فرقة «نويرة» تقدم باقة من روائع أم كلثوم في أمسية بمعهد الموسيقى العربية
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
تنظم دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتورة لمياء زايد، احتفالا بالعام الجديد، أمسية فنية، تحييها فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو صلاح غباشي، ضمن سلسلة "كلثوميات"، وذلك في الثامنة مساء بعد غد الثلاثاء على مسرح معهد الموسيقى العربية.
وذكرت دار الأوبرا المصرية في بيان اليوم الأحد أن برنامج الحفل يتضمن تقديم مختارات من أعمال سيدة الغناء العربي أم كلثوم التي تعاونت خلالها مع كبار الملحنين والشعراء منها "فات الميعاد والحب كده" أداء رحاب مطاوع وبسملة كمال.
وأشارت الأوبرا إلى أن سلسلة كلثوميات تأتي ضمن أهداف دار الأوبرا المصرية لتخليد أعمال كوكب الشرق أم كلثوم ونشرها للأجيال الجديدة باعتبارها جزءا أصيلا من التراث الموسيقى العربي.
اقرأ أيضاًغدا.. دار الأوبرا تحتفي بميلاد أم كلثوم في حفل للفرقة القومية العربية للموسيقى
«أم كلثوم في باريس».. مواقع التواصل تنتفض بعد حلقة الدحيح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: معهد الموسيقى العربية فرقة نويرة روائع أم كلثوم سلسلة كلثوميات دار الأوبرا أم کلثوم
إقرأ أيضاً:
«مصحف مسيدنا» باقة جديدة ضمن باقات «مساجد الفريج»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي إطلاق باقة جديدة ضمن باقات «مساجد الفريج»، تحت مسمى «مصحف مسيدنا»، وذلك بهدف توفير المصاحف لمساجد الإمارة، وإتاحة الفرصة لأفراد المجتمع للمساهمة في هذا العمل الخيري.
وأكد محمد جاسم المنصوري، مدير إدارة خدمة المتعاملين، مسؤول المشروع، أن إطلاق هذه الباقة يأتي استجابةً لاحتياجات المجتمع، وترابطه مع المسجد، وتماشياً مع رؤية الدائرة في أن تكون أقرب إلى المجتمع، مشيراً إلى أن توفير المصاحف في بيوت الله، يُعدّ من أعظم صور الصدقة الجارية التي تعود بالنفع على المساهمين والمصلين على حدٍّ سواء.
وأضاف المنصوري: «نحرص من خلال هذه المبادرة على تسهيل مساهمة الأفراد والمؤسسات في دعم المساجد بالمصاحف، مما يسهم في نشر ثقافة التدبر في كتاب الله وتعزيز القيم الإسلامية السامية».
ويُذكر أن مبادرة «مساجد الفريج» تهدف إلى دعم احتياجات المساجد من خلال باقات متنوعة تشمل الدعم الكامل والمساهمات الجزئية، مثل صيانة ونظافة المساجد، وباقة «سجادة ومظلة مسيدنا»، إلى جانب صيانة وتوفير أجهزة التكييف، وغيرها من الجوانب التي ترتقي بتجربة المصلين داخل المساجد.
ودعت الدائرة أفراد المجتمع إلى التفاعل مع هذه المبادرة والمساهمة في نشر الخير، مؤكدةً أن مثل هذه المشاريع تعزّز الدور الإنساني الرائد لدبي في مجال العمل الخيري والمجتمعي، «فالخير لا يتوقف ما دامت الأيادي البيضاء تمتد بالعطاء، والنفوس الطيبة تؤمن بقيمة البذل والوفاء».