في إطار دوره التوعوي البيئي.. معهد علوم البحار يستقبل طلاب عدد من المدارس
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
استقبل فرع معهد علوم البحار بخليجي السويس والعقبة بعتاقة طلاب مدارس المراحل الإعدادية والتى تضمنت مدارس توفيق الحكيم، ومدرسة الأدبية، ومدرسة طارق بن زياد، تحت رعاية الدكتور عبير منير، رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، وإشراف الدكتور أحمد عبد الحليم، مدير فرع المعهد لخليجي السويس والعقبة، وفي إطار الدور المحوري للمعهد في التوعية البيئية وتشجيع طلبة المدارس على الاهتمام بالبيئة البحرية.
حيث تعرف الطلاب خلال الزيارة على دور المعهد وفروعه المختلفة والشعب والمعامل البحثية، بالاضافة الي الاطلاع علي تاريخ نشأة المعهد، والدور الذي يقوم به المعهد في الحفاظ على البيئة البحرية من التلوث وكيفية التعامل مع انواع التلوث، وذلك تحت اشراف مجموعة من السادة الباحثين المتخصصين بالفرع، .
كما تم عرض مجموعة فيديوهات حول البيئة البحرية وانواع الاسماك والقروش والشعاب فى البحار والمحيطات.
وفى ختام الزيارة تم مشاهدة الأسماك والقروش المحنطة لمعرفة الأنواع الموجودة فى البحر الأحمر، وكذلك انواع الشعاب المرجانية، والأجهزة العلمية المستخدمة فى الرحلات البحثية.
وتأتي هذه الزيارة فى إطار التعاون المثمر بين وزارة التعليم العالى والبحث العلمى ووزارة التربية التربية والتعليم وتنفيذا لأستراتيجية التعليم العالي والبحث العلمي في نشر المعرفة والمبادرة الرئاسية بداية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظة السويس تعليم السويس علوم البحار معهد علوم البحار بالسويس
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر حذرت من تهجير الفلسطينيين منذ بدء الحرب
قال محمد عبد العظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، إن مصر تؤكد موقفها الثابت تجاه القضية الفلسطينية، وتحرك السياسية الخارجية المصرية في إطار الأزمات يقوم على عدد من المبادئ والمحاور الرئيسية.
مصر ترفض تهجير الفلسطينيين من أرضهموأضاف «الشيمي» خلال مداخلة هاتفية بقناة «إكسترا نيوز»، أن مصر على مدار الأشهر الماضية، أكدت رفضها لتهجير الفلسطينيين من أرضهم الذي تسعى إليه إسرائيل بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية.
وأوضح أستاذ العلوم السياسية، أن ما صرح به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ عدة أيام، أعقبه بيان من وزارة الخارجية، أكد رفض مصر لمسألة التهجير، وحق الشعب الفلسطيني في إقامته دولته المستقلة على حدود 1967، وأهمية التحرك في إطار هذه الثوابت الراسخة كجزء رئيسي لعملية السلام في الشرق الأوسط.
وأشار إلى أن تصريحات الرئيس السيسي، ربطت بين مسألة التهجير والأمن القومي المصري والعربي بشكل عام، وبالتالي هذه التصريحات جاءت في توقيت مناسب؛ نظرًا لحجم حالة الجدل الواسعة في إطار المجتمع الدولي.