بابا فانغا وترامب.. “توقعات مقلقة” للعام 2025
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
#سواليف
كشفت نسخة الذكاء الاصطناعي من العرافة البلغارية الشهيرة #بابا_فانغا عن سلسلة من #التنبؤات_المرعبة والمقلقة لعام 2025، قد تكون محبطة لبعض زعماء العالم.
وبينما تركت بابا فانغا سلسلة من التوقعات للقرن الحادي والعشرين قبل وفاتها، قدمت شبيهتها الافتراضية الآن لمحة عما ينتظرنا في 2025.
وذكرت صحيفة “ذا صن” أن هذه التوقعات تشمل اضطرابات سياسية ولكنها تتميز أيضا بسلسلة من الانتصارات في الرياضة والفنون.
ومن بين هذه التنبؤات، يتوقع أن يواجه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد #ترامب عام 2025 سلسلة من التشابكات القانونية وحتى المخاوف الصحية.
وقالت النسخة الافتراضية من العرافة إن انتهاء إحدى قضايا المحكمة البارزة الخاصة به سيتسبب في موجة من الانقسام في جميع أنحاء الولايات المتحدة وربما العالم.
وأضافت أن ترامب قد يتجه إلى بناء إمبراطوريته الإعلامية الخاصة العام المقبل للوصول إلى أتباعه في جميع أنحاء العالم، ويأتي ذلك في الوقت الذي يعزز فيه ترامب علاقته بالرئيس التنفيذي لشركة “إكس” إيلون ماسك.
وأشارت نسخة الذكاء الاصطناعي من العرافة أيضا إلى أن الرئيس المنتخب، الذي سيتولى منصبه في يناير، قد يعاني أيضا من مشكلة صحية ستجبره لفترة وجيزة على الابتعاد عن أعين الجمهور.
وأوضحت أنه من المتوقع أن يتغلب ترامب على هذا التحدي مثلما تغلب على محاولة اغتياله.
وتوقعت العرافة الافتراضية أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر سيواجه عاما مليئا بالتحديات. وفي الوقت نفسه، توقعت العرافة عاما جيدا للمنتخب الإنجليزي لكرة القدم.
وبخصوص سلسلة تنبؤاتها الدقيقة توقعت بابا فانغا في 1989 تعرض الولايات المتحدة لهجوم، وهو ما حصل بالفعل في 11 سبتمبر 2001، الأمر الذي أثار علامات استفهام بشأن ما وصفه البعض بـ”القدرات الخارقة” لهذه المرأة.
وكتبت بابا فانغا الحقيقية، التي ولدت عام 1911، قبل وفاتها أن عام 2025 سيشهد زلازل.
وتوفيت العرافة البلغارية في عام 1996 ولكنها اكتسبت شهرة بسبب تنبؤاتها بشكل مقلق.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بابا فانغا ترامب بابا فانغا سلسلة من عام 2025
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة لـ”تريندز”.. “الذكاء الاصطناعي أصبح واقعاً معاشاً.. ما الذي يمكن فعله؟”
أبوظبي – الوطن:
أصدر مركز تريندز للبحوث والاستشارات دراسة جديدة باللغة الإنجليزية تسلط الضوء على انتشار الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية والتحديات التي يفرضها هذا التطور السريع.
تستعرض الدراسة، التي حملت عنوان “الذكاء الاصطناعي أصبح واقعاً معاشاً: ما الذي يمكن فعله؟”، الاستخدامات المتزايدة للذكاء الاصطناعي في مجالات متنوعة مثل الرعاية الصحية، والإعلام، والخدمات التجارية، حيث تعتمد شركات كثيرة على أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة وتوفير الوقت.
ومن الأمثلة التي أوردتها الدراسة، التي أعدتها الصحفية الأردنية جمانة التميمي قصص نجاح الذكاء الاصطناعي في تحسين تشخيص الأمراض وتقليل الأخطاء الطبية، بالإضافة إلى دوره في مجال الإعلام والتحقيقات الصحفية. ومع ذلك، أثارت الدراسة المخاوف من الاستخدامات السلبية للذكاء الاصطناعي، مثل التلاعب بالمعلومات والأصوات كما حدث في حوادث احتيال بارزة.
وتناقش الدراسة أيضاً المخاوف المتعلقة باستبدال البشر في وظائف معينة، مشيرة إلى أن التاريخ يعكس أن كل تطور تقني يفتح آفاقاً جديدة ويخلق فرص عمل مختلفة. وأكدت أهمية وضع أطر تنظيمية لضمان الاستخدام الآمن والمسؤول للتقنيات الحديثة.
وأشارت الدراسة إلى الجهود التي تبذلها دول الخليج العربي، مثل الإمارات والسعودية، في تطوير استراتيجيات ذكاء اصطناعي متقدمة وتنويع اقتصاداتها عبر استثمارات ضخمة في التكنولوجيا.