زعم محمود عبد العزيز، عضو المؤتمر الوطني العام المنتهية ولايته، أن المفتي المعزول، الصادق الغرياني، عزز في ندوة أسطنبول لقبه القديم «سلطان العلماء»، بحسب وصفه.

وقال عبد العزيز، في منشور له عبر «فيسبوك»: “كلمة سماحة المفتي اليوم في ندوة إسطنبول، كانت كلمة عزز بها سماحته لقبه القديم (سلطان العلماء)، حفظه الله وأطال عمره”، وفقا لتعبيره.

وكان الغرياني، قد شارك في ندوة علمية في مدينة إسطنبول التركية، بعنوان «واجب العلماء في حماية مقدسات الأمة وحراسة ثوابت الإسلام».

الوسومإسطنبول الغرياني المفتي المعزول ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: إسطنبول الغرياني ليبيا فی ندوة

إقرأ أيضاً:

إيه حكم المتصاحبين وبيمسكوا إيد بعض؟ فتاة تسأل علي جمعة

وجهت إحدى الفتيات سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، قالت فيه (دلوقتي في زمن الاختلاط بين الشباب والبنات في بيمسكوا ايد بعض فهل ده حلال؟

مصافحة النساء

وأجاب الدكتور علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أن هذا التصرف خروج عن العفاف الذي يجب أن تبنى عليه هذه العلاقة، وهذا له حكم بخلاف مصاحفة النساء التي هي محل خلاف بين العلماء، ومن أجازوه قالوا إن سيدنا عمر صافح امرأة في خلافته وأن النبي قال (إني لا أصافح النساء) فكان خاصا بالنبي.

واستشهد بحديث (لئن يضرب الرجل بمخيط من حديد في رأسه خير له من أن يمس امرأة لا تحل له) والمس هنا بمعنى الزنا، والمس غير اللمس، لقوله تعالى (ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا).

رفض الأهل العلاقة

وورد إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، سؤال يقول (حبيت بنت ولما جيت أصارح أهلها علشان العلاقة تبقى في النور رفضوا.. أعمل إيه؟

وأجاب الدكتور علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أن الكتمان هو الحل في هذه المرحلة وليس التمادي في الاتصال وشغل بال البنت، فطالما أننا في مجتمع يرفض هذا التصور فعلينا الكتمان.

وأشار إلى أن العصر الحديث في مجمله بدأ يخرج من عدم تقدير أو تقبل هذا الأمر، فنسبة الآباء المذكورة في السؤال هم قلة وليس كثرة، بعدما رأوا الدراما والاتصالات والمواصلات والتقنيات الحديثة وأصبحت الحياة سريعة.

وتابع: أيوة فعلا ممكن تواجه مشكلة في التعبير عن الحب، ففي هذه الحالة ننتقل إلى الكتمان، ونحن بدورنا سنستمر في توضيح الحقائق للناس.

وتابع: كلامي هذا ليس خيالي وإنما ابتدأ فيه من حوالي 50 سنة، وما نقوله هو إحياء لما كان عليه السلف الصالح، فنيتنا نية خير وليس نية شهوات ولا نية فساد أو تفلت، بل نفعل كل ذلك حتى يرضى الله عنا وتسير مقتضيات الحياة.

مقالات مشابهة

  • من العصر القديم إلى الحديث.. رمضان في الشعر العربي.. تجليات روحية وصور أدبية
  • لمستخدمى واتساب.. كيفية نقل سجل الدردشة من الموبايل القديم للجديد
  • إيه حكم المتصاحبين وبيمسكوا إيد بعض؟ فتاة تسأل علي جمعة
  • سماحة المفتي يدعو الدول الإسلامية إلى "وقفة حازمة"
  • كارول سماحة تتألق بإطلالة رمضانية ساحرة
  • أمير منطقة الرياض يستقبل مفتي عام المملكة
  • مذيع بالتناصح: كلمة «سماحة المفتي» بدخول هلال رمضان كانت مزلزلة
  • خسارة جديدة.. بيتيس يقتل الريال بسلاحه القديم
  • مسيرات ضخمة لتأييد ومعارضة عزل الرئيس الكوري الجنوبي في شوارع العاصمة
  • الامانة العامة والامين العام في حزب الله