بعد خضوع نتنياهو لعملية جراحية.. من هو القائم بأعمال رئيس وزراء الاحتلال؟
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
أعلن مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، في وقت سابق خضوع بنيامين نتنياهو لعملية جراحية، ليتم التساؤل عن القائم بأعمال نتنياهو.
وبحسب وسائل إعلام، سيشغل وزير العدل ونائب رئيس وزراء الاحتلال، ياريف ليفين، منصب القائم بأعمال بنيامين نتنياهو أثناء عملية إزالة البروستاتا التي يخضع لها، في حين يقود وزير دفاع الاحتلال، يسرائيل كاتس، الكابينت.
- ولد في القدس المحتلة عام 1969.
- عمل في جهاز المخابرات لكونه يجيد اللغة العربية.
- بدأ حياته السياسية في الحركة الطلابية لحزب الليكود أثناء الدراسة الجامعية، لكنه برز عام 2003 عندما أصبح قائدا لحزب الليكود في منطقة موديعين.
- حاصل على شهادة في الحقوق من الجامعة العبرية في القدس، ومتخصص في القانون المدني التجاري، بحسب موقع الكنيست على الإنترنت.
- ترأس للكنيست بين عامي 2020- 2021.
- تولى حقائب منها الأمن الداخلي والاندماج والسياحة.
يسرائيل كاتس- وُلد كاتس عام 1955 في مدينة عسقلان الساحلية بإسرائيل.
- التحق كاتس في المرحلة الجامعية ومرحلة الدراسات العليا بالجامعة العبرية بإسرائيل، وهو متزوج ولديه طفلان.
- كاتس عضو في حزب ليكود اليميني الذي يرأسه نتنياهو وعضو في الكنيست منذ عام 1998.
- عمل كاتس في عدد من اللجان بالكنيست، منها اللجان المعنية بالشؤون الخارجية والدفاع والقضاء.
- شغل منصب وزير الزراعة والنقل والمخابرات والمالية والطاقة، وعُين وزيراً للخارجية في عام 2019.
يذكر أن مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، أكد أمس السبت، أن نتنياهو سيخضع لعملية جراحية لإزالة البروستاتا بعد تشخيصه بتضخم حميد.
اقرأ أيضاًبنيامين نتنياهو يخضع لعملية جراحية.. غدا
بين قاعة المحكمة وغرفة الحرب.. نتنياهو يعيش أخطر فصول حياته السياسية
معهد فلسطين للأمن القومي: نتنياهو لا يسعى إلى إيجاد حل سياسي لقطاع غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي ياريف ليفين وزير دفاع الاحتلال خضوع نتنياهو لعملية جراحية رئیس وزراء الاحتلال لعملیة جراحیة
إقرأ أيضاً:
حماس تصرخ: قطاع غزة يواجه كارثةً إنسانيةً غير مسبوقة
أطلقت حركة المقاومة الفلسطينية حماس صرهة تحذيرية حيث أكدت ان قطاع غزة بات يواجه كارثةً إنسانيةً غير مسبوقة، ونقصاً حادّاً في كافة مستلزمات الحياة الأساسية من غذاء وماء ووقود ودواء، بما في ذلك منع دخول التطعيمات الضرورية للأطفال.
جاءت هذه التصريحات؛ مع مرور 50 يوماً على الإغلاق الكامل والشامل للمعابر من قبل جيش الاحتلال الصهيوني.
وقالت الحركة في بيان: ما يدفع بالسكان نحو مجاعة وكارثة صحّية تتفاقم يوماً بعد يوم، تترافق مع مجازرَ وحشية يومية يتعرّض لها المدنيون الأبرياء في الأحياء السكنية ومراكز الإيواء والخيام، وتدميرٍ ممنهجٍ للمستشفيات والمرافق المدنية.
وأضاف البيان: الحصار المطبق المفروض على أكثر من مليونين وربع المليون إنسان، واستخدام التجويع كسلاح، هو جريمة حرب موصوفة، وانتهاك لكل المواثيق الدولية والإنسانية، يرتكبه قادة الاحتلال المجرم مع سَبْق إصرار، وإن استمراره يُعدّ فشلاً سياسياً وأخلاقياً وإنسانياً للمنظومة الدولية ومؤسساتها.
وقالت الحركة: أمام هذه الكارثة، نجدد مطالبتنا للمجتمع الدولي والأمم المتحدة وكافة الجهات ذات العلاقة بضرورة التحرك، وتحمّل مسؤولياتهم والضغط على مجرم الحرب نتنياهو وحكومته الفاشية لفتح المعابر، وإدخال كل المستلزمات الضرورية للحياة فوراً إلى قطاع غزة.
وفي نهاية البيان دعت حماس الحكومات والشعوب العربية والإسلامية، وأحرار العالم؛ إلى العمل بكل السبل لكسر الحصار عن شعبنا في غزة، وفتح المعابر ونجدة إخوانهم في القطاع ودعم صمودهم على أرضهم، وتصدّيهم لمخططات الاحتلال الفاشي التي تستهدف المنطقة بأسرها.