ستريم تختتم بطولاتها في FIFA و Tekken و Gran Turismo بجوائز قيّمة وأجواء احتفالية
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
نظّمت شركة “ستريم” أمس السبت حفل ختام لنهائيات بطولاتها الخاصة بألعاب FIFA، Tekken، وGran Turismo. جمعت أفضل اللاعبين في هذه الألعاب الإلكترونية الشهيرة.
وشهدت المنافسات تنافسًا كبيرًا بين اللاعبين الذين أظهروا مهارات استثنائية وإصرارًا قويًا على الفوز. وحظي الفائزون بجوائز مميزة، حيث حصل صاحب المركز الأول على مبلغ 300,000 د.
وبلغت الأجواء ذروتها خلال حفل توزيع الجوائز الذي حضره المؤثر الشهير ويوتيوبر “زاروتا”. قام “زاروتا” بتقديم الجوائز للفائزين وسط تصفيق وتشجيع الحاضرين
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
العثور على عوالم قابلة للسكن .. اكتشاف كوكبين يشبهان الأرض على بعد 40 سنة ضوئية
#سواليف
أعلن فريق دولي من الفلكيين عن اكتشاف #كوكبين بحجم #الأرض يدوران حول #نجم يبعد أكثر من 40 سنة ضوئية عن كوكبنا.
ويعد هذا الاكتشاف خطوة هامة في المساعي المستمرة للتعرف على #العوالم القابلة للعيش خارج نظامنا الشمسي.
وأوضح العلماء في الورقة البحثية التي نشرتها مجلة arXiv أن النجم المكتشف، الذي يعرف باسم HD 101581، هو نجم قزم برتقالي من النوع K5V، ويقع على بعد نحو 42 سنة ضوئية من الأرض.
مقالات ذات صلة حوادث فضائية بارزة شهدها العام 2024 2024/12/31والكوكبان المؤكدان اللذان أطلق عليهما أسماء HD 101581 b وHD 101581 c، تم تحديدهما من خلال مراقبات دقيقة باستخدام #تلسكوب_ناسا لرصد الكواكب العابرة (TESS(.
ويتمتع هذان الكوكبان بنصف قطر مشابه للأرض، حيث يبلغ نصف قطر HD 101581 b نحو 0.956 من نصف قطر الأرض، في حين يبلغ نصف قطر HD 101581 c حوالي 0.990 من نصف قطر الأرض.
وتدور الكواكب حول نجمهما المضيف في فترات زمنية قصيرة، حيث يكمل HD 101581 b دورة حول النجم كل 4.47 أيام، بينما يكمل HD 101581 c دورته كل 6.21 أيام.
وبالإضافة إلى ذلك، يرجح العلماء وجود كوكب ثالث محتمل، يسمى HD 101581 d، على الرغم من أن وجوده ما يزال بحاجة إلى تأكيد إضافي.
وإذا تم تأكيده، سيكون هذا الكوكب أيضا بحجم الأرض، مع فترة مدارية تقدر بحوالي 7.9 أيام.
ويعد اكتشاف هذه الكواكب بحجم الأرض مثيرا بشكل خاص نظرا لقربها النسبي من نظامنا الشمسي، ما يتيح إمكانية دراسة أكثر تفصيلا. ومع ذلك، تشير مداراتها القريبة من النجم HD 101581 إلى أنها تتعرض للإشعاع النجمي المكثف، ما يؤدي إلى درجات حرارة سطحية أعلى من الأرض، وهو ما يجعلها غير صالحة للسكن كما نعرفه.
وعلى الرغم من أن احتمالية وجود حياة على هذه الكواكب ضئيلة جدا، فإنها تقدم فرصا علمية هامة. فدراسة غلافها الجوي وتركيبها الكيميائي يمكن أن يحسن فهم العلماء لتشكل الكواكب وتنوع الأنظمة الكوكبية.
وتساهم هذه الأبحاث في الهدف الأكبر المتمثل في تحديد كواكب مشابهة للأرض تقع ضمن المناطق القابلة للسكن، حيث قد تكون الظروف مناسبة لوجود الحياة.
ويأتي هذا الاكتشاف في وقت حاسم، حيث يتوقع المجتمع الفلكي زيادة في أبحاث الكواكب الخارجية في عام 2025، مدفوعة بالبيانات التي سيوفرها تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST).