وزارة الصحة الفاشلة،،استقدمنا نحو (300) فريق طبي غالبيتهم من إيران لمعالجة المرضى
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
آخر تحديث: 30 دجنبر 2024 - 10:09 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت وزارة الصحة بزعامة وزيرها القيادي في حزب الدعوة صالح الحسناوي، اليوم الاثنين، استقدام نحو 300 فريق طبي أجنبي غالبيتهم من إيران ، للعمل في بغداد والمحافظات، خلال الأعوام الأخيرة، مشيرة إلى ان الاستقدام يغني المرضى من السفر للخارج ويقلل تكاليفهم،ونقل الإعلام الرسمي عن المتحدث باسم الوزارة سيف البدر في تصريح صحفي، إننا “استقدمنا في هذه الأعوام الأخيرة نحو 300 فريق أجنبي معظمهم من إيران للعمل ليس فقط في بغداد بل حتى بالمحافظات في مراكز تخصصية”.
وأضاف البدر، أن “تكلفة الاستقدام أقل من السفر على المريض وذويه، وهو داخل مؤسساتنا ومحافظاتنا، وأسهل على المريض وخصوصاً في مجتمعنا المعتاد على وجود أكثر من مرافق، في حين يكون معه مرافق واحد في السفر، وهذه مشكلة خصوصاً بالنسبة للأطفال”، مشيراً إلى أننا “ندرب أطباء وممرضين من خلال برنامج الاستقدام الطبي”.يذكر ان ميليشيا الحشد الشعبي اغتالت معظم اطباء العراقيين الاكفاء وهجرت الاخرين لصالح إيران وما زالت.ووزارة الصحة من افسد الوزارات بعد 2003.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
وزارة المالية: حكومة الإقليم ما زالت لم تلتزم لا بالموازنة ولا بالاتفاقات
آخر تحديث: 27 أبريل 2025 - 12:24 م اربيل/ شبكة أخبار العراق- أرسلت وزارة المالية، أمس السبت(26 نيسان 2025)، ملاحظاتها بشأن حجم الإيرادات غير النفطية، مثل المنافذ الحدودية والضرائب، التي أرسلها إقليم كردستان إلى بغداد مؤخراً، فيما تُركت مسألة إرسال الأموال للإقليم إلى قرار مجلس الوزراء.وقال مصدر مطلع ، إن “وزارة المالية أبدت تحفظها على مبلغ الـ48 مليار دينار، الذي سلمته وزارة مالية الإقليم إلى بغداد الأسبوع الماضي”، مؤكداً أن هذه الملاحظات لم تؤخذ على محمل الجد، بسبب تقديم حكومة الإقليم تبريراً بأن جزءاً من هذه الإيرادات يُصرف على النفقات التشغيلية”.وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار الخلافات بين بغداد وأربيل حول آليات إدارة وتوزيع الإيرادات غير النفطية، ويُعد ملف الإيرادات أحد أبرز الملفات العالقة بين الطرفين، إلى جانب ملفات النفط، والموازنة، ورواتب موظفي الإقليم، حيث لم تنجح الحوارات السابقة في التوصل إلى حلول دائمة، ما يزيد من تعقيد العلاقة بين الحكومتين ويفتح المجال لتدخلات سياسية ومواقف متباينة داخل مجلس النواب ومجلس الوزراء.