيس الثاني بالهيروغليفية. وشمل المجمّع مستودعات لتخزين الأسلحة والطعام، بالإضافة إلى ثكنات لإيواء الجنود في نقطة استراتيجية في شمال غرب البلاد، على بُعد حوالي 90 كيلومترًا جنوب الإسكندرية.
Credit: Ministry of Tourism and Antiquities- Egypt/facebook اكتشاف أطلال استراحة ملكية محصّنة تعود لعهد الملك تحتمس الثالث في شمال سيناء. وجدت الدراسات العلمية المبدئية للّقى الأثرية التي اكتشفت داخل المبني أنه يعود إلى عهد الملك تحتمس الثالث من الأسرة الـ18 من عصر الدولة الحديثة، ويرجّح أن يكون المبنى قد استخدم كاستراحة ملكية بسبب تخطيطه المعماري وندرة كسرات الفخار داخله. السعودية اكتشاف قرية أثرية من العصر البرونزي في واحة خيبر، شمال غرب المملكة، ضمن بحث أثري جديد نُشر في مجلة (بلوس ون) العلمية. هذا الاكتشاف "يغيّر المفاهيم القديمة حول الحالة الرعوية في العصر البرونزي، إذ يُعد هذا الاكتشاف الأول من نوعه في المنطقة من خلال قرية النطاة التي تبرز الحياة الاجتماعية والاقتصادية خلال ذلك العصر. كشف دلالات على الاستيطان البشري في كهف "أم جرسان" بمنطقة المدينة المنورة. وأشارت المسوحات الأثرية وأعمال التنقيب في أجزاء متعددة من الكهف إلى أنّ أقدم الدلالات الأثرية بالموقع تعود إلى العصر الحجري الحديث، ويتراوح عمر أقدمها بين 7 و10 آلاف سنة، وتستمر حتى فترة العصر النحاسي والعصر البرونزي. وأثبتت الدراسة الأثرية للكهف استخدامه من قِبَل الجماعات الرعوية، وتجسّدت آثارهم في مجموعة من البقايا العظمية الحيوانية، وجماجم بشرية يعود أقدمها إلى 6 آلاف سنة قبل الميلاد. البحرين Credit: Bahrain GOVاكتشاف مبنى مسيحي في منطقة المحرّق يُعتقد أنه أحد أقدم المباني المسيحية المكتشفة في منطقة الخليج، ويعود للقرن الرابع الميلادي. ورغم أن الديانة المسيحية وثقافتها لا ترتبط بشكل رئيسي بدول الخليج اليوم، إلا أن كنيسة المشرق، المعروفة أيضاً بالكنيسة النسطورية، ازدهرت في هذه المنطقة لقرون حتى القرن السابع الميلادي، بالتزامن مع بداية التحول الجماعي للمجتمعات في المنطقة إلى الدين الإسلامي عام 610
البحرينالسعوديةمصرآثاراكتشافاتنشر الاثنين، 30 ديسمبر / كانون الأول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
تعرف على.. حصاد جامعة المنصورة من الإنجازات والأنشطة والاتفاقيات الدولية في 2024
تحت قيادة الدكتور شريف يوسف خاطر، تعكس جامعة المنصورة جهودًا مبذولة لتعزيز مكانتها على الساحة الدولية وتوسيع نطاق التعاون الدولي في عام 2024، حيث تم توقيع البروتوكولات والاتفاقيات مع مجموعة متنوعة من الجهات والمؤسسات، مما يُظهر التزام الجامعة بتقوية الروابط العلمية والأكاديمية مع العالَم الخارجي، ومن أهم هذه الإنجازات استقبال شخصيات مهمة ووفود من مختلف الدول، مما له أكبر الأثر في تعزيز الشراكات وتبادل الخبرات، وتحقيق التنوع الثقافي والأكاديمي.
تسهم هذه الجهود بشكل كبير في تعزيز مكانة الجامعة ورفع مستواها الأكاديمي على الساحة العالمية.
تسعى الجامعة جاهدةً لتطبيق الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي ورؤية مصر 2030، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية في التوسّع في عقد الشراكات الدولية مع المؤسسات ذات السمعة المتميزة عالميًّا، وجَعْل مصر قِبلة لتقديم الخدمات التعليمية في المنطقة العربية والقارة الإفريقية، كما يعكس حِرص الجامعة على تعميق دورها الدولي ومواصلة عقد شراكات في مختلف المجالات العلمية ذات الاهتمام المشترك.
وأشار التقرير إلى توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة المنصورة وجامعة ديبرتسين المجريّة على هامش فعاليات المنتدى الأكاديمي الأول بين مصر والمجر، الذي عُقد بمقر وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالعاصمة الإدارية، بحضور الأستاذ الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور يانوش تشاك وزير الثقافة والابتكار المجري.
كما تم توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة المنصورة وجامعة الكوت بجمهورية العراق، لتبادل الخبرات والتدريب والاستشارات في المجالات ذات الاهتمام المشترك، وتم تجديد بروتوكول تعاون مع هيئة "أمديست" لتمديد التعاون المشترك في مركز خدمة الطلاب ذوي الهمم بالجامعة، وتوقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة المنصورة وجامعة الأنبار بالعراق، يستهدف تعزيز أوجه التعاون المشترك وتبادل الخبرات والإشراف المشترك بين الطرفين في المجالات العلمية والبحثية.
وتم توقيع بروتوكول تعاون مع جامعة كولن الألمانية في إطار خطة الجامعة لتنفيذ أهداف مشروع ربط البحث العلمي بالصناعة الذي تتبناه الجامعة، وكذلك تعزيز التعاون الأكاديمي بين الجامعات المصرية والجامعات الألمانية في إطار مشروع المياه المتعدد التخصصات I Water.
وخلال العام، أعلنت جامعة المنصورة فوزها بجائزة كونفوشيوس من اليونسكو خلال احتفالية الهيئة باليوم العالمي لمحو الأمية. كما أعلنت اعتماد مستشفيات ومراكز الجامعة الطبية من قبل المجلس العربي للاختصاصات الطبية، التابع لمجلس وزراء الصحة العرب، لتأهيل الأطباء العرب للحصول على شهادة البورد العربي في مختلف التخصصات الإكلينيكية والطبية، وحصول كلية التمريض على الاعتماد الدولي من هيئة AHPGS الألمانية، وحصول مركز جراحة القلب والصدر وجراحة الأوعية الدموية بجامعة المنصورة على الاعتماد الأسترالي للخدمات الصحية للمستشفيات، وتجديد اعتماد مركز الأورام من الجمعية الأوروبية للأورام النسائية. كما انطلقت اختبارات المجلس العربي للتخصصات الصحية "البورد العربي" بكلية التمريض بجامعة المنصورة لأول مرة في مصر.
كما استقبلتْ الجامعة شخصيات مهمة ووفودًا من مختلف الدول، من بينها: رئيس جامعة المثنى العراقية في إطار مراسم توقيع اتفاقية تعاون بين الطرفين، وسفيرة دولة الإمارات العربية المتحدة، ووفد جامعة مانشستر لطب الأسنان لتعزيز التعاون، ونائب رئيس جامعة كينت الأمريكية، ووفد جامعة العين بدولة العراق، ووفد الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، والاتحاد الفنلندي للتعليم الدولي، ووفد جامعة البوليتكنيك سانتاريم بدولة البرتغال لبحث سبل التعاون، ووفد سفارة دولة العراق بالقاهرة، ووفد رفيع المستوى من السفارة الصينية لدى مصر، والسفير الأردني في القاهرة، ورئيس اتحاد الأكاديميين العرب بالعراق، والملحق الثقافي البحريني بالقاهرة، ورئيس جامعة تعز اليمنية، والسفير السوداني بالقاهرة، ومدير برنامج المنح الجامعية المقدم من الوكالة الأمريكية للتنمية USAID، ووفد جامعة مانشستر، ورئيس جامعة صبراتة الليبية، ووفد جامعة شنيانغ جيان تشو الصينية، وفد الأكاديمية الدولية لعلوم الرياضة - دولة بلغاريا ضمن بروتوكول التعاون المشترك بين كلية التربية الرياضية جامعة المنصورة والأكاديمية الدولية لعلوم الرياضة بدولة بلغاريا.
كما استقبلت الجامعة وفودًا من سفارات 16 دولة في إطار الأسبوع التعريفي لطلابها الوافدين من 56 جنسية مختلفة.