محمد صلاح يتفوق على تيري هنري وهاري كين في الدوري الإنجليزي
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
واصل النجم المصري محمد صلاح كتابة التاريخ في الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث أصبح أول لاعب في تاريخ البطولة يسجل ويصنع أهدافًا في 8 مباريات مختلفة خلال موسم واحد.
هذا الإنجاز يعكس الاستمرارية الكبيرة لـ محمد صلاح وقدرته الفائقة على التأثير في المباريات، سواء بتسجيل الأهداف أو صناعتها، ليؤكد مكانته كأحد أعظم اللاعبين الذين مروا بتاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز.
تفوق صلاح على أساطير مثل تيري هنري، الذي كان يعتبر أحد أفضل المهاجمين في تاريخ الدوري، وأيضًا على النجوم الحاليين مثل هاري كين وبرونو فرنانديز، ليؤكد مكانته كأحد أعظم لاعبي البريميرليج على الإطلاق.
احتفاء عالميهذا الإنجاز الجديد يضع محمد صلاح في مصاف الأساطير، ويزيد من إرثه الكروي في الدوري الإنجليزي الممتاز، مع استمرار الجماهير المصرية والعالمية في الاحتفال بإنجازاته التي تُبرز مدى تطوره كلاعب عالمي من الطراز الأول.
محمد صلاح ليس مجرد لاعب، بل أسطورة حية تواصل تحطيم الأرقام القياسية وصنع المجد في ملاعب الكرة الإنجليزية!.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد صلاح أول لاعب 8 مباريات الاستمرارية الإنجليزي الممتاز البريميرليج الدوري الإنجليزي الممتاز برونو فرنانديز هارى كين تاريخ الدوري الإنجليزي الدوری الإنجلیزی محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
كيف تواجه الأندية الصاعدة موجة الهبوط السريع من الدوري الإنجليزي الممتاز؟
يحتفل فريقا بيرنلي وليدز يونايتد بالصعود للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، وسينضم لهما الفريق الفائز بالمباراة الفاصلة بدوري الدرجة الأولى في الشهر المقبل.
كيف تواجه الأندية الصاعدة موجة الهبوط السريع من الدوري الإنجليزي الممتاز؟ولكن هل تستطيع الأندية الثلاثة كسر موجة الهبوط السريع؟ حيث يحتاج إبسويتش إلى معجزة للبقاء في الدوري الإنجليزي هذا الموسم، ومع هبوط ساوثهامبتون وليستر سيتي بالفعل، وسيعني ذلك هبوط الأندية التي كانت قد صعدت خلال الموسمين الماضيين.
وتسلط وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) في هذا التقرير الضوء على ما تحتاجه الأندية الصاعدة الثلاثة للحفاظ على فرصة البقاء في الدوري الإنجليزي الممتاز على عكس الموسمين الماضيين.
وصعد ليدز وبيرنلي بطريقتين مختلفتين تماما، حيث سجل ليدز أهدافا غزيرة، بينما اعتمد بيرنلي على دفاع حديدي.
الزمالك يستعين بمحامي دولي في أزمة زيزو خالد الغندور: بيسيرو يكرر واقعة جروس.. وشكوى جماعية من لاعبي الزمالكبلغ متوسط أهداف ليدز بقيادة مدربه دانييل فاركه أكثر من هدفين في المباراة الواحدة، مسجلا 89 هدفا في 44 مباراة، بفارق شاسع يبلغ 22 هدفا عن نوريتش سيتي ثاني أقوى هجوم في المسابقة.
أما بيرنلي، فلم تتلق شباكه سوى 15 هدفا في 44 مباراة، واقترب كثيرا من تحطيم الرقم القياسي لأقوى دفاع في (شامبيونشيب) باستقبال 30 هدفا والذي يحمله فريقا واتفورد في موسم 2020 / 2021 وبريستون في موسم 2005 /2006.
ومن غير المتوقع أن يكرر الفريقان هذه المعدلات الرقمية في الدوري الإنجليزي الممتاز، لذا يجب عليهما التكيف بسرعة مع المستويات الأفضل والأقوى للمنافسين.
هل تبقي الأندية على اللاعبين الذين صعدوا أم تحاول إجراء تغييرات جوهرية لسد الفجوة الفنية بين الدرجتين الأولى والثانية؟
وهذا سؤال شائك يواجه المدربون، ومن المرجح أن تكون النفقات المالية محدودة.
وقدم نوتنجهام فورست آخر مثال ناجح على ذلك بعد صعوده في 2022، وينافس حاليا على التأهل لدوري أبطال أوروبا بعد إعادة بناء الفريق بشكل جذري.
ومن المنتظر أن يتصدر آرون رامسديل حارس مرمى منتخب إنجلترا الذي هبط مع ساوثهامبتون قائمة الصفقات المطلوبة في ليدز، بينما يبقى بيرنلي مطالبا بتعزيز خط هجومه.
يبقى مجرد التفكير في تغيير المدرب احتمالا مجنونا، ولكن هل تحتفظ بالمدرب الذي قاد الفريق للصعود أم تغيره؟
ويعد الصعود من دوري الدرجة الأولى والبقاء في الدوري الإنجليزي الممتاز مهمتين مختلفتين، والسوابق التاريخية ليست في صالح فاركه وباركر.
قاد فاركه فريق نوريتش سيتي للصعود مرتين ولكنه هبط سريعا وأُقيل في سبتمبر/آيلول 2021 بعد 15 هزيمة متتالية في الدوري الإنجليزي الممتاز، وهو رقم قياسي.
أما باركر، فقاد فولهام للصعود وهبط أيضا بعد موسم واحد، وصعوده مع بيرنلي هو التجربة الثالثة الناجحة له بعدما قاد بورنموث لإنجاز مماثل في 2022.
وإذا أرادت الأندية الصاعدة البقاء في الدوري الإنجليزي الممتاز، فعليها الاعتماد بشكل شبه مؤكد على أداء ونتائج قوية على ملاعبها والاستفادة من دعم وحماس جماهيرها.
ويتمتع ليدز بأفضلية محتملة في هذا الجانب، حيث أن أجواء ملعبه "إيلاند رود" قوية وأحيانا متقلبة.
كما يبقى بيرنلي مطالبا أيضا بأن يجعل ملعبه "تيرف مور" قلعة حصينة ومزعجة لمنافسيه.