نجم سعودي سابق رئيساً تنفيذياً لنادي النصر
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
ذكرت صحيفة الرياضية أن إدارة نادي النصر السعودي قررت تعيين رئيساً تنفيذياً جديداً للنادي.
قالت الصحيفة السعودية إن "العالمي" وقع عقداً مع نجم الفريق السابق ماجد سرور الجمعان، لتولي منصب الرئيس التنفيذي خلفًا للإيطالي جويدو فينجا.الأربعاء.. الجمعان يدير #النصر#خبر_الليلةhttps://t.co/QNWLNfQiuk pic.
وأوضحت: "يباشر الجمعان عمله في البيت النصراوي بدءًا من 1 يناير (كانون الثاني) المقبل، ويمتد عقده عاماً واحداً، ويتجدَّد تلقائيًّا إلا في حال رغب أحد الطرفين إنهاء العلاقة التعاقدية قبل نهاية العام".
وتابعت: "بموجب الاتفاقية، سيملك الجمعان القرارات جميعها داخل النادي، وكامل الصلاحيات، بينما يتَّجه جويدو إلى الأعمال الإدارية، وستقيّم إدارة الشركة عمل الأخير بعد نهاية الموسم الجاري".
يذكر أن الجمعان، خاض مع النصر أربعة مواسم، من 1989 حتى 1993، وابتعد عن كرة القدم مغادراً إلى أمريكا لدراسة تخصص إدارة الأعمال، وأكمل دراساته العليا، وحصل على الماجستير في الإدارة العامة من جامعة سياتل، من ثم على درجة الدكتوراه.
وتولى الجمعان مناصب في مجالات رياضية عدة، من بينها انضمامه إلى مجلس إدارة النصر في عهد سعود السويلم، الرئيس الأسبق موسم 2018ـ2019، والمدير التنفيذي لنادي نيوكاسل الإنجليزي، وعضو مجلس إدارة النادي، والرئيس التنفيذي لشركة جولف السعودية، والرئيس التنفيذي للاتحاد السعودي للجولف".
من جهته عُيِّن الإيطالي فينجا، نهاية سبتمبر (آيلول) من العام الماضي، رئيساً تنفيذيًاً لشركة النادي، التي أرادت الاستفادة من خبراتٍ راكمها على مدى ثمانية أعوام داخل نادي روما الإيطالي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات النصر النصر السعودي
إقرأ أيضاً:
رسميا.. أحمد الشرع رئيسا انتقالياً لسورياً
تم مساء اليوم الأربعاء تنصيب، أحمد الشرع، رئيسا انتقاليا للجمهورية العربية السورية بشكل رسمي.
وبالمناسبة، ألقى أحمد الشرع “خطاب النصر” بعد اجتماعه مع قادة الفصائل العسكرية بدمشق، وسط حضور موسع من الفصائل وقوى الثورة السورية.
وفي خطاب النصر، قال الشرع: “قبل بضعة أشهر تهيأت لي دمشق كالأم المتفانية ترمق أبناءها بعين المستغيث المعاتب. وهي تشكو الجراح والذل والهوان، تنزف دما وتكابر على الألم، وتكاد تهوي وهي تقول أدركوا أمتكم!!”.
وتابع الشرع: “كسرنا القيد بفضل الله وحُرّر المعذبون ونفضنا عن كاهل الشام غبار الذل والهوان وأشرقت شمس سوريا من جديد، هلل الناس وكبروا فكان الفتح المبين والنصر العظيم”.
وبخصوص النصر والإطاحة ببشار الأسد قال الشرع: “الصفة المتعارف عليها في الحرب والمعركة العسكرية هي الخراب والدمار وسفك الدماء. غير أن نصر سوريا تحقق وملؤه الرحمة والعدل والإحسان عند القدرة”. مؤكدا أن النصر تكليف ومهمة المنتصرين ثقيلة ومسؤوليتهم عظيمة.
وفي الأخير، قال الشرع إن أولويات سوريا اليوم بمَلء فراغ السلطة، والحفاظ على السلم الأهلي، وبناء مؤسسات الدولة، والعمل على بناء بنية اقتصادية تنموية، واستعادة سوريا مكانتها الدولية والإقليمية.
في الدقيقة 70 | بيراميدز يصعب موقف الزمالك ويحرز الهدف الثالث