غوارديولا يصل للمباراة رقم 500 مع مانشستر سيتي.. ماذا قدم خلالها؟
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- وصل المدير الفني الإسباني بيب غوارديولا للمباراة رقم 500 مع مانشستر سيتي الإنجليزي، منذ توليه المهام الفنية في النادي في يوليو/ تموز عام 2016.
ووصل غوارديولا لهذا العدد من المباريات بعد قيادته لفريق "السيتيسينز" في مواجهة ليستر سيتي، التي انتهت بفوز الأول بهدفين نظيفين، على أرض ملعب "كينغ باور"، الأحد، ضمن منافسات الجولة التاسعة عشرة من الدوري الإنجليزي الممتاز (البريميرليغ).
ماذا قدم بيب غوارديولا خلال 500 مباراة مع نادي مانشستر سيتي؟
يعتبر الإسباني، البالغ من العمر 53 عامًا، ثاني مدرب يصل لهذا العدد، بعد المدرب ليز ماكدويل الذي قاد الفريق في 592 مباراة.
تحت قيادته، حقق الفريق الفوز في 362 مباراة مقابل الهزيمة في 75 في مباراة، في حين حقق التعادل في 63 مباراة، وسجّل 1211 هدفًا وتلقت شباكه 429 هدفًا.
وظفر بـ18 لقبًا، منها البريميرليغ وكأس الرابطة وكأس الاتحاد الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
ارتياح داخل مانشستر سيتي بعد عودة هالاند للتهديف
يتطلع إيرلينج هالاند مهاجم مانشستر سيتي إلى إبعاد تفكيره عن كرة القدم لبضعة أيام بعدما كسر فريقه سلسلة من خمس مباريات بلا فوز بالتغلب على ليستر سيتي في الدوري الإنجليزي لكرة القدم، أمس الأحد.
سجل هالاند هدفا وزميله البرازيلي سافينيو هدفا ثانيا ليحقق مانشستر سيتي الفوز في المباراة رقم 500 تحت قيادة مدربه الإسباني جوسيب جوارديولا، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا).
وكسر هالاند صيامه عن التهديف بعد أربع مباريات، واحتفل هذا الأسبوع بميلاد طفله الأول، ومن المقرر أن يستفيد من استراحة نادرة لمدة ستة أيام قبل مواجهة ويستهام يونايتد.
وقال هالاند عبر الموقع الإلكتروني الرسمي لناديه "تسجيل الأهداف أمر مريح دائما، لقد كانت فترة عصيبة ونحن على أبواب عام جديد، لذا لا داع للتفكير كثيرا في كرة القدم".
وأضاف المهاجم النرويجي "يتبقى خمسة أو ستة أيام على المباراة التالية، وأعتقد أنها أطول راحة بعد فترة طويلة من ضغط المباريات، لذا بإمكاننا أن نرتاح نسبيا قبل العودة يوم 4 من الشهر القادم".
وأتم هالاند "يجب أن نتطلع للأمام وأن نواصل بكل قوة واستمرارية وإيجابية والتركيز على تعزيز إيجابيات الفريق".
فيلم الهنا اللي أنا فيه.. محاولة ضعيفة لاقتناص ضحكات الجمهور