تضمن قانون المالية لسنة 2025، الصادر اليوم في الجريدة الرسمية، تحديثات جديدة بخصوص قسيمة السيارات.

وبحسب ماجاء في القانون، فقد تم وضع تسهيلات للمواطنين عند إفتناء هذه القسيمة.

وبموجب قانون المالية 2025، فإنه يمكن اقتناء قسيمة السيارات عن بعد ويتم تحميلها وكذا الإيصال الخاص بها.

كما لا تنطبق إلزامية استظهار قسيمة السيارات على الزجاج الأمامي على القسيمة المقتناة عن بعد.

وبخصوص الأسعار، فقد حدد سعر قسيمة السيارات التي يتجاوز عدد أحصنتها 10 ويقل عمرها عن 3 سنوات بـ 25 ألف دج.

أما سعر قسيمة السيارات التي يتجاوز عدد أحصنتها 10 ويقل عمرها عن 6 سنوات، فقد حدد بـ 20 ألف دج.

وفي المقابل، حدد سعر قسيمة السيارات التي يتجاوز عدد أحصنتها 10 ويتراوح عمرها بين 6 و10سنوات بـ 15 ألف دج.

فيما حدد سعر قسيمة السيارات التي يتجاوز عدد أحصنتها 10 ويزيد عمرها عن 10سنوات بـ 10 ألف دج.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: ألف دج

إقرأ أيضاً:

مليون دولار في الهند لمن يملك فك شيفرة رموز عمرها آلاف السنين

لا تزال رموز غامضة مثل سمكة تحت سقف، وشخصية بلا رأس وخطوط مثل المجرفة، لحضارة متقدمة عمرها آلاف السنين، تثير حيرة العلماء، لدلالتها على نصوص لم تفك شيفرتها إلى الآن، لدرجة الإعلان عن جوائز قيمة لمن يملك حلها.

ومؤخرا، تم عرض العديد من الجوائز لمن يتمكن من حل هذا اللغز، كان آخرها جائزة أعلن عنها الشهر الماضي من قبل الوزير الأول لإحدى الولايات الهندية، بقيمة مليون دولار لمن يستطيع فك شفرة نصوص حضارة وادي السند، التي ازدهرت في مناطق باكستان وشمال الهند.

ويعتقد الباحثون أن حضارة وادي السند كانت تضاهي حضارات مصر وبلاد ما بين النهرين من حيث التقدم والتنظيم.

وقال راجيش راو، أستاذ علوم الكمبيوتر في جامعة واشنطن، الذي أمضى أكثر من عقد في دراسة هذه الرموز: "إذا تمكنا من فك شفرة النص بالكامل، فقد نتمكن من كشف تفاصيل هامة عن فترة ما قبل التاريخ في جنوب آسيا."

وأضاف، في حال تم فك هذه الرموز، يمكن أن تمنحنا رؤية أعمق حول هذه الحضارة التي تعود إلى العصر البرونزي، والتي انهارت حوالي عام 1800 قبل الميلاد، قبل أكثر من ألف عام من تأسيس روما القديمة، حيث يعتقد أن التغيرات المناخية ربما لعبت دورا في زوالها.



ورغم الاكتشافات الأثرية التي ساعدت في الكشف عن ثقافة وادي السند، لا يزال هناك غموض كبير حولها مقارنة بالحضارات الأخرى مثل مصر وبلاد الرافدين والمايا، والسبب الرئيسي في ذلك هو عدم القدرة على فك رموز نصوصها.

وتم العثور على حوالي 4 آلاف نقش فقط، مقارنة بـ 5 ملايين كلمة متاحة من النصوص المصرية القديمة، وقصر النصوص، يجعل تحليلها أكثر تعقيدا.

كذلك عدم وجود حجر رشيد خاص بها، أي عدم العثور على نقش ثنائي اللغة يضم نص حضارة وادي السند مع ترجمته بلغة معروفة.

الباحثة نيشا ياداف، التي عملت على دراسة هذا النص لأكثر من 20 عاما، قالت: "حتى اليوم، لم نتمكن من فك أي علامة من هذا النص، رغم العقود الطويلة من البحث."

لا تقتصر أهمية فك هذه الرموز على البحث العلمي فقط، بل إنها تحمل أبعادا تاريخية وثقافية وسياسية، حيث قد تساعد في تحديد أصول سكان وادي السند ومسار هجرتهم.

و يعمل راو وياداف مع فرق بحثية على تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي لتحليل الأنماط داخل النص، وذلك عبر إزالة علامات معينة ليتمكن الكمبيوتر من تخمينها.

ورغم مرور عقود على المحاولات، ما زال حل هذا اللغز بعيد المنال، حيث يؤكد راو أن تحقيق تقدم حقيقي يتطلب تعاونا دوليا متعدد التخصصات، وتمويلا ضخما، إضافة إلى مفاوضات سياسية للسماح بالتنقيب في المناطق الحدودية بين الهند وباكستان.

مقالات مشابهة

  • تعرّف على أسعار قسيمة السيارات لهذه السنة
  • هذه أسعار قسيمة السيارات لهذه السنة
  • بالفيديو.. هكذا يتم اقتناء قسيمة السيارات عبر الأنترنت
  • اكتشاف عرائس"غريبة" عمرها 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
  • مليون دولار في الهند لمن يملك فك شيفرة رموز عمرها آلاف السنين
  • وزير المالية: نستهدف زيادة إنتاج السيارات بمكون محلى يتجاوز ٤٥٪ خلال العام الحالى
  • إطلاق منصة رقمية لاقتناء قسيمة السيارات عن بعد
  • حكاية عمرها قرون.. عائلة شوشة أساتذة حرفة النحاس في شارع المعز
  • آية سماحة تكشف عن مجموعها في الثانوية العامة وسر إخفاء عمرها
  • آية سماحة تكشف مجموعها في الثانوية العامة وسر إخفاء عمرها