"التعليم" تحسم الجدل حول اشتراك المدرسين بالحصة في الامتحانات
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
أرسلت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطابا إلى المديريات، قائلة: بناء علي ما تم عرضه علي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بعدم مشاركة المستعان بهم بالحصة بأعمال الامتحانات لعدم وجود مسئولية قانونية علي المستعان بهم بالحصة، وحيث سبق وأن صدر كتاب دوري وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الأسبق رقم 26 بتاريخ 20 سبتمبر 2021، بشأن سد العجز في هيئات التدريس استعدادا للعام الدراسي.
ونصت الفقرة الثالثة من الضوابط الواردة بالكتاب الدوري علي: يرخص للتدريس بالحصة بموجب خطاب من موجه أول المادة، مع عدم اشتراكهم في أعمال الامتحانات أو لجان النظام والمراقبة.
ووتابعت وزارة التربية والتعليم في خطابها: بتاريخ 8 سبتمبر 2024، صدر كتاب دوري رقم 3 بشأن تنظيم وتيسير إجراءات صرف مقابل أداء الحصص المستعان بهم للعمل بالحصة ولم يتم الإشارة إلى مشاركة المستعان بهم بالحصة لسد العجز في هيئات التدريس في أعمال الامتحانات، وبناء علي ما سبق يتم التنبيه باتخاذ اللازم نحو سرعة التنبيه علي المختصين بالمديرية التعليمية بعدم مشاركة المستعان بهم بالحصة لسد العجز في هيئات التدريس بأعمال الامتحانات بناء علي اعتماد الوزير في هذا الشأن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اعمال الامتحانات التربية والتعليم والتعليم الفني الامتحانات التربية والتعليم المديرية التعليمية وزارة التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني وزير التربية والتعليم والتعليم الفني وزير التربية وزارة التعليم التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
الإفتاء تحسم الجدل: التهنئة بالعام الجديد جائزة شرعا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت دار الإفتاء المصرية بالرد علي فتوي أثيرت علي مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ، واتصالات هاتفيه لعدد كبير من الأشخاص عن التهنئة بالعام الجديد، وكان الرد كالتالي بأنه جائزة شرعا ففيها الاستجابة للأمر القرآنى العام بتذكر أيام الله تعالى، وما فيها من نعم وعظة وأيات قرأنية ؛ قال تعالى: ﴿وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللهِ﴾ ( إبراهيم: 5)، وتجدد الأيام على الناس هو من واجب النعم التى يجب الشكر عليها.
ويذكر أن دار الافتاء؛ أصدرت حملة جديدة بعنوان "سلوك المسلم في استقبال العام الجديد"، والهدف من الحملة: الفهم الصحيح بسماحه وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف ومدي أهمية استمرار المسلم في المحافظة على المبادئ والأخلاق الدينية في العام الجديد، والتزام سلوكه بضوابط الشرع الوسطي دون تعصب ، ومحاسبة نفسه على ما مضى، ومجاهده النفس في الحياة عامة ، وتحفيز المجتمع على تبني القيم الدينية الصحيحة في كل زمان ، والبعد عن كل ما هو منافي لذلك من الأقوال والأفعال .
اما الرسالة الدينية الصحيحة : التأكيد على القيم الإسلامية، وتعزيز القيم الدينية مثل حسن الخلق، والتوبة، ومحاسبة النفس ومجاهدتها، والإخلاص، والتعاون، عام جديد من خلال التمسك بتعاليم الدين: تسليط الضوء على أن الرجوع إلى تعاليم الإسلام يمثل فرصة لبدء عام جديد يدعم السلام الداخلي والرضا النفسي .