تتويج الفائزين في مهرجان محمد بن زايد لسباقات الهجن ومزاينة الإبل
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
توجت اللجنة المنظمة لمهرجان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لسباقات الهجن العربية الأصيلة ومزاينة الإبل "اللبسة 2024 - 2025"، اليوم الإثنين، الفائزين بأشواط الثنايا المحليات والمهجنات الأصايل ضمن اليوم الخامس من مزاينة الإبل، والتي تقام في ميدان اللبسة بإمارة أم القيوين.
حضر التتويج أحمد خلفان بالشاوي الغفلي مسؤول ميدان اللبسة لسباقات الهجن، إلى جانب عدد من مُلاك الإبل في دولة الإمارات ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وجمهور مزاينات الإبل.
وسجلت النتائج في شوط ثنايا شرايا محليات لأبناء القبائل، فوز "منيحيف" لمالكها حمدان عبدالله محمد القريني بالمركز الأول، وفي المركز الثاني "الهنوف" لمالكها محمد ثلاب حمد الهاجري، وفي المركز الثالث "بنت صوغان" لمالكها خميس محمد الشدي المنصوري، وحلت في المركز الرابع "الشيخة" لمالكها راشد مبارك حمد الهاجري، وفي المركز الخامس "العنود" لمالكها هادي مسعود مهدي هطيل الأحبابي.
انطلاق منافسات النسخة الـ14 من مهرجان محمد بن زايد لسباقات الهجن "اللبسة 2024-2025" - موقع 24تحت رعاية رئيس الدولة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، انطلقت صباح اليوم الأربعاء على أرضية ميدان اللبسة في أم القيوين فعاليات النسخة الرابعة عشرة من مهرجان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لسباقات الهجن العربية الأصيلة "اللبسة 2024-2025" بمشاركة واسعة.وفي شوط ثنايا تلاد محليات لأبناء القبائل، فازت "الذاير" لمالكها عبدالعزيز محمد عايض علي القحطاني بالمركز الأول، وحلت في المركز الثاني "الغزيل" لمالكها أحمد ابراهيم خليل سيف القبيسي، وفي المركز الثالث "مزون" لمالكها سالم سهيل طاهي الراشدي، وحلت "مياسة" لمالكها سالم سيف حمد سعيد المنصوري في المركز الرابع، في حين حلت "مغثة" لمالكها عمار غالب سعيد الرشيدي في المركز الخامس.
أما في شوط ثنايا مهجنات أصايل لأبناء القبائل، حصدت المركز الأول "نجود" لمالكها ساري معيوف محمد ساري المنصوري، وفي المركز الثاني "الشامخة" لمالكها مبارك محمد سعيد حمد المنصوري، وفي المركز الثالث "بينونة" لمالكها سلطان مبارك سعيد حمد المنصوري، وحلت "غير" لمالكها عبدالله مبارك حمود سالمين المنصوري في المركز الرابع، وجاءت في المركز الخامس "ضي" لمالكها مبارك سلطان احمد المنهالي.
وأظهرت النتائج في شوط ثنايا شرايا محليات لأبناء القبائل (أهل المنطقة) فوز "حلوه " لمالكها جمعه سعيد عبيد بدر العليلي بالمركز الأول، وفي المركز الثاني "ثروة" لمالكها محمد سالم علي بن سميط آل علي، ونالت المركز الثالث "غلا " لمالكها مصبح جاسم مصبح الرايحي العليلي، وحلت "صوغه" لمالكها مصبح مطر علي غرير الكتبي في المركز الرابع، في حين ذهب المركز الخامس إلى "خيره" لمالكها حمد علي عمير الكتبي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات سباقات الهجن فی المرکز الرابع فی المرکز الثانی لأبناء القبائل لسباقات الهجن المرکز الثالث المرکز الخامس المرکز الأول محمد بن زاید وفی المرکز
إقرأ أيضاً:
استياء الوفدين في مطار محمد الخامس الدولي بسبب تسعيرة خدمة عربات الأمتعة
بقلم :زكرياء عبد الله
تسبب فرض تسعيرة جديدة على خدمة عربات الأمتعة في مطار محمد الخامس الدولي في استياء واسع لدى السياح والوافدين الذين عبروا عن تذمرهم من العبء الإضافي الذي فرضته هذه الرسوم على رحلتهم. فقد اعتبر العديد منهم أن هذا الإجراء يعكس غياب الاهتمام براحة المسافرين، ويزيد من معاناتهم في فترة الوصول التي تكون عادة مرهقة.
لقد شهد المطار في هاته الأيام خصوصا من المسافرين الذين وجدوا أنفسهم مضطرين لحمل أمتعتهم بأنفسهم أو دفع رسوم لاستعمال العربات. بالنسبة للكثيرين، خاصة كبار السن والعائلات التي تحمل عدة حقائب، كان هذا القرار بمثابة عبء إضافي لم يكن في الحسبان، خاصة في ظل الأعباء المالية الأخرى التي ترافق السفر.
وتجدر الإشارة إلى أن مطار محمد الخامس يعد من أكثر المطارات ازدحامًا في المنطقة، حيث يستقبل آلاف المسافرين يوميًا. ومن الطبيعي أن تكون الخدمات المقدمة في مثل هذه النقاط الحيوية عنصرًا أساسيًا في تحسين تجربة السفر. وبالتالي، فإن فرض رسوم على عربات الأمتعة يثير تساؤلات حول جودة الخدمات المقدمة مقارنةً بالرسوم المفروضة.
كما أعرب بعض السياح الأجانب عن استغرابهم من هذا الإجراء، حيث اعتبروا أن هذا النوع من الرسوم غير معتاد في العديد من المطارات العالمية التي تقدم هذه الخدمة بشكل مجاني أو ضمن سعر تذكرة الطيران. وقد وصف بعضهم هذه الخطوة بأنها غير ملائمة للسياحة في المغرب، التي يسعى القطاع الحكومي إلى تطويرها وتعزيزها.
وعلى الرغم من أن مطار محمد الخامس يعد من بين أهم النقاط الجوية في المغرب، إلا أن هذا القرار يُظهر حاجة ملحة لتحسين الخدمات المقدمة وتقديم حلول أكثر راحة للمسافرين، خاصة في ظل التحديات التي يواجهها قطاع السياحة في البلاد.