الثورة نت/..
استقرت لجنة المسابقات في الاتحاد الخليجي لكرة القدم، اليوم الأحد، على تأجيل موعد نهائي بطولة “خليجي 26”.
وقررت لجنة المسابقات تأجيل نهائي البطولة الخليجية من يوم الجمعة الموافق 3 يناير/كانون الثاني المقبل، ليقام يوم السبت الموافق الرابع من الشهر نفسه على ملعب جابر الدولي.
وقال خالد المقرن رئيس لجنة المسابقات في الاتحاد الخليجي لممثلي وسائل الإعلام: “اجتمعت اللجنة ورأينا أن تقام مباريات دور الأربعة في نفس التواريخ والتوقيت والملاعب، مع الموافقة على تأخير النهائي ليكون يوم السبت”.
وتابع وفقا لما نقلته صحيفة الشرق الأوسط اليوم الأحد، بشأن الأسباب التي استند إليها التأجيل: “أخذنا رأي الاتحادات وجميعها وافقت على إقامة النهائي يوم السبت”.
ومن المقرر أن تقام مباراة السعودية وعمان على ملعب الصليبيخات يوم الثلاثاء المقبل، في تمام الخامسة والنصف بتوقيت السعودية.
بينما تقام مباراة البحرين أمام نظيره الكويت على ملعب جابر الأحمد الدولي يوم الثلاثاء أيضا، ولكن في تمام الساعة 8:45 بتوقيت السعودية.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
«الآسيوي» يحسم ملعب نهائي «الأبطال 2» الأسبوع المقبل
معتز الشامي (أبوظبي)
أجلت إدارة المسابقات بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم، إلى الأسبوع المقبل، قرارها بشأن ملعب مباراة الشارقة وليون سيتي السنغافوري، في نهائي «دوري أبطال آسيا 2»، والمقررة 19 مايو المقبل.
وشهد ملعب النهائي لغطاً كبيراً، في ظل البيان الذي أصدره الشارقة، وطالب من خلاله بنقل المباراة من ملعب «جالان بيسار» لأن أرضيته من النجيل الصناعي، فضلاً عن أنه قليل المقاعد للجماهير، وأشارت مصادر بالاتحاد الآسيوي إلى أنه لم يتم تحديد ملعب النهائي، وقام فريق من إدارة المسابقات بالتفتيش على الملاعب المتاحة لاستضافة المباراة، وفي حال الاستقرار على ملعب يتضمن المواصفات المطلوبة، سواء من حيث السعة الجماهيرية، وضرورة وجود عشب طبيعي، أو اختيار دولة بديلة، على أن تكون من شرق القارة، حيث تفرض لائحة البطولة إقامة نهائي النسخة الحالية في الشرق وليس الغرب.
وكشفت المصادر لصحيفة «الاتحاد» في إدارة مسابقات الاتحاد الآسيوي، عن أن حسم ملعب النهائي يتم خلال الأسبوع المقبل، بعد الاطلاع على الخيارات المتاحة في سنغافورة.
وفيما يتعلق بمطلب الشارقة بالحصول على تذاكر تتخطى الـ 30% من النهائي، أكدت المصادر أن مبيعات تذاكر المباراة من حق «المستضيف»، ويحق للشارقة أن يطلب أي زيادة، إلا أن القرار يكون من جانب صاحب الملعب، الذي يملك 90% من التذاكر، بينما للشارقة 10% من سعة المقاعد.
وأوضحت المصادر أن الاتحاد الآسيوي يترك للمستضيف مبيعات التذاكر ولا يتدخل فيها، من باب مساعدة الأندية في زيادة المداخيل، والأمر نفسه بالنسبة لدوري أبطال آسيا النخبة، وهو ما يعني أن نسبة الشارقة، تفرضها اللوائح، ولكن لا مانع من الزيادة بموافقة صاحب الأرض.