#سواليف

كشفت إدارة العمليات العسكرية في #سوريا عن “وثيقة محيرة” تتباين فيها أعداد #السجناء المحرريين من #سجن_صيدنايا وبين المدرجين على لوائح الإطعام بحوالي 130 ألف شخص حتى 30 سبتمبر الماضي.

وذكرت إدارة العمليات العسكرية في قناتها على “تلغرام” أن الرقم المدرج على قوائم الإطعام كان 130.720 معتقلا في 30 سبتمبر 2024.

“وثيقة محيرة” تتحدث عن اختفاء آلاف السجناء من “صيدنايا”

وأشارت إلى أن هذا الرقم كان مدرجا على الإطعام قبل 68 يوما فقط على فتح السجن وتحرير الموقوفين.

مقالات ذات صلة صحفي فلسطيني: جنود الاحتلال جلدوا أبو صفية بسلك كهرباء 2024/12/29

وأضافت إدارة العمليات العسكرية في سوريا أن “عدد المحررين لا يتجاوز 1000” متسائلة “أين ذهب 130 ألف (فقط في هذا السجن وحده) خلال 68 يوم؟”.

وفي بيان لها يوم أمس السبت، قدّرت “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” عدد الأشخاص الذين لا يزالون مختفين قسرا على يد النظام السوري السابق، على الرغم من الإفراج عن “آلاف المعتقلين” في الأسابيع الأخيرة.

وقالت “الشبكة السورية” في بيان إن “هناك ما لا يقل عن 112 ألفا و414 شخصا لا يزالون مختفين قسرا على يد نظام الأسد” على الرغم من الإفراج عن آلاف المعتقلين في الأسابيع الأخيرة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سوريا السجناء سجن صيدنايا

إقرأ أيضاً:

عشرات آلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى المبارك

يمانيون../ أدى عشرات آلاف المصلين صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، رغم حصار قوات العدو الإسرائيلي مدينة القدس والبلدة القديمة والمسجد.

وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، أن عشرات آلاف المصلين أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، وصلاة الغائب على أرواح شهداء قطاع غزة والضفة الغربية.

وفرضت قوات العدو حصارًا حول مداخل القدس والبلدة القديمة والمسجد، وانتشرت بكثافة في شوارع وطرقات المدينة.

ومنعت القوات الشبان من الوصول إلى الأقصى، بعد توقيفهم على الحواجز وتحرير هوياتهم وفحصها، في محيط البلدة القديمة والمسجد المبارك.

وأجبرت المبعدين عن المسجد على مغادرة طريق المجاهدين بالقرب من باب الأسباط، ومنعتهم من أداء صلاة الجمعة في المكان.

وفي السياق، نصبت شرطة الاحتلال الحواجز الحديدية في محيط البلدة القديمة وبواباتها ومداخل الأقصى، وأوقفت المصلين وفتشت أغراض وحقائب عدد منهم، واعتدت على مسن عند مدخل باب الأسباط.

وقال خطيب الجمعة الشيخ محمد سرندح: “لن يضام أهل فلسطين المحاصرين، وهم ضيوف الله، ولن يضام المسجد الأقصى وهو في كنف الله، ولن يدوم الظلم في بيت المقدس وهو معراج رسول الله، ولن يهان المرابطون وهم عباد الله”.

وأكد أن الولاء يعني نصرة إخوانك المؤمنين، ونصرة المسرى والمحاصرين والمظلومين والمقهورين.

وأضاف “خرجت في الأمة أبواق هدامة فجعلت الولاء للقومية مقدم على الولاء لله سبحانه وتعالى ورسوله والمؤمنين، نسيت ولاءها لله ومقدساتها، وهدف الغرب الحاقد أن يبتعد المسلمون عن الولاء للدين الواحد”.

وأكد أن قضية المسلمين واحدة لا فرق بين غربي وشرقي، و”عند وجود الفتن والبلاء زاد الصراع بين الحق والباطل”.

وتابع أن “الولاء لله ليس بألفاظ الشجب والاستنكار، وليس بالبيانات الرنانة، فالولاء لله حفظ كرامة الأمة وأبنائها”.

مقالات مشابهة

  • سوريا تشكر العراق على “هدية القمح”
  • قلق وذعر للمواطنين في عدن بسبب “القيادة المتهورة” للأطقم العسكرية في شوارع المدينة
  • عشرات آلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى المبارك
  • عشرات آلاف الفلسطينيين يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • اغتيال نائب رئيس إدارة العمليات في هيئة الأركان الروسية
  • «سنتكوم»: العمليات العسكرية مستمرة ضد «الحوثي»
  • بالصور: زامير يهدد من رفح بتوسيع العمليات العسكرية في غزة
  • “وما أدراك ما صيدنايا”… فيلم يوثّق أقسى فصول الذاكرة السورية
  • الكيان يُقِّر: المقاومة ما زالت تملك عشرات آلاف الأنفاق والقضاء على حماس الآن هراء وكذب
  • انهيار النظام الصحي في غزة: نقص الأدوية وتكثيف العمليات العسكرية يهددان بكارثة إنسانية​