تشييع جثامين كوكبة من شهداء الوطن بصنعاء
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
شُيع اليوم بصنعاء في موكب جنائزي مهيب جثامين كوكبة من شهداء الوطن والقوات المسلحة والأمن ، الذين استشهدوا في جبهات العزة والكرامة.
حيث تم تشييع المقدم أحمد يحيى راشد، والنقيب ياسين علي الحاج، والنقيب موسى أحمد الغبري ، والنقيب عارف فتح راشد، والملازم أول عبدربه صالح العقرم ،والمساعد عبدالمجيد طاهر الأبيض.
وقد أقيم للشهداء مراسيم تشييع رسمية شارك فيها مدير دائرة تقييم القوى البشرية، العميد الركن عبدالعزيز صلاح ، ونائب مدير دائرة التقاعد، العميد أحمد الحسيني ، ونائب مدير دائرة الإمداد والتموين، العميد عبدالله السباعي، وعدد من المشايخ والشخصيات الاجتماعية وزملاء وأقارب الشهداء.
وجرت مراسم التشييع للشهداء بعد الصلاة عليهم في جامع الشعب بأمانة العاصمة ليتم مواراتهم الثرى كل في مسقط رأسه.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
أحمد عبدالرحمن.. صوت يصدح بالابتهالات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحمد عبدالرحمن صوت عذب بدأ رحلته مع الإنشاد الديني وهو في السابعة من عمره.
نشأ أحمد في بيت يعبق بحب الإنشاد الديني، حيث كان يستمع إلى الابتهالات والمدائح النبوية التي تلامس القلوب، فاكان فضيلة الشيخ محمد عبدالقادر أبوسريع هو مثله الأعلى في هذا المجال، وقد ساعده عمه فضيلة الشيخ عبدالرحمن صبحي عبدالرحمن على تنمية موهبته وتجويد صوته.
حلم يجمع بين الإنشاد والوطنية
فلم يكتفِ أحمد بتنمية موهبته في الإنشاد الديني، بل كان يحلم بأن ينضم إلى صفوف القوات المسلحة المصرية، ليدافع عن وطنه ويخدم بلده، يرى أحمد أن خدمة الوطن هي شرف عظيم، وأن الانضمام إلى القوات المسلحة هو تحقيق لحلم طالما يراوده.
أحمد هو نموذج ملهم للشباب المصري، فهو يجمع بين حب الدين وحب الوطن، وبين الأصالة والمعاصرة، يثبت أحمد أن الشاب المصري قادر على تحقيق أحلامه وطموحاته مهما كانت الظروف.
قصة أحمد هي رسالة إلى العالم بأسره، تدعو إلى دعم المواهب الشابة وتوفير الفرص لهم لتحقيق طموحاتهم، هي قصة شاب ريفي بسيط، يستطيع أن يصنع المعجزات بعزيمته وإصراره.