الناشط العدني ريدان باسل يكشف بالأدلة أن الحرب ضد الحوثي تخدم إسرائيل ويوجه دعوة عاجلة للشرعية
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
مقالات مشابهة ناشط “يافعي” يفاجئ الجميع بتصريحات حول صناعة الأسلحة المتطورة في اليمن
32 دقيقة مضت
3 ساعات مضت
21 ساعة مضت
23 ساعة مضت
24 ساعة مضت
يوم واحد مضت
أكد الناشط العدني الكوميدي المشهور ريدان باسل حوايج، أن الحرب الحالية ضد الحوثيين في اليمن تُعد بمثابة قتال مباشر في صف إسرائيل.
ودعا حوايج جميع الجنوبيين إلى عدم الانجرار وراء دعوات الحرب التي، وفقًا له، تخدم العدو الاسرائيلي بشكل مباشر، مشيرًا إلى أن إسرائيل عاجزة عن مواجهة اليمنيين وأن الحل الوحيد بالنسبة لها هو أن يتقاتل اليمنيون فيما بينهم.
وأوضح حوايج أن الوقت الحالي ليس وقت الحديث عن استعادة الشرعية، وأن اليمن هو بلد الحكمة الذي لا ينبغي له أن يدخل في حرب مع صنعاء في ظل الظروف الراهنة.
وأضاف: “لا يجب إشعال الفتنة الداخلية في مثل هذه الأوقات الصعبة، فالصراع بين اليمنيين لا يخدم إلا أعداء الوطن”.
وفي جانب آخر من حديثه، تناول حوايج “احتلال إسرائيل للقنيطرة”، معتبرًا أنه مجرد تكتيك إسرائيلي يهدف إلى خدمة أحمد الشرع الملقب بالجولاني، قائلاً: “إسرائيل في النهاية تريد أن تهدي انتصارًا للجولاني من خلال إعلان انسحابها، مما يعني أنه سيكون قد حقق انتصارًا في تحرير القنيطرة”.
وختامًا، أكد حوايج ضرورة أن يتوحد اليمنيون ويعملوا على تجنب الوقوع في فخ الصراعات الداخلية التي يمكن أن تستغلها القوى الخارجية لمصلحة أجنداتها.
رابط قناة الناشط ريدان باسل حوايج على يوتيوب:
https://youtube.com/@redanpasel?si=WhlfwgkmqcAy32vv
ذات صلةيجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: أمنی غیر مسبوق یفاجئ الجمیع یوم واحد مضت ساعة مضت فی الیمن
إقرأ أيضاً:
عبد الملك الحوثي يهدد: أي استخدام للقواعد الأمريكية في المنطقة ضد اليمن سيقابل برد
حذّر زعيم جماعة أنصار الله الحوثية، عبد الملك الحوثي، دولاً عربية من التورّط في التعاون مع العدوان الأمريكي على اليمن، مؤكّداً أن أي تعاون مع واشنطن في حربها على صنعاء، يُعدّ إسناداً لـ"إسرائيل".
ونبّه الحوثي في كلمته الأسبوعية إلى أن "أي استخدام للقواعد الأمريكية في المنطقة ضد اليمن سيُقابل بردّ. وإذا قمتم بأي تعاون مع الأمريكي إما بالسماح له بالاعتداء علينا من قواعد في بلدانكم أو بالدعم المالي أو اللوجستي أو المعلوماتي فهو دعم وإسناد للعدو الإسرائيلي".
وطالب تلك الدول بـ"كفّ أذاها وشرّها عن اليمن، والاكتفاء بالتفرج على ما يحدث من جرائم ضد أبناء الشعب اليمني".
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلت عن مسؤولين أمريكيين قولهم، إن "النجاح في تدمير ترسانة الحوثيين من الصواريخ والطائرات بدون طيار والقاذفات لم يكن كبيراً". مقابل التكلفة الباهظة التي تكبدتها أمريكا من وراء عمليات القصف المستمرة في اليمن، والتي فاقت المليار دولار.
وأعلن الناطق باسم القوات الحوثية باليمن، فجر الأحد، عن استهداف سفينة إمداد تابعة لحاملة الطائرات الأمريكية "ترومان" في شمال البحر الأحمر.
وقال العميد يحيى سريع إن القوات الحوثية اشتبكت مع حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان" في البحر الأحمر بالصواريخ والمسيرات عدة ساعات.
وأكد أن القوة البحرية استهدفت كذلك سفينة إمداد تابعة لحاملة الطائرات "ترومان" بصاروخ باليستي.
ومنتصف آذار/ مارس الماضي، أعلن ترامب أنه أمر جيش بلاده بشن "هجوم كبير" ضد جماعة الحوثي في اليمن، قبل أن يهدد بـ"القضاء على الحوثيين تماما".
وشن الأمريكيون مئات الغارات على اليمن، ما أدى إلى استشهاد 67 مدنيا وإصابة 146 آخرين على الأقل، بينهم أطفال ونساء، بحسب بيانات حوثية لا تشمل الضحايا من القوات التابعة للجماعة.
بينما تجاهلت الجماعة تهديد ترامب، واستأنفت قصف مواقع داخل "إسرائيل" وسفن في البحر الأحمر متوجهة إليها، ردا على استئناف "تل أبيب" منذ 18 مارس الماضي حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في غزة.
وبدعم أمريكي ترتكب "إسرائيل" منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء.