بروتوكول لتأهيل عمال الخدمات الإدارية على صناعة وتجارة الذهب والفضة
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
وقع هشام فاورق المهيري رئيس نقابة العاملين بالخدمات الإدارية والاجتماعية، نائب رئيس اتحاد عمال مصر، وجورج ميشيل رئيس اللجنة النقابية المهنية لصناعة وتجارة المجوهرات، عضو مجلس إدارة نقابة التجارة، بروتوكول تعاون في مجال التدريب على صناعة وتجارة المجوهرات بهدف تأهيل الكوادر البشرية للعمل بمجالات المعادن الثمينة.
جاء توقيع البروتوكول الذي يعد الأول من نوعه على المستوى النقابي، استجابة للمبادرة الرئسية “بداية جديدة لبناء الإنسان” من حيث توطين صناعة الذهب والفضة وتحسين ظروف العمل لأعضاء تصنيف نقابة الخدمات الإدارية والاجتماعية وأسرهم.
ونص البروتوكول على توفير سْبل التدريب على مهنة تجارة وصناعة المصوغات والمجوهرات التي تشمل عدة تخصصات منها: "التصميم - التصنيع - اللحام" وغيرهم..
يساهم في نشر ثقافة العمل الحر ويوفر فرص عمل للمتدربين ويخلق جيل جديد قادر على الإبداع ويقلل من فاتورة العمله الصعبة والاستيراد الخارجي ويعمل على تعظيم منظومة الاستثمار.
يقوم التدريب على عملية التدريب بشقيه المهني والتحويلي مجموعة من الخبراء العاملين بصناعة المجوهرات التي تعد سوق واعد ورابح يستوعب أعداد لا حصر لها.
اعتمد البروتوكول المكان الرئيسي للتدريب مركز مصر للمجوهرات، والذي سيقدم شهادة معتمدة للمتدربين بعد الاختبارات المقررة
شارك البروتوكول بالحضور حمدي عرابي نائب أول رئيس نقابة الخدمات الإدارية والاجتماعية وهشام عبد اللطيف الأمين العام ومحمد عبد اللطيف الأمين العام المساعد بذات النقابة.
ومن اللجنة النقابية المهنية لتصنيع وتجارة المصوغات الأمين العام إيهاب عريان بالإضافة إلى تعضاء مجلس إدارة اللجنة أسامة فوزى ومحمد هيكل ود. عبيدة أبو الورد وبافلي مجدي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتحاد عمال مصر المجوهرات الذهب صناعة الذهب المزيد
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد يبحث مع الأمين العام لـ«الإنتربول» الارتقاء بالتعاون الدولي لمواجهة التحديات الأمنية العالمية
ؤ
وكتب سموه عبر حسابه في «إكس»: «سررت بلقاء سعادة فالديسي أوركيزا الأمين العام للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية (الإنتربول)، حيث بحثنا سبل الارتقاء بمستويات التعاون الدولي في مواجهة التحديات الأمنية العالمية وتطورات الجريمة المنظمة».
وتابع سموه: «وأكدنا أهمية تكامل الجهود بين أجهزة إنفاذ القانون والمنظمات الشرطية والأمنية الدولية لتعزيز دعائم الأمن في مجتمعاتنا وصولاً لعالمٍ أكثر أمناً واستقراراً».