قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون إنّ فكرة الحكم الذاتي هي فكرة فرنسية. وليست مغربية، والجزائر على علم بهذا منذ عقود.

وقال الرئيس في الخطاب الذي ألقاه اليوم أمام البرلمان بغرفتيه إنّ “خيارات الحلول في قضية الصحراء الغربية بالنسبة “لهم”. يتراوح بين المُرّ والَأمَرّْ، وهي قضية تصفية استعمار، وتقرير مصير.

وقال الرئيس إنّ الجنرال بوجو أباد الجزائريين، كما أن الاستعمار ترك الخراب في الجزائر، ونحن أصحاب حق لن يسقط.. وعليهم الاعتراف بتقتيل وذبح الجزائريين”.

وأضاف الرئيس “يدّعون الحضارة وفي الوقت نفسه يفتخرون بسلب جماجم على أنها غنائم، كما أننا نطالب بتنظيف النفايات النووية بمواقع تجاربها في صحرائنا”.

وبالنسبة للقضية الفلسطينية، قال الرئيس تبون إنّ موقف الجزائر ثابت إلى غاية استقلالها.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الرئيس تبون:انتظروا سقوطنا أمام صندوق النقد الدولي عندما وظفنا الأساتذة

أكد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون أن الجزائر لازالت بخير بالرغم من المؤامرات الدنيئة التي تحاك ضدها.

وقال الرئيس تيون  في الكلمة التي ألقاها اليوم بنادي الصنوبر أمام غرفتي البرلمان”..تربصوا بنا وانتظروا سقوطنا أمام صندوق النقد الدولي عندما وظفنا الأساتذة. وأعفينا الرواتب الصغيرة من الضرائب..ولاتزال الجزائر بخير.

وأضاف الرئيس “..سنزيد من رفع القدرة الشرائية هذه العهدة بنسبة 53% إذ نتوقع ارتفاع مداخيل الجزائر. من خلال الزيادة في عجلة الإنتاج..”.

وفي موضوع السكن قال الرئيس تبون أن أعداء الجزائر  ت”..وقعو انفجار الجزائر لسياستنا في السكن ثم لتضاؤل منسوب السدود فأجابت الجزائر بتثبيت سياسة السكن. ومشاريع عملاقة في تحلية مياه البحر”.

واستطرد الرئيس “..من يقول تركنا الجزائر جنة، ليعلم أنه غداة الاستقلال 90 % من الشعب الجزائري كان أمّيا” .

مقالات مشابهة

  • مجلس الأمة يستبشر بخطاب الرئيس تبون
  • قوجيل يُعبر عن اعتزازه بخطاب الرئيس تبون
  • الرئيس تبون: لن نتخلى عن فلسطين حتى تنال استقلالها وعاصمتها القدس الشريف
  • الرئيس تبون:”أدعو الجزائريين بالخارج للاستثمار في بلدهم”
  • تبون في خطاب منفصل عن الواقع أمام البرلمان الجزائري: الحكم الذاتي فكرة فرنسية
  • الرئيس تبون: يدّعون الحضارة ويفتخرون بسلب جماجم على أنها غنائم!
  • الرئيس تبون: انتظروا سقوطنا أمام صندوق النقد الدولي عندما وظفنا الأساتذة
  • الرئيس تبون:انتظروا سقوطنا أمام صندوق النقد الدولي عندما وظفنا الأساتذة