هبة رسلان تُودع عام ٢٠٢٤ بأغنية “انزل بالدلع”
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أصدرت “لايف ستايلز ستوديوز” أحدث أغنيات الفنانة المصرية هبة رسلان، أغنية “انزل بالدلع” حصرياً على موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب ومنصة ساوند كلاود الرقمية.
أغنية “انزل بالدلع” عمل غنائي باللهجة المصرية، وجاءت بقالب غنائي ايقاعي، وحملت رسالة ايجابية عن الحب وأهميته في الحياة خاصة وأن العمر يأتي مرة واحدة، ولا بُد من استغلال كل دقيقة مع الأحبة.
صدرت أغنية “انزل بالدلع” على طريقة الفيديو كليب وحمل توقيع المخرج جميل جميل المغازي، وتمحورت فكرة الكليب حول نهاية سعيدة للحب، حيث قام الكليب على صورة مشهدية عن الزواج والإرتباط وأجواء السعادة.
وأعربت هبة رسلان عن سعادتها بتوديع عام ٢٠٢٤ بأغنية “انزل بالدلع” كونها عمل غنائي يحمل في مضمونه طاقة ايجابية ورسالة عن الحب.
أغنية “انزل بالدلع” من كلمات أحمد هشام ومن الحان محمد يحيى وتوزيع Moy production، وانتاج لايف ستايلز ستوديوز.
main 2024-12-29Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“على بلاطة”
لا أحد على الإطلاق.. بكل ما تعنيه الكلمة،
قريب من رصيد تضحيات حزب الله !
سواءً في هذا العالم.. أو في المتوازيات الأخرى
أو حتى في المخيلات.. ليس ثمة أحداً على مقربة!
لو جمعت كل التضحيات.. كل الجهود.. كل ما قدم
كل ما بذل من أجل غزة، ووضعت في جدول المقارنة.. سيظل حزب الله متقدماً بخطوة.. باثنتين.. بثلاث.. وأحياناً بسنين ضوئية!
في الواقع، لقد حسم حزب الله هذه المنافسة منذ وقت مبكر، وانتزع كأس البطولة في الوقت الذي كان فيه البقية يحلمون بالمشاركة!!
نحن أمام مشهد لا تجوز فيه المقارنة، يمكننا القول:
إن الجميع يقف على خشبة مسرح العرض.. إلا حزب الله!
حزب الله وحده جالس على طاولة التحكيم!
بجوار المقاومة الفلسطينية!!
إن حزب الله متفوق بالدرجة التي لا يمكن لأحد أن يجاريه في ذلك إلا أهل غزة!
لذا، توقفوا عن السخف قليلاً.. ما رأيكم بهذا؟!
إليكم هذا المقترح:
فلتقوموا بالتصرف كالرجال.. أو على الأقل تظاهروا بفعل ذلك!
فلتقدموا مثالاً يحتذى به للأجيال القادمة، ما زال الوقت سانحاً.. من يدري؟!
ربما تكون هذه كفارة قبحكم السرمدي!
قوموا بأي شيء.. أي شيء.. تحدثوا عن فوائد الينسون والبابونج.. واكبوا روائج التيكتوك، العبوا الكلمات المتقاطعة.. افعلوا أي شيء..
عدا المزايدة على رجال، حذاء أصغر واحد فيهم
فيه من الشرف ما لا يسع إرشيفكم استيعابه!
تملكون مشاكل طائفية.. سياسية.. قومية..
مادية.. معنوية، مع الحزب ؟!
رائع، اذهبوا لزيارة أي مصحة نفسية.. مارسوا اليوغا.. استشيروا مريم نور، هل تعرفون مريم نور؟!
لا.. ولا أنا، ولكني واثق من أنكم ستجدون ضآلتكم عندها!
افعلوا أي شيء.. فقط لا تقحمونا في عقدكم النفسية!!
أي إشادة باليمن تهدف إلى التجريح أو التقليل أو النيل من حزب الله أو الأطراف المساندة لغزة
احتفظوا بها لأنفسكم !
لا نريدها.. لا تعنينا.. لسنا بحاجتها!
«وحده اليمن من وقف مع غزة حتى النهاية»؟!!
«وحده حزب الله ولبنان من وقف هنالك منذ البداية».
في المقابل، لا بداية ولا منتصف ولا نهاية لكم!
مع ذلك.. لديكم من الوقاحة بما يكفي للجلوس والتقييم والتصنيف!
لا أدرى أي جنون تعيشونه!
لكنني أعلم يقيناً أن محاولاتكم بائسة!
نحن أبسط من استمالات المدح وأكثر تعقيداً من تأثيرات القدح!
كما أننا نعرف التفريق بين الرفاق وأبواق النفاق، لدينا تسع سنوات من الخبرة.. هل نسيتم؟!
الآن بتم تتذكرون!