غزة - الوكالات

أعلنت كتائب عز الدين القسام استهداف دبابة ميركافا صهيونية بعبوة شديدة الانفجار، والإجهاز على قوة الإنقاذ التي قدمت لنجدتهم بقذيفة الياسين 105 شرق جباليا شمالي القطاع

.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

العلماء يحلون لغز بركان أدى إلى تجمد الأرض قبل 200 عام

#سواليف

تمكن فريق من العلماء من حل #لغز #بركان تسبب في #مجاعات وفشل في المحاصيل حول #العالم منذ نحو 200 عام.

وأفاد العلماء من جامعة سانت أندروز في #اسكتلندا أنهم اكتشفوا البركان الذي انفجر في عام 1831، ما أدى إلى #تبريد_عالمي بنحو درجة مئوية واحدة.

وتبين أن البركان هو #زافاريتسكي الذي يقع في جزيرة سيموشير النائية غير المأهولة، وهي جزء من جزر الكوريل.

مقالات ذات صلة الذكرى السنوية الخامسة.. الصحة العالمية تؤكد على الصين مشاركة البيانات حول نشأة “كوفيد-19” 2024/12/31

ويعتقد أن الانفجار أدى إلى انخفاض متوسط درجة الحرارة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية بنحو درجة مئوية واحدة، بسبب إطلاق البركان كميات ضخمة من الرماد وجزيئات الكبريت في الغلاف الجوي.

وتظهر نتائج الدراسة أن العلماء اكتشفوا في عينات الجليد المتكونة في تلك الفترة جزيئات من الرماد البركاني مشابهة من حيث التركيب الكيميائي لانبعاثات بركان زافاريتسكي في جزر الكوريل. وقد كانت قوة تأثير هذا الانفجار على المناخ مشابهة لتلك التي أحدثها انفجار بركان بيناتوبو في الفلبين عام 1991.

وتوصل العلماء إلى أن الانفجار حدث في فصل الربيع أو الصيف. وكانوا سابقا غير متأكدين من البركان الذي انفجر، وظل ذلك موضع نقاش في المجتمع العلمي لسنوات. لكن الدراسة الجديدة التي قادها الدكتور ويل هاتشيسون من مدرسة علوم الأرض والبيئة، تكشف كيف قام الفريق بتحليل سجلات الأنوية الجليدية الخاصة بالحدث، ما أدى إلى تحديد تطابق مثالي لتقارير الرماد.

وسمح تحليل عينات الجليد من أيسلندا وغرينلاند في نهاية ما يعرف بالفترة الجليدية الصغيرة (وهي فترة بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر) للعلماء بتحديد تاريخ الانفجار بدقة ومطابقة ترسبات الأنوية الجليدية مع بركان زافاريتسكي.

وقال الدكتور هاتشيسون: “لم نتمكن من استخراج شظايا الرماد المجهرية من الأنوية الجليدية وإجراء تحليلات كيميائية دقيقة إلا في السنوات الأخيرة. وهذه الشظايا صغيرة جدا، بحجم عشر قطر شعرة بشرية تقريبا”.

وأضاف: “قمنا بتحليل كيمياء الجليد بدقة زمنية عالية جدا، ما سمح لنا بتحديد توقيت الانفجار بدقة في ربيع – صيف 1831، وتأكيد أنه كان انفجارا قويا، ثم استخراج شظايا الرماد الدقيقة”.

وتابع قائلا: “استغرق العثور على التطابق وقتا طويلا وكان يتطلب تعاونا موسعا مع زملاء من اليابان وروسيا، الذين أرسلوا لنا عينات تم جمعها من هذه البراكين النائية منذ عقود”.

وقد أظهرت النتائج تطابقا في تركيب الرماد من بركان زافاريتسكيز وعينات الأنوية الجليدية. ووجد التحليل الكيميائي أن الانفجار البركاني قد أطلق كميات كبيرة من الكبريت في الغلاف الجوي، وهي الكميات التي تطابقت مع ما وجد في عينات الهواء القديمة المستخرجة من الجليد في أيسلندا وغرينلاند. ومن خلال ذلك، أكد العلماء أن انفجار بركان زافاريتسكي في بداية ثلاثينيات القرن التاسع عشر هو المسؤول عن حدوث التبريد الكبير في النصف الشمالي من الكرة الأرضية في تلك الفترة.

مقالات مشابهة

  • عقب الاحتفالات.. وفاة شاب في ألمانيا جراء ألعاب نارية غير مرخصة
  • سرايا القدس تستهدف دبابات وجرافة لجيش العدو الصهيوني في جباليا
  • العلماء يحلون لغز بركان أدى إلى تجمد الأرض قبل 200 عام
  • الحوثي تتبنى استهداف مطار بن غوريون ومحطة كهرباء إسرائيلية
  • مقتل 5 جنود إسرائيليين وإحراق دبابة ميركافا وطاقمها في غزة.. عاجل
  • قتلى بانفجار في ريف دمشق
  • القسام تستهدف دبابة وقوة إنقاذ صهيونية في جباليا
  • مقتل 11 في انفجار مستودع أسلحة قرب دمشق
  • القسام تستهدف دبابة وقوة إنقاذ بجباليا