عصام عمر وركين سعد في العرض الخاص لفيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
وصل منذ قليل، عصام عمر وركين سعد والمنتج محمد حفظي، وسماء إبراهيم الي العرض الخاص لفيلم “البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" داخل إحدى المولات بمدينة 6 أكتوبر.
وينتظر أن يعرض الفيلم في دور العرض ابتداءً من 1 يناير 2025، على أن يتم إطلاقه في الدول العربية في 9 يناير 2025، بالتزامن مع موسم أفلام رأس السنة.
كانت الشركة المنتجة لفيلم "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" طرحت البوسترات المنفردة لأبطال العمل وهم عصام عمر وركين سعد وأحمد بهاء وأسما إبراهيم ورامبو.
كما شارك الفيلم في المسابقة الرسمية للدورة الرابعة من مهرجان البحر الأحمر بجدة، وحصل على جائزة اليسر من لجنة التحكيم الدولية برئاسة المخرج العالمي سبايك لي، وأيضا شارك في المسابقة الدولية لمهرجان دهوك السينمائي الدولي بالعراق، وأخيرا المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الطويلة ضمن فعاليات الدورة الـ 35 لأيام قرطاج السينمائية، وحصل علي تنويه خاص من لجنة التحكيم الدولية
البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" هو الفيلم الروائي الطويل الأول للمخرج خالد منصور بعد إخراجه عددًا من الأفلام القصيرة التي شاركت بها في عدد من المهرجانات الإقليمية والمحلية، وشارك منصور في التأليف الكاتب والسيناريست محمد الحسيني.
ويشارك البطولة الممثل الشاب عصام عمر في أولى تجاربه السينمائية، وركين سعد، وسماء إبراهيم، و أحمد بهاء أحد مؤسسي فرقة شارموفرز الغنائية في تجربته التمثيلية الأولى، بالإضافة لعدد من الوجوه الشابة وضيوف الشرف، ومن إنتاج محمد حفظي ورشا حسني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد حفظي عصام عمر البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو المزيد البحث عن منفذ لخروج السید رامبو عصام عمر
إقرأ أيضاً:
جهادي مطلوب لدى الإنتربول يحصل على الجنسية التركية!
أنقرة (زمان التركية) – كشف تورهان تشوميز، البرلماني عن حزب “الجيد” ورئيس الكتلة البرلمانية للحزب، ادعاءات صادمة مفادها أنه تم منح الجنسية التركية لصالح عصام بويضاني، القيادي السابق في التنظيم الجهادي السوري “جيش الإسلام” والمطلوب من قبل الإنتربول.
وأشار تشوميز إلى أن بويضاني غير اسمه إلى عصام بدات أوغلو، وأنه يستثمر ملايين الدولارات في القطاع السياحي بمدينة أنطاليا.
في تغريدة، كشف البرلماني عن تقديمه طلب استجواب لوزارة الداخلية التركية حول هذه القضية، حيث قال: “يبدو أننا منحنا الجنسية التركية لعصام بويضاني، القيادي السابق في التنظيم الجهادي السوري ‘جيش الإسلام’! وقد غير اسمه الآن إلى عصام بدات أوغلو”.
وأضاف تشوميز: “هذا الشخص استثمر عشرات الملايين من الدولارات في مجال السياحة بأنطاليا. وفي الوقت نفسه، تمكنت فرنسا من الحصول على وثائق تثبت تورطه في مجازر ارتكبها في سوريا، وطلبت من الإنتربول إصدار نشرة حمراء بحقه. لكن يبدو أنه يتمتع بحماية في تركيا حيث لم يتعرض للمساءلة”.
وتابع قائلا: “بفضل هذه الحماية والأمان، استخدم جواز سفره التركي الجديد للسفر إلى دبي، لكنه ألقي القبض عليه عند الحدود وتم اعتقاله. لقد وجهت أسئلة إلى وزارة الداخلية حول تفاصيل هذه الفضيحة، وسأشارككم الإجابات إذا ما قرروا الرد”.
تثير هذه الادعاءات تساؤلات جدية حول سياسات منح الجنسية التركية ومدى دقة الفحوصات الأمنية للمتقدمين، خاصة في ظل التقارير الدولية عن تورط بعض الأفراد في أعمال إرهابية. كما تبرز مخاوف حول احتمالية استغلال الاستثمارات الكبيرة كوسيلة للحصول على مزايا قانونية في تركيا.
Tags: إرهابإرهابيينجيش الإسلامحزب الجيدعصام بدات أوغلوعصام بويضاني