10 هواتف ذكية في 2024 لا تستحق أموالك
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
في عالم التكنولوجيا المتسارع، تعد صناعة الهواتف الذكية من أكثر الصناعات تنافسية، حيث تسعى كل شركة لتقديم أفضل الأجهزة بأحدث التقنيات، ومع ذلك، بالرغم من النجاحات التي تحققها العديد من الشركات، إلا أن هناك بعض الهواتف التي لم تلبِ توقعات المستخدمين هذا العام، سواء كانت بسبب ضعف الأداء أو التصميم السيئ أو البطارية غير الكافية، ظهرت بعض الهواتف في 2024 التي كانت بعيدة عن مستوى الجودة المأمول، في هذا التقرير، نستعرض أسوأ 10 هواتف في 2024 التي أخفقت في تحقيق المعايير المطلوبة.
1. هاتف Xpert Nova Z
يعتبر Xpert Nova Z من أسوأ الهواتف التي تم إطلاقها هذا العام، حيث يعاني من بطء شديد في الأداء بسبب معالج ضعيف وسعة ذاكرة عشوائية (RAM) محدودة، كما أن الشاشة تعاني من دقة منخفضة مما يجعل تجربة الاستخدام محبطة.
بطارية غير كافية لليوم الكامل، مشاكل في الاستجابة اللمسية، وسعر مرتفع مقارنةً بالأداء.
2. Galaxy Ultra X5رغم أن Galaxy Ultra X5 كان يعد من الهواتف المرتقبة، إلا أنه فشل في الوفاء بتوقعات المستخدمين، يعاني الهاتف من نظام تشغيل غير مستقر وبعض المشاكل في الاتصال بشبكة 5G.
أداء ضعيف في الألعاب والتطبيقات الثقيلة، وفشل في إرضاء المستخدمين الذين يبحثون عن تجربة سلسة ومتطورة.
شركات تصنيع هواتف أندرويد أخطأت في التعامل مع معيار Qi2 ابتداءً من 1 يناير.. إيقاف WhatsApp على هذه الهواتف 3. TechStar 4000هذا الهاتف يحتوي على شاشة سيئة الجودة وكاميرا أساسية ضعيفة للغاية. بالإضافة إلى ذلك، يعاني من مشكلة كبيرة في استهلاك الطاقة، ما يؤدي إلى انقطاع البطارية بسرعة.
عدم القدرة على توفير تجربة مستخدم مريحة رغم السعر المنخفض، مما يجعله غير جذاب في السوق.
4. HyperMobile G9HyperMobile G9 يعاني من عدة مشاكل تتعلق بالبطارية التي تفرغ بسرعة، مما يضعف تجربة الاستخدام، أيضًا، يعاني من سخونة مرتفعة في الاستخدامات الثقيلة.
رغم أنه يقدم بعض الميزات الأساسية مثل الكاميرا المتوسطة الأداء، إلا أن المشاكل التقنية والحرارة المرتفعة تجعل المستخدمين يبتعدون عنه.
5. Pixel Flex 6رغم كونه من هواتف جوجل، إلا أن Pixel Flex 6 واجه العديد من المشاكل مثل التعثر في التحديثات ومشاكل كاميرا مكررة في بعض النماذج.
ضعف في أداء البطارية، مشاكل في دقة الشاشة عند عرض محتوى عالي الدقة، والتحديثات المتأخرة التي أثرت سلبًا على تجربة المستخدم.
6. DreamPhone 11 ProDreamPhone 11 Pro يفتقر إلى العديد من الخصائص الأساسية مثل الشحن السريع والشاشة ذات التحديث العالي. إضافة إلى معالج قديم يعيق تجربة الألعاب والتطبيقات المتقدمة.
مع الاستخدام المكثف، تظهر مشاكل مثل التجميد والتأخير، مما يجعله غير مثالي للمستخدمين المتطلبين.
7. VoxStar V20يقدم هذا الهاتف أداءً ضعيفًا مع كاميرا متواضعة وجودة بناء ضعيفة. إضافة إلى مشكلات في استقرار النظام بشكل عام.
يعاني الهاتف من تأخر في استجابة اللمس وواجهة المستخدم غير السلسة، مما يسبب إحباطًا عند الاستخدام اليومي.
8. Innova V3يعاني هاتف Innova V3 من نظام تشغيل قديم وغير مستقر، بالإضافة إلى مشاكل في الاتصال بشبكات الواي فاي والبلوتوث.
مشاكل مستمرة في الاتصال مع الأجهزة الأخرى، شاشة منخفضة الجودة ومعالج قديم.
9. SmartX Oneعلى الرغم من سعره الرخيص، إلا أن SmartX One يقدم تجربة سيئة جدًا من حيث الأداء والكاميرا، الجهاز يعاني من بطء في التفاعل مع التطبيقات الرئيسية.
البطارية تنفد بسرعة بعد بضع ساعات من الاستخدام، ويعاني الهاتف من مشاكل تتعلق بمعدل التحديث المنخفض للشاشة.
10. Revolut R6يعد Revolut R6 من الهواتف التي فشلت في تقديم أداء جيد رغم تصميمه الأنيق. يعاني الهاتف من مشاكل في اللمس، مع كاميرا منخفضة الجودة بشكل غير متوقع.
يعد هذا الهاتف غير مناسب للاستخدام المكثف، مع معالج قديم وأداء ضعيف في تشغيل التطبيقات الثقيلة.
في عام 2024، أظهرت بعض الهواتف التي تم إطلاقها فشلًا في تلبية معايير الأداء والجودة التي يتوقعها المستهلكون، بينما يقدم السوق العديد من الهواتف التي تجمع بين الجودة العالية والأداء المتميز، تبقى هذه الهواتف العشرة في أسفل التقييمات لهذا العام، يشير ذلك إلى أهمية أن تواصل الشركات تحسين منتجاتها وتقنيات هواتفها لضمان رضا المستخدمين وتلبية احتياجاتهم المتزايدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهواتف الذكية البطارية التكنولوجيا الهواتف التی العدید من یعانی من مشاکل فی إلا أن
إقرأ أيضاً:
التمارين المنتظمة أداة فعالة للوقاية من 5 مشاكل صحية
وجد باحثون أن الذين يمارسون نشاطاً بدنياً معتدلًا إلى قوياً بشكل منتظم هم أقل عرضة للإصابة بـ 5 حالات، هي: الخرف، والسكتة الدماغية، والقلق، والاكتئاب، واضطرابات النوم.
وسواء كانت الحركة والنشاط داخل صالة الألعاب الرياضية أو أثناء تنظيف المنزل، فإن الفائدة ستعود على حماية الصحة العقلية والإدراكية.
ووفق "هيلث داي"، طلب فريق البحث، من جامعة فودان ومستشفى هواشان في الصين، من أكثر من 73 ألف شخص ارتداء أجهزة قياس التسارع لمدة 7 أيام لقياس نشاطهم البدني وحرق الطاقة وكم من الوقت يقضونه في الجلوس.
ووجد الباحثون أن من شاركوا في نشاط بدني معتدل إلى قوي كانوا أقل عرضة للإصابة بالحالات الصحية الـ 5 بنسبة 14% إلى 40%.
بينما كان الذين سجلوا وقتاً أطول في الجلوس أكثر عرضة بنسبة 5% إلى 54% للإصابة بهذه المشاكل.
وقال الباحثون: "يسلط هذا البحث الضوء على دور النشاط البدني والسلوك المستقر كعوامل قابلة للتعديل قد تعزز صحة الدماغ وتقلل من حدوث هذه الأمراض".