شكلنا بقى مقرف.. شيف تهاجم تريند محشي التين الشوكي
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
تداول خلال الأيام الماضية رواد مواقع التواصل الأجتماعي صورا و فيديوهات لـ محشي التين الشوكي وطريقة عمله، وهو ما أثار الجدل على السوشيال ميديا.
علقت الشيف سلوى عبده على انتشار صور محشي التين الشوكي قائلة: "بجد عيب، عيب لما توصل بينا التفاهة لكدا،هو الكرنب والبتنجان والكوسة والفلفل وورق العنب وكل الخضار اللي خلقه ربنا كانوا قصروا معانا في أيه؟ خلاص هناكل زبالة.
أضافت الشيف سلوى عبده عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الأجتماعي الفيسبوك،:"بما ان الناس داخله تتلكك وتقول بنتريق علي نعمة ربنا ..كدا يبقي قشر البطاطس نعمه ربنا وقشر البصل نعمه ربنا وقشر البرتقال نعمة ربنا كلوهم اوعوا ترموهم ..اصل اللي عرفت توفر رز 25 جنيه، وبصل25 جنيه، وطماطم 15 جنيه، وسمن وخضره وتوابل وفراخ وشوربه تسقي بيها مش قادرة توفر أي نوع خضار تحشيه.. بطلوا فلسفة شوية، ولا هو خالف تعرف….شكلنا بقي مقرف بجد قدام كل الدول."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التين الشوكي محشي التين الشوكي التين
إقرأ أيضاً:
الأسئلة الثلاثة الكبرى والأهداف من خلق الخلق .. علي جمعة يجيب
كشف الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، عن الأسئلة الثلاثة الكبرى، منوها أنها: لماذا خلقنا الله؟ ولم يحاسبنا أو يعطينا أو يمنعنا الله؟ وما طبيعة هذه الدنيا؟
وقال الدكتور علي جمعة، في إجابته على السؤال، إن المذاهب الفلسفية حاولت الإجابة على هذه الأسئلة واختلفت إجابات البشر كثيرا حولها، من أين أتينا وماذا نفعل هنا وماذا سيكون بعد رحيلنا من هذا العالم؟
وأشار إلى أن العاقل هو الذي يجيب على هذه الأسئلة ويبحث ويفكر فيها، منوها أن الله تعالى خلق الخلق من أجل أن يعبدوه ومن أجل أن يعمروا الدنيا ويزكوا النفس، فقال تعالى (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) وقال (هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها) وقال (قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها) منوها أن هذه هي الأهداف الثلاثة لهذا الخلق.
ليه ربنا اختبرنا وهو عارف النتيجةأجاب الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، على سؤال فتاة تقول فيه (ليه ربنا حطنا في اختبار وهو عارف نتيجته؟
وقال علي جمعة، في إجابته على السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا"، إن الله تعالى خلقنا إكراما له، فالله له صفات من ضمنها الكريم والواسع والرحمن والرحيم، فله أكثر من 150 صفة في القرآن وأكثر من 164 صفة في السنة، وحينما نحذف المكرر من هذه الصفات تصبح أكثر من 240 صفة لله تعالى.
وتابع: أراد الله إكرامنا ويرحمنا، فخلق الملائكة وأمر الملائكة يسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر، فالله أعطانا فرصة، فيأتي شخص لا تعجبه الصلاة أو التكليف أو أنه محرم عليه الكذب والقتل واغتصاب الأطفال، فكيف هذا وقد أسجد الله له الملائكة ووعده الله بالجنة.
وأكد أن الله خلقنا بهذه الصورة لنعبده ونعمر الدنيا ونزكي أنفسنا وندخل الجنة، ولذلك جعلها كلها جمال في جمال، فالقبر هو روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار، فالله كريم والإنسان يعبده وهو مشتاق إليه.