محمد رمضان ينعي أحمد عدوية بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
نعى الفنان محمد رمضان النجم أحمد عدوية، الذي رحل عن دنيانا منذ قليل، عن عمر ناهز الـ 79 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض.
ونشر رمضان صورة تجمعه بنجم الأغنية الشعبية، ونجله محمد عدوية، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي الشهير "فيسبوك"، وكتب: "خالص التعازي لأسطورة الغناء الشعبي أحمد عدوية ربنا يرحمه ويسكنه فسيح جناته".
وولد أحمد عدوية بمحافظة المنيا في يونيو 1945 وكان والده تاجر وكان له 14 أخ وأخت، وبدأ الغناء عام 1969 في شارع (محمد علي) في مقهى (الآلاتية) حيث كان يقوم بالغناء في الأفراح والحفلات جاءته الشهرة في عام 1972.
آخر ظهور للنجم أحمد عدوية
وكان الظهور الأخير للفنان أحمد عدوية أثناء احتفاله بعيد ميلاده الأخير رفقة ابنه وأحفاده وقاموا بالغناء معه والتقاط العديد من الصور التذكارية.
آخر أعمال أحمد عدوية
كانت أغنية "على وضعنا" آخر أغاني نجم الأغنية الشعبية احمد عدوية وهي كلمات أمير شيكو، وتوزيع ديزل، وألحان ديزل وعبدو الصغير، والكليب من إخراج حسام الحسيني، وشاركه في الغناء نجله محمد ومحمد رمضان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد رمضان أحمد عدوية نجم الأغنية الشعبية أحمد عدویة
إقرأ أيضاً:
أسواق الرياض الشعبية .. تقاطع الثقافة والتقاليد في رمضان
تنشط الأسواق الشعبية في مدينة الرياض خلال ليالي شهر رمضان المبارك مع حلول ساعات الليل، وتشهد إقبالًا كبيرًا من الأهالي والزوار الذين يقصدونها للتسوق والاستمتاع بالأجواء الرمضانية التي تجمع بين التراث والتقاليد وملامح الحياة العصرية.
وتتميز هذه الأسواق بتنوع معروضاتها التي تشمل المنتجات التراثية والمستلزمات الرمضانية، كما يقبل المتسوقون على شراء الأطعمة النجدية التقليدية مثل الجريش، والقرصان، والمطازيز، إضافة إلى الحلويات الشعبية كالحنيني، والمشروبات التقليدية كالمريس، التي تعد من العناصر الأساسية على الموائد الرمضانية.
وتُضفي أصوات الباعة وهم ينادون على بضائعهم أجواءً مفعمة بالحيوية، فيما يجوب الزوار الأزقة والأسواق الشعبية لاختيار احتياجاتهم، وسط تفاعل اجتماعي يعكس الألفة والترابط بين أفراد المجتمع, كما تعد هذه الأسواق ملتقى للأسر والأصدقاء، الذين يجدون فيها فرصة لتبادل الأحاديث وإحياء العادات الرمضانية التي تعزز النسيج الاجتماعي.
وتعمل الجهات المعنية على تنظيم الأسواق وتوفير بيئة آمنة ومريحة للمتسوقين، من خلال تطبيق الإجراءات اللازمة لضمان انسيابية الحركة والحد من الازدحام، إضافة إلى تعزيز الخدمات المقدمة للزوار بما يسهم في تحسين تجربة التسوق خلال الشهر الفضيل.
وتُعدّ الأسواق الشعبية في الرياض جزءًا من الهوية الثقافية والاجتماعية للمدينة، حيث تحتفظ بمكانتها بصفتها مراكز تجمع بين التراث والتجارة، وتشكل نقطة جذب أساسية تعكس الموروث الأصيل للمنطقة خلال شهر رمضان المبارك.