الذاكرة الفلسطينية.. أبرز أحداث 19 أغسطس
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
غزة - صفا
يوافق اليوم التاسع عشر من أغسطس/ آب ذكرى العديد من الأحداث الوطنية العالقة في الذاكرة الفلسطينية منها جرائم ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي وأخرى إنجازات للمقاومة الفلسطينية.
وكالة "صفا" تستعرض في هذا التقرير أهم هذه الأحداث:
19/أغسطس/1982
أصدرت الجمعية العامة القرار رقم (7/6) الذي يدعو إلى أن يمارس الشعب الفلسطيني بحرية حقوقه في تقرير المصير وفي الاستقلال.
19/أغسطس/2001
ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلية مجزرة بشعة في رفح عندما استهدفت طائراتها منزل الشهيد سمير سليمان العبد أبو زيد (37 عامًا) أحد قادة لجان المقاومة الشعبية، مما أدّى إلى استشهاده وأطفاله الاثنين سليمان (5 سنوات) و طفلته إيناس (7 سنوات).
19/أغسطس/2003
فجَّر القسامي رائد عبد الحميد عبد الرازق مسْك (29) عامًا من حي أبو كتيلة بمدينة الخليل والحافظ لكتاب الله تعالى، نفسه داخل حافلة إسرائيلية مزدوجة غربي القدس المحتلة، حيث أسفر ذلك عن مقتل (23) إسرائيليًا وجرح (135) آخرين.
19/أغسطس/2006
مقتل جندي إسرائيلي بنيران أحد المقاومين الفلسطينيين على حاجز عسكري بالقرب من مدينة طوباس بالغور.
19/ أغسطس/2014
جيش الاحتلال يخرق تهدئة معلنة مع فصائل المقاومة الفلسطينية ويستهدف منزلاً يعود إلى آل الدلو شمال مدينة غزة، إدعى وجود قائد كتائب القسام محمد الضيف فيه، ما أدى إلى استشهد زوجته وطفلهما وعدد آخر من أبناء آل الدلو.
19/أغسطس/2014
كتائب القسام تؤكد في خطاب لها فشل الاحتلال في اغتيال قائدها العام محمد الضيف، وتحذر شركة الطيران من الوصول إلى مطار بن غوريون، وتحظر على الاحتلال أي تجمعاتٍ كبيرةٍ، وتوعز إلى سكان غلاف غزة مغادرة المستوطنات.
19/أغسطس/2014
في رد أولي على مجزة عائلة الدلو.. كتائب القسام تقصف (تل أبيب) والقدس ومطار بن غوريون وكريات ملاخي ونتيفوت وبئر السبع وأسدود والمجدل وسديروت برشقاتٍ من الصواريخ
19/أغسطس/2017
استشهاد قتيبة زياد يوسف زهران أثناء محاولته تنفيذ عملية طعن على حاجز زعترة جنوب نابلس.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: ذاكرة فلسطين أغسطس
إقرأ أيضاً:
قادة ألوية تساقطوا في غزة.. تعرف على أبرز خسائر الاحتلال من كبار الضباط (شاهد)
تكبد جيش الاحتلال، خسائر كبيرة على صعيد قادة ألويته وكتائبه من كبار الضباط، خلال العدوان على غزة، خلال كمائن لكتائب القسام، في المناطق التي شهدت توغلات أو خلال الضربة الأولى في عملية طوفان الأقصى.
وشملت خسائر القتلى الضباط ألوية وكتائب ووحدات نخبة، واعتبرت ضربات ثقيلة مني بها جيش الاحتلال، رغم القوة العسكرية الهائلة التي هوجم بها قطاع غزة، والإمكانيات القتالية التي يملكها، والتي لم تمنع المقاومة من اصطياد ضباط كبار في الميدان.
وفيما يلي استعراض لأبرز الضباط الكبار من قادة جيش الاحتلال الذين قتلوا في قطاع غزة:
قائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة أساف حمامي
ضابط برتبة عقيد، يشغل منصب قائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة، المسؤولة عن تطويق مناطق خانيونس ورفح والنصيرات، وتدرج في العديد من التشكيلات العسكرية للاحتلال.
أعلن الاحتلال مقتل حمامي خلال عملية طوفان الأقصى، في الهجوم على قاعدة رعيم مقر فرقة غزة، وأقامت له جنازة رمزية، بسبب أن جثته محتجزة في غزة، لكن كتائب القسام، صدمت الاحتلال بعد الإعلان عن أسرها حمامي وهو مصاب بجروح خطيرة.
قائد اللواء 401 إحسام دقسة
ضابط برتبة عقيد، من الطائفة الدرزية، تدرج في العديد من تشكيلات قوات الاحتلال، ووصل إلى رتبة عقيد وتسلم قيادة اللواء 401، وهو أحد ألوية المدرعات.
ارتكب دقسة جرائم واسعة بحق الفلسطينيين، خاصة في رفح وجباليا، وكان لواؤه مسؤولا عنه الدمار الواسع في المنطقتين، لكن كتائب القسام تتبعته خلال مشاركته في العدوان على مخيم جباليا، ونصبت له كمينا وقتلته بواسطة عبوة ناسفة.
قائد لواء النحال يوناتان شتاينبرغ
ضابط يحمل رتبة عقيد، قائد لواء الناحال للمشاة، وهو من الألوية الرئيسية للمشاة في جيش الاحتلال، قتل في هجوم كتائب القسام بعملية طوفان الأقصى في موقع كرم أبو سالم.
قائد أركان فرقة الضفة ليئون بار
ضابط برتبة عقيد في فرقة الضفة الغربية، في جيش الاحتلال، وعمل سابقا قائدا للواء منشيه، وضابط عمليات في القيادة المركزية للجيش.
قتل خلال كمين لمقاومين من كتائب القسام، نصبوا كمينا في مناطق ما يعرف بغلاف غزة، يوم 13 تشرين أول/أكتوبر 2023.
قائد وحدة الشبح روعي يوسف
ضابط برتبة عقيد، تولى قيادة الوحدة متعددة الأبعاد التي يطلق عليها وحدة الشبح، وقيادة لواء برعام ووحدة إيغوز لواء غولاني وجميعا وحدات نخبة بجيش الاحتلال.
اعتبر من أهم الضباط الذين خسرهم جيش الاحتلال، خلال عملية طوفان الأقصى، بسبب مسؤوليته عن المنطقة المحيطة بقطاع غزة وعمله سنوات طويلة في البحث عن الأنفاق التي تخترق السياج الفاصل.
قائد غرفة عمليات لواء غولاني يتسحاق بن بسات
ضابط برتبة عقيد، تدرج في وحدات النخبة بجيش الاحتلال، قاد ألوية يفتاح وباران، وتولى خلال العدوان على غزة قيادة غرفة العمليات المتقدمة للواء غولاني.
وقع في كمين قاتل نصبته كتائب القسام، في حي الشجاعية في كانون أول/ديسمبر 2023، مع قوة من غولاني، قتل فيه مع آخرين.