"شرير".. تفاصيل دور يقدمه محمد هنيدي لأول مرة في 2025
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
كشف الفنان المصري محمد هنيدي، تفاصيل دوره في مسلسل "شهادة معاملة أطفال" الذي يخوض به موسم دراما رمضان 2025.
ويعود هنيدي، إلى الدراما مُجدداً بعد غياب 6 سنوات، منذ آخر أعماله "أرض النفاق" الذي عرض عام 2018.
تفاصيل الدورقال هنيدي، في تصريحات تلفزيونية، إنه يقدم دور "شرير" لأول مرة في تاريخه الفني، لافتاً إلى تجسيده دور المحامي عبدالستار، خلال أحداث المُسلسل المرتقب.
وعن هذه الشخصية، ذكر هنيدي: "شخصية جديدة أول مرة أقدمها، وكان نفسي ألعب دور محامي من زمان"، مشيراً إلى أن المُحامي يدخل في غيبوبة 20 سنة وبعد إفاقته، يدخل في صراعات، بسبب ما ارتكبه من فظائع قبل الغيبوبة.
وتابع هنيدي: "في ناس هتظهر ومفآجات كتير بتحصل طوال الـ30 حلقة".
وبخصوص فريق العمل، أوضح هنيدي، أن العمل مكتوب بشكل جيد، ويقدم كل ممثل دوره وكأنه بطل في شخصيته، واصفاً الفنانة سماء إبراهيم، بأنها "مفاجأة" المسلسل.
يُشار إلى أن "شهادة معاملة أطفال" من تأليف محمد سليمان عبدالمالك، وإخراج وائل فرج، وهو بطولة هنيدي، وصبري فواز، ووليد فواز، ونهى عابدين، وجيهان خليل، وسما إبراهيم.
جدير بالذكر، أن هنيدي، ينتظر عرض فيلمه "الجواهرجي" خلال عام 2025، مع النجمة منى زكى، حيث يشاركهما البطولة، كل من لبلبة، وأحمد السعدني، وتارا عماد، وباسم سمرة، وعارفة عبدالرسول، وهو من تأليف عمر طاهر، وإخراج إسلام خيري، حيث تدور أحداثه في إطار كوميدي حول أزمات الحياة الزوجية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات نجوم محمد هنيدي محمد هنیدی
إقرأ أيضاً:
«الأمومة والطفولة» يدعو للتوعية بعلامات إساءة معاملة الأطفال
أبوظبي: ميثا الآنسي
أكد «المجلس الأعلى للأمومة والطفولة»، أن التعرف إلى علامات إساءة معاملة الأطفال، خطوة أساسية لضمان سلامتهم ورفاههم، وهدفت إلى رفع مستوى الوعي بكيفية تحديد حالات سوء المعاملة والاستجابة لها.
وأوضح المجلس، أن الإساءة الجسدية قد تتجلى بظهور كدمات أو إصابات غير مبررة على جسم الطفل، خاصة في المناطق التي لا تصاب عادة أثناء اللعب. كما تشمل العلامات الخوف من بعض الأفراد أو العزوف عن العودة إلى المنزل، أو حضور أنشطة معينة.
وأما الإساءة العاطفية، فقد تظهر بتقلبات مزاجية شديدة، والانسحاب الاجتماعي، أو الخوف من التحدث عن مواضيع معينة. ويتمثل الإهمال في سوء النظافة، والجوع المستمر، أو قلة الإشراف على الأطفال، ما يعرضهم للخطر.
وشدد المجلس على ضرورة الانتباه إلى علامات الاعتداء الجنسي، مثل تغييرات سلوكية مفاجئة كالانسحاب أو القلق، والعلامات الجسدية، مثل إصابات المنطقة التناسلية أو السلوك الجنسي غير المناسب.
وفيما يتعلق بالإساءة الرقمية، حذر المجلس من المخاطر التي قد يتعرض لها الأطفال في الفضاء الإلكتروني، مثل الابتزاز والتنمّر الرقمي. وأوصى بضرورة تقنين عدد ساعات استخدام الأجهزة الإلكترونية، وتفعيل أدوات الرقابة الوالدية لضمان سلامة الأطفال.
وأكد المجلس أن تعزيز دور الأسرة في مراقبة الأطفال والتوعية المستمرة بمخاطر الإساءة يُسهمان في خلق بيئة آمنة ومحمية للأطفال، لذا يجب التعاون بين المجتمع والمؤسسات لضمان رفاه الطفل وسلامته.