وفاة جيمي كارتر الرئيس الأمريكي الأسبق
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
أعلنت وكالة رويترز، وفاة جيمي كارتر الرئيس الأمريكي الأسبق والحائز على جائزة نوبل للسلام عن عمر ناهز 100 عام، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وواجه الرئيس الأسبق العديد من المشكلات الطبية، بما في ذلك السرطان، ودخل رعاية المسنين في منزله بجورجيا في فبراير 2023.
من هو جيمي كارتر؟ولد جيمس كارتر في 1 أكتوبر 1924، وشغل منصب الرئيس التاسع والثلاثين للولايات المتحدة في الفترة من 1977 إلى 1981، وفى عهده أبرمت معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية الموقعة في الولايات المتحدة في 26 مارس 1979 في أعقاب اتفاقية كامب ديفيد لعام 1978، ووقَّع عليها الرئيس أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحم بيجن، وشهدها كارتر.
ومنذ ترك كارتر منصبه، ظل منهمكا في مشاريع سياسية واجتماعية، فحصل على جائزة نوبل للسلام في عام 2002 بسبب عمله الإنسانى.
اقرأ أيضاًصلاح حسب الله: سقوط سوريا مشهد أخرجته أمريكا «فيديو»
جامعة بنها الأهلية تستقبل وفداً علمياً من أمريكا وكندا لبحث سبل التعاون
وزير الدفاع الإسرائيلي السابق: يجب أن تعمل إسرائيل وأمريكا معا ضد الحوثيين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي الرئيس الأميركي الرئيس الامريكي جيمي كارتر كارتر جيمي وفاة جيمي كارتر وفاة الرئيس الأمريكي الأسبق
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية الأسبق: دبلوماسية الرئيس عززت مكانة مصر ودعمت قضية فلسطين دوليا
أكد السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن الاتصال الذي جرى بين الرئيس عبدالفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، يعد جزءًا من عملية دبلوماسية مستمرة يقودها الرئيس السيسي بهدف تعزيز علاقات مصر الدولية.
تعزيز مكانة مصر على الساحة الدوليةوأضاف خلال مداخلة عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن مصر استعادت دبلوماسية الرئاسة الفاعلة التي كانت غائبة قبل ثورة 25 يناير، لافتًا إلى أن الرئيس السيسي قام بجولات مكثفة حول العالم شرقًا وغربًا لتعزيز مكانة مصر على الساحة الدولية.
وأوضح أن اتصال السيسي بسانشيز يحمل أهمية خاصة، نظرًا لدور إسبانيا كواحدة من الدول الرئيسية في الاتحاد الأوروبي، مشيرًا إلى أن العلاقات المصرية مع الاتحاد الأوروبي تقوم على أسس إعلان برشلونة، الذي يهدف إلى تعزيز التعاون بين ضفتي البحر المتوسط.
إسبانيا لم تعترف بـ دولة الاحتلال الإسرائيليوأشار إلى أن إسبانيا لم تعترف بـ دولة الاحتلال الإسرائيلي إلا بعدما تعرضت للإجبار حتى تنضم للاتحاد الأوروبي، لأنها أقرب للعرب جدا من غيرها «أسبانيا على علم بالأمور والوضع في المنطقة»، وذكر الدبلوماسي السابق.