هبوط اضطراري لطائرة في كوريا الجنوبية.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
ذكرت وكالة يونهاب للأنباء -نقلا عن مصدر لم تسمه- أن طائرة ركاب تابعة لشركة الطيران جيجو إير الكورية الجنوبية تعرضت لمشكلة في عجلات الهبوط بعد إقلاعها من مطار جيمبو في سول في طريقها إلى مدينة جيجو.
وقالت الوكالة إن الطائرة اضطرت للعودة إلى المطار وهبطت بسلام.
وكان 179 شخصا قد لقوا حتفهم -صباح أمس الأحد- في أسوأ كارثة طيران تشهدها كوريا الجنوبية على الإطلاق عندما تحطمت طائرة ركاب تابعة لشركة جيجو بعد انحرافها عن المدرج خلال محاولتها الهبوط في مطار موان الدولي.
يذكر أن طائرة ركاب أذربيجانية كانت قد تحطمت أيضا الأربعاء الماضي قرب مدينة أكتاو غربي كازاخستان، وكانت الطائرة في رحلة من باكو إلى غروزني في روسيا وعلى متنها 67 شخصا -بينهم 5 من أفراد الطاقم- وقتل في الحادث 35 راكبا.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.