حادث سير مأساوي يودي بحياة العشرات في إثيوبيا
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
قضى 66 شخصا على الأقل في حادث سير في جنوب إثيوبيا، وفق ما أفادت السلطات الصحية المحلية الأحد.
وقع الحادث في إقليم سيداما الذي يبعد حوالى 300 كيلومتر جنوب العاصمة أديس أبابا.
وقالت إدارة الصحة في سيداما عبر فيسبوك إن "حادث سير أودى بـ66 شخصا حتى الآن"، من دون تقديم مزيد من التفاصيل.
وأضافت أن "أربعة ركاب مصابين يتلقون العلاج الطبي في مستشفى بونا العام".
وأظهرت صور نشرتها إدارة الصحة حشدا من الناس يحيطون بمركبة غارقة جزئيا في الماء، ويبدو العديد منهم يحاولون المساعدة في انتشالها.
وتظهر في صور أخرى نشرتها جثثا مغطاة بقماش أزرق على الأرض.
أعربت إدارة الصحة عن تعازيها لذوي ضحايا الحادث، وقالت إنها ستنشر المزيد من المعلومات عند توفرها.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إثيوبيا حادث سير حادث سير مروع حادث سير مأساوي
إقرأ أيضاً:
"الصحة الفلسطينية": واقع مأساوي يمر به شعبنا وانهيار شبه تام للمنظومة الصحية بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية، أنه في الوقت الذي يحيي فيه العالم يوم الصحة العالمي، والذي يصادف غدا الاثنين، تحت شعار "بداية صحية لمستقبل واعد"، فإن هذا اليوم يمر على فلسطين في ظل واقع صحي مأساوي يعيشه أبناء الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة، وانهيار شبه تام للنظام الصحي.
وذكرت الوزارة، في بيان عشية يوم الصحة العالمي، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" اليوم الأحد "في يوم الصحة العالمي، نذكر العالم بأن الحق في الصحة ما زال مصادرا لملايين الفلسطينيين، وأن الأطفال والنساء وكبار السن والمرضى في قطاع غزة يواجهون خطر الموت في ظل غياب أدنى مقومات الرعاية الصحية، ونفاد الأدوية والمستلزمات الطبية، وتوقف غالبية المستشفيات عن العمل بسبب نفاد الوقود."
وحذّرت من التدهور المتواصل في النظام الصحي في الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، نتيجة الانتهاكات المستمرة من قبل الاحتلال الإسرائيلي، وعرقلة وصول المرضى إلى المستشفيات، واقتحام المؤسسات الصحية، إلى جانب الأزمة المالية الخانقة الناتجة عن قرصنة أموال المقاصة، والتي تهدد استمرارية تقديم الخدمات الصحية الأساسية.
ودعت الصحة الفلسطينية، المجتمع الدولي، ومنظمة الصحة العالمية، والمؤسسات الأممية والحقوقية، إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والإنسانية، والتحرك العاجل لإنقاذ ما تبقى من النظام الصحي الفلسطيني، ووقف استهداف المستشفيات، وتأمين دخول الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود، وتوفير ممرات آمنة لنقل الجرحى والمرضى لتلقي العلاج.