كيف كانت الأيام الأخيرة في حياة طبيب بنها المنتحر|التفاصيل
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
ليلة حزينة شهدتها منطقة المنشية بمدينة بنها في محافظة القليوبية ،بعد مصرع طبيب بشري شهير سقط من أعلى عقار سكني في ظروف غامضه، تم تحرير محضر وتوالت النيابة العامة التحقيق لكشف ملابسات الواقعة.
كيف كانت الأيام الأخيرة في حياة طبيب بنها المنتحر|التفاصيلالبداية كانت بتلقي الأجهزة الأمنية بمديرية امن القليوبية ، يفيد بوجود حالة وفاة لشخص يدعى «ح.
علي الفور ؛ انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع الحادث على الفور، ونقلت الجثة إلى مستشفى بنها التعليمي بناءً على توجيهات الجهات المختصة، وانتظار تقرير الطب الشرعي وتحريات المباحث.
كما كشفت التحريات الأولية أن الطبيب كان يعاني من ضائقة نفسية شديدة؛ هكذا صرحوا زملاء وأقارب الطبيب المنتحر ؛ أفادوا بأنه مر بفترة صعبة خلال الأشهر الأخيرة، حيث ازدادت عليه الضغوط المهنية والشخصية، عمله في الطب، الذي يتطلب دقة وهدوءًا نفسيًا، قد يكون ألقى بثقله عليه، مما جعله يغرق في دائرة من القلق والاضطراب.
وخلال التحقيقات ، أقر أصدقاء الطبيب المقربون عن طيبه القلب الراحل ،وانه كان دومًا ما يقدم يد العون للآخرين.
،ومن خلال إجراء التحريات الأولية تبين عدم وجود شبهة جنائية، فيما تم تفريغ الكاميرات الموجودة بالقرب من مكان الحادث للتأكد من تفاصيل الواقعة.
السيطرة علي حريق داخل مستشفى هليوبوليس بالقاهرةكما سيطرت قوات الحماية المدنية بمديرية امن القاهرة ، اليوم الأثنين ، على حريق في مولد كهرباء داخل مستشفى هليوبوليس في محافظة القاهرة، بدون وقوع إصابات.
وكانت قوات الحماية المدنية بالقاهرة ،تلقت بلاغًا يفيد نشوب حريق بمولد كهرباء داخل مستشفى هليوبوليس، وعليه تم الدفع بسيارات الإطفاء للسيطرة على الحريق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية منطقة المنشية مدينة بنها مديرية أمن القليوبية دائرة قسم أول بنها
إقرأ أيضاً:
خديعة الموت.. من طبيب بيطري إلى مُتهم بإنهاء حياة مرضى
في سطرٍ من الخداع وعقابٍ لا يغتفر، تطالعنا تفاصيل قصة غريبة ومرعبة أضاءت الشاشات وملأت الأفق ضجيجًا، فبينما كانت الحياة تسير في مسارها الطبيعي، خرجت من أعمق أعماق الإنترنت إشاعة مرعبة اجتاحت إحدى غرف النقاش في "تيك توك"، حيث زعم أحد الأفراد أنه طبيب مختص، وأنه مسؤول عن وفاة عدد من مرضى الأزمات القلبية أثناء إجراء عمليات قسطرة لهم.
أكثر من ذلك، ادعى أنه كان يضغط على المرضى أو ذويهم للتوقيع على إقرارات تفيد بقبولهم للمخاطر التي قد تترتب على هذه العمليات، ليحمي نفسه من المسائلة القانونية في حال حدوث أي شيء غير متوقع.
في خضم هذه القصة العجيبة، وفي وقتٍ قياسي، تمكنت أجهزة وزارة الداخلية من كشف حقيقة الأمر، فقد تبين أن هذا "الطبيب" ليس سوى شخص آخر تمامًا، إذ هو في الواقع طبيب بيطري، لم يكن له أي علاقة بعالم الطب البشري.
وبالطبع، لم تكتفِ الشرطة بذلك، بل سارعت لاتخاذ الإجراءات القانونية ضد هذا الشخص بسبب ادعاءاته الكاذبة، وأحيلت القضية إلى النيابة العامة التي بدأت التحقيق في تفاصيل هذه الواقعة التي لا تخلو من الغرابة والدهشة.
مشاركة